سياحة.. في الحديثِ النبوي ّ الشريف (1)
•« أُغْدُ عالِماً أو متعلّماً، وإيّاك أن تكون لاهياً مُتلذّذاً ». ( جامع الأحاديث لجعفر بن محمّد القمّي: 66 / ح 3 ).
• « أُفٍّ لكلّ مسلمٍ لا يجعلُ في كلّ جمعةٍ يوماً يتفقّه فيه أمرَ الله ويَسأل عن دينه ». ( المحاسن للبرقي:225 / ح 149. في كلّ جمعة: أي في كلّ أسبوع ).
• « إيّاك والدَّين؛ فإنّه هَمٌّ بالليل وذُلٌّ بالنهار ». ( من لا يحضره الفقيه للشيخ الصدوق 111:3 / ح 467 ).
• « إيّاكم وأبوابَ السلاطين وحواشيها؛ فانّ أقرب الناس إليهم أبعَدُهم من الله ». ( نوادر الراوندي:19 ).
• « إسماعُ الأصمّ مِن الصدقة » ( ثواب الأعمال للشيخ الصدوق:168، وفيه: « إسماعُ الأصمّ مِن غير تضجّرٍ صدقةٌ هنيئة »، وجامع الأحاديث: 67 / ح 15 ).
• « إيّاكم وتَزوُّجَ الحمقاء؛ فإنّ صحبتها بلاء، وولدها ضَياع ». ( الكافي للكليني 354:5 / ح 1 ).
• « أفضلُ عُرى الإسلام: الحبُّ في الله، والبغض في الله ». ( من لا يحضره الفقيه 262:4 / ح 824 وفيه: أوثقُ عُرى الإسلام.. »، وجامع الأحاديث:67 / ح 13 ).
• « إمامُ القوم وافِدُهم إلى الله تعالى، فقدّموا أفضلَكم ». ( دعائم الإسلام للمغربي التميمي 151:1 ).
• « أكثرُ ما يَلِج به أمّتي الجنة: التقوى وحُسن الخُلق ». ( الجعفريّات:150، جامع الأحاديث:68 / ح 18 ).
• « إيّاكُم وما يُعتَذر منه ». ( تحف العقول عن آل الرسول لابن شعبة الحرّاني:248، شهاب الأخبار للقاضي القضاعي: ح 681 ).
• قيل له صلّى الله عليه وآله: أوصِني ، فقال: « إعلَمْ واعمَلْ ». ( جامع الأحاديث:69 / ح 28 ).
• « بئس العبدُ القاذُورَة ». ( الكافي 439:6 / ح 2. قيل في بعض معاني القاذورة: الذي لا يُبالي ما قال وما صنع ).
• « بئس العبدُ عبدٌ له وجهان: يُقبِل بوجه ويُدبر بآخر، إن أُوتي أخوه المسلم خيراً حسَدَه، وإن ابتُلي خذَلَه ». ( الكافي 257:2 / ح 2 ).
• « بئس العبد عبدٌ خُلِق للعبادة، فألْهَتْه العاجلةُ عن الآجلة ». ( نوادر الراوندي:22 ).
• « بئس العبد عبدٌ تجبّر واختال، ونسيَ المتكبّرَ المتعال ». ( نوادر الراوندي:22 ).
• « بئس القومٌ قومٌ لا يأمرون بالمعروف ولا ينهون عن المنكر ». ( مستدرك الوسائل للميرزا النوري 370:11 ).
• « بئس العَون على الدِّين: قلبٌ نخيب، وبطنٌ رغيب ». ( الكافي 269:6 / ح 3. النخيب: الجبان، والرغيب: الواسع الطالب لكثرة الأكل ).
• « بئس القوم قومٌ يكون الطلاق عندهم أوثَقَ من عهد الله ». ( نوادر الراوندي:26 ).
• « بَرُّوا آباءَكم يَبَرَّكُم أبناؤكم ». ( الخصال للشيخ الصدوق:55، الكافي 554:5 / ح 5 ).
• « تَمسَّحُوا بالأرض، فإنّها أمُّكم، وهي بَرّة ». ( شهاب الأخبار: ح 509 ).
• « تعلّموا العربيّة.. ». ( الخصال ـ باب الأربعة / ح 134 ).
• « تعلّموا الصمت، ثمّ الحلم، ثمّ العلم ثمّ العملَ به، ثمّ أبشِروا ». ( جامع الأحاديث:76 / ح 82 ).
• « التسويف شُعاعُ ـ أو شعار ـ الشيطان يُلقيه في قلوب المؤمنين ». ( الجامع الصغير للسيوطي الشافعي 1: ح 3405. والتردّد من الراوي، والتسويف: المَطَل والتأخير، من قولك: سوف أفعل ).
• « الجليسُ الصالح خيرٌ من الوِحدة » ( أمالي الطوسي:546 ).
• « الجنّةُ دار الأسخياء ». ( الجعفريّات:251 ).
• « حُرمةُ الجار على الجار كحرمةِ أُمّه ». ( الكافي 489:2 / ح 2 ).
• « خيرُ القلوب أوعاها للخير، وشرُّ القلوب أوعاها للشرّ ». ( الجعفريّات:168. وأوعاها: أحفَظُها وأجمعها ).
• « خيرُ النساء مَن: إذا أُعطِيت شَكَرت، وإذا ابتُلِيت صبرت ». ( جامع الأحاديث:84 / ح 130 ).
• « الخيرُ عادة، والشرّ عادة ». ( جامع الأحاديث:85 / ح 139 ).
• « الرفقُ كرم، والحِلمُ زَين، والصبر خيرُ مركب ». ( بحار الأنوار للمجلسي 416:69 ).
• « الرفقُ يُمْن، والخُرق شؤم ». ( كتاب الزهد للأهوازي:67 / ح 29 ).
• رَحِم اللهُ عبداً قال خيراً فغَنِم، أو سكت عن سوءٍ فسَلِم ». ( المحاسن:15 / ح 43، شهاب الأخبار: ح 417 ).
• « رائحةُ الأنبياء عليهم السلام رائحة السفرجل، ورائحة الحور العين رائحة الآس، ورائحة الملائكة رائحة الورد، ورائحة ابنتي فاطمة الزهراء عليها السلام رائحة السفرجل والآس والورد ». ( جامع الأحاديث:93 / ح 190 ).
• « الزيارةُ تُنبت المودّة ». ( مستدرك الوسائل 374:10 ).
• « ساعاتُ الوجع يُذهِبن ساعات الخطايا ». ( جامع الأحاديث:97 / ح 214، بحار الأنوار 244:67 ).
• « سائلوا العلماء، وخاطِبوا الحكماء، وجالسوا الفقراء » ( نواد الراوندي:26 ).
• « السكوتُ خيرٌ من إملاء الشرّ، وإملاءُ الخير خيرٌ من السكوت ». ( أمالي الطوسي:546 ).
« ساعاتُ الهموم ساعات الكفّارات، ولا يزال الهمّ بالمؤمن حتّى يَدَعَه وما له مِن ذنب ». ( جامع الأحاديث:99 / ح 223، ومن لا يحضره الفقيه 279:4 / ح 830 ).
• « أُفٍّ لكلّ مسلمٍ لا يجعلُ في كلّ جمعةٍ يوماً يتفقّه فيه أمرَ الله ويَسأل عن دينه ». ( المحاسن للبرقي:225 / ح 149. في كلّ جمعة: أي في كلّ أسبوع ).
• « إيّاك والدَّين؛ فإنّه هَمٌّ بالليل وذُلٌّ بالنهار ». ( من لا يحضره الفقيه للشيخ الصدوق 111:3 / ح 467 ).
• « إيّاكم وأبوابَ السلاطين وحواشيها؛ فانّ أقرب الناس إليهم أبعَدُهم من الله ». ( نوادر الراوندي:19 ).
• « إسماعُ الأصمّ مِن الصدقة » ( ثواب الأعمال للشيخ الصدوق:168، وفيه: « إسماعُ الأصمّ مِن غير تضجّرٍ صدقةٌ هنيئة »، وجامع الأحاديث: 67 / ح 15 ).
• « إيّاكم وتَزوُّجَ الحمقاء؛ فإنّ صحبتها بلاء، وولدها ضَياع ». ( الكافي للكليني 354:5 / ح 1 ).
• « أفضلُ عُرى الإسلام: الحبُّ في الله، والبغض في الله ». ( من لا يحضره الفقيه 262:4 / ح 824 وفيه: أوثقُ عُرى الإسلام.. »، وجامع الأحاديث:67 / ح 13 ).
• « إمامُ القوم وافِدُهم إلى الله تعالى، فقدّموا أفضلَكم ». ( دعائم الإسلام للمغربي التميمي 151:1 ).
• « أكثرُ ما يَلِج به أمّتي الجنة: التقوى وحُسن الخُلق ». ( الجعفريّات:150، جامع الأحاديث:68 / ح 18 ).
• « إيّاكُم وما يُعتَذر منه ». ( تحف العقول عن آل الرسول لابن شعبة الحرّاني:248، شهاب الأخبار للقاضي القضاعي: ح 681 ).
• قيل له صلّى الله عليه وآله: أوصِني ، فقال: « إعلَمْ واعمَلْ ». ( جامع الأحاديث:69 / ح 28 ).
• « بئس العبدُ القاذُورَة ». ( الكافي 439:6 / ح 2. قيل في بعض معاني القاذورة: الذي لا يُبالي ما قال وما صنع ).
• « بئس العبدُ عبدٌ له وجهان: يُقبِل بوجه ويُدبر بآخر، إن أُوتي أخوه المسلم خيراً حسَدَه، وإن ابتُلي خذَلَه ». ( الكافي 257:2 / ح 2 ).
• « بئس العبد عبدٌ خُلِق للعبادة، فألْهَتْه العاجلةُ عن الآجلة ». ( نوادر الراوندي:22 ).
• « بئس العبد عبدٌ تجبّر واختال، ونسيَ المتكبّرَ المتعال ». ( نوادر الراوندي:22 ).
• « بئس القومٌ قومٌ لا يأمرون بالمعروف ولا ينهون عن المنكر ». ( مستدرك الوسائل للميرزا النوري 370:11 ).
• « بئس العَون على الدِّين: قلبٌ نخيب، وبطنٌ رغيب ». ( الكافي 269:6 / ح 3. النخيب: الجبان، والرغيب: الواسع الطالب لكثرة الأكل ).
• « بئس القوم قومٌ يكون الطلاق عندهم أوثَقَ من عهد الله ». ( نوادر الراوندي:26 ).
• « بَرُّوا آباءَكم يَبَرَّكُم أبناؤكم ». ( الخصال للشيخ الصدوق:55، الكافي 554:5 / ح 5 ).
• « تَمسَّحُوا بالأرض، فإنّها أمُّكم، وهي بَرّة ». ( شهاب الأخبار: ح 509 ).
• « تعلّموا العربيّة.. ». ( الخصال ـ باب الأربعة / ح 134 ).
• « تعلّموا الصمت، ثمّ الحلم، ثمّ العلم ثمّ العملَ به، ثمّ أبشِروا ». ( جامع الأحاديث:76 / ح 82 ).
• « التسويف شُعاعُ ـ أو شعار ـ الشيطان يُلقيه في قلوب المؤمنين ». ( الجامع الصغير للسيوطي الشافعي 1: ح 3405. والتردّد من الراوي، والتسويف: المَطَل والتأخير، من قولك: سوف أفعل ).
• « الجليسُ الصالح خيرٌ من الوِحدة » ( أمالي الطوسي:546 ).
• « الجنّةُ دار الأسخياء ». ( الجعفريّات:251 ).
• « حُرمةُ الجار على الجار كحرمةِ أُمّه ». ( الكافي 489:2 / ح 2 ).
• « خيرُ القلوب أوعاها للخير، وشرُّ القلوب أوعاها للشرّ ». ( الجعفريّات:168. وأوعاها: أحفَظُها وأجمعها ).
• « خيرُ النساء مَن: إذا أُعطِيت شَكَرت، وإذا ابتُلِيت صبرت ». ( جامع الأحاديث:84 / ح 130 ).
• « الخيرُ عادة، والشرّ عادة ». ( جامع الأحاديث:85 / ح 139 ).
• « الرفقُ كرم، والحِلمُ زَين، والصبر خيرُ مركب ». ( بحار الأنوار للمجلسي 416:69 ).
• « الرفقُ يُمْن، والخُرق شؤم ». ( كتاب الزهد للأهوازي:67 / ح 29 ).
• رَحِم اللهُ عبداً قال خيراً فغَنِم، أو سكت عن سوءٍ فسَلِم ». ( المحاسن:15 / ح 43، شهاب الأخبار: ح 417 ).
• « رائحةُ الأنبياء عليهم السلام رائحة السفرجل، ورائحة الحور العين رائحة الآس، ورائحة الملائكة رائحة الورد، ورائحة ابنتي فاطمة الزهراء عليها السلام رائحة السفرجل والآس والورد ». ( جامع الأحاديث:93 / ح 190 ).
• « الزيارةُ تُنبت المودّة ». ( مستدرك الوسائل 374:10 ).
• « ساعاتُ الوجع يُذهِبن ساعات الخطايا ». ( جامع الأحاديث:97 / ح 214، بحار الأنوار 244:67 ).
• « سائلوا العلماء، وخاطِبوا الحكماء، وجالسوا الفقراء » ( نواد الراوندي:26 ).
• « السكوتُ خيرٌ من إملاء الشرّ، وإملاءُ الخير خيرٌ من السكوت ». ( أمالي الطوسي:546 ).
« ساعاتُ الهموم ساعات الكفّارات، ولا يزال الهمّ بالمؤمن حتّى يَدَعَه وما له مِن ذنب ». ( جامع الأحاديث:99 / ح 223، ومن لا يحضره الفقيه 279:4 / ح 830 ).