التواضع ليس تصغير للنفس

[العشق المحمدي]

كن متواضعاً سمحاً يحبكـ الناس
وافعل ذلكـ لوجه الله وأقهر أول أعدائكـ وهو الشيطان0
فإن فعلت فإن أجركـ لن يأتيكـ من وزير...
ولا من أمير..
ولا حتى من ملكـ‘مطاع بل سيأتيكـ
من ملكـ الملوكـ سبحانه
افرض نفسك ليس بصووتك!! .
فلم يكن يوما علو الصوت هيبه
بل بااحترام وجهات النظر
الدخول والخروج من النقاشات بكل هدوء ..
ابتسم ولاتظن ان العبوس هو دليل الهيبه ..
كن واثقا من نفسك (واثق الخطأ يمشي ملكاً )

* عندما ترى خطأ حاول تغييره
لاتمنعك نفسك من تغييره
فحاول تغييره لو بنظره ..
بنظرة الهيبه !! فهي تصنع الكثير من غير تكليف ..
قد مدح الله عباده المؤمنين بالتواضع فقال:
(وعباد الرحمن الذين يمشون على الارض هونا واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما).

وقال صلى الله عليه وعلى آله وسلم :

(طوبى لمن تواضع في غير منقصة وذل في نفسه من غير مسأله وأنفق مالا جمعه في غير معصية ورحم اهل الذلة والمسكنة وخالط أهل الفقه والحكمة)

[ضيف]

كلامك رائع جدا اختي العشق المحمدي زادك الله عشقا وذوبا في آل بيت محمد

اختي من مواريثنا الرائعه والكنوز الثمينة اه من تواضع لله رفعه

ويكفينا قدوة ورفعة لنا ائئمتنا عليهم السلام كيف انهم في اسفارهم يخفون شخصهم عن مرافقي السفر ليتمكنوا من خدمة من كان برفقتهم وهذا دليل كبير على تواضعهم الجم

فلا التكشير في وجوه الاخرين والحديث من طرف الخشم زي مانقول والتفاخر بالالقاب والشهادات والتكبر هو مايرفع قدرنا بل العكس صحيح زي ماتفضلت ابه ان التواضع وسماحة الخلق هو سبيل رفعتنا

دام عطائك يارائعة العطاء

[ام حيدر]

اللهم صل وسلم وبارك على خير المرسلين النبي الصادق الامين
محمد وعلى اله بيته الطيبين الطاهرين

التواضع
وهو: احترام الناس حسب أقدارهم، وعدم الترفع عليهم.

وهو خلق كريم، وخلّة جذابة، تستهوي القلوب، وتستثير الاعجاب والتقدير، وناهيك في فضله أن اللّه تعالى أمر حبيبه، وسيد رسله صلّى اللّه عليه وآله بالتواضع، فقال تعالى: «واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين»

وقال أمير المؤمنين عليه السلام: «ما أحسن تواضع الأغنياء للفقراء، طلباً لما عند اللّه، وأحسن منه تيه الفقراء على الأغنياء إتكالاً على اللّه»(1).

وقال الصادق عليه السلام: «من التواضع ان ترضى بالمجلس دون المجلس، وأن تسلّم على من تلقى. وأن تترك المراء وإن كنت محقاً، ولا تحب أن تحمد على التقوى»(2).

وجدير بالذكر أن التواضع الممدوح، هو المتسم بالقصد والاعتدال الذي لا إفراط فيه ولا تفريط، فالاسراف في التواضع داع الى الخسّة والمهانة، والتفريط فيه باعث على الكِبر والأنانية.

وعلى العاقل أن يختار النهج الأوسط، المبرّأ من الخسّة والأنانية، وذلك: باعطاء كل فرد ما يستحقه من الحفاوة والتقدير، حسب منزلته ومؤهلاته.

لذلك لا يحسن التواضعللانانيين والمتعالين على الناس بزهوهم وصلفهم. إن التواضع والحالة هذه مدعاة للذل والهوان، وتشجيع لهم على الأنانية والكبر، كما يقول المتنبي:

إذا أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا
ومما قيل في التواضعقول المعري:

يـاوالي المصر لا iiتظلمن فكم جاء مثلك ثم iiانصرف
تواضع إذا ما رُزقت العلا فـذلك مـما يزيد iiالشرف
عزيزتي
العشق المحمدي
بارك الله بكِ وبقلمك الولائي
انار الله قلبك وروحك بنور الولاية
جزاك الله كل خير
ننتظر جديدك بأذن الله

[عمارالطائي]

أصل التواضع من إجلال الله و هيبته و عظمته . و ليس لله عز و جل عبادة يقبلها و يرضاها إلا و بابها التواضع . و لا يعرف ما في معنى حقيقة التواضع إلا المقربون من عباده المستقلين بوحدانيته ، قال الله عز و جل : ﴿ وَ عِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاما ﴾ ،
و قد أمر الله عز و جل أعز خلقه و سيد بريته محمدًا صلى الله عليه و آله بالتواضع، فقال عز و جل : ﴿وَ اخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ ، .
و التواضع مزرعة الخضوع و الخشوع و الخشية و الحياء ، و إنَّهن لا ياتين إلا منها و فيها ، و لا يسلم الشرف التام الحقيقي إلا للمتواضع في ذات الله تعالى ، . و قال الإمام أبو محمد الحسن بن علي العسكري عليهم السلام : " أعرف الناس بحقوق إخوانهم و أشدهم قضاء لهم أعظمهم عند الله شأنا، و من تواضع في الدنيا لإخوانه فهو عند الله من الصديقين و من شيعة علي بن ابي طالب عليه السلام حقا "

الاخت القديرة
العشق المحمدي
جعلكم الله من اهل التواضع والخشوع

[محمدالفراتي]

اللهم اجعلنا من المتواضعين
شكرا للاخت العشق المحمدي

[العشق المحمدي]

كلامك رائع جدا اختي العشق المحمدي زادك الله عشقا وذوبا في آل بيت محمد

اختي من مواريثنا الرائعه والكنوز الثمينة اه من تواضع لله رفعه

ويكفينا قدوة ورفعة لنا ائئمتنا عليهم السلام كيف انهم في اسفارهم يخفون شخصهم عن مرافقي السفر ليتمكنوا من خدمة من كان برفقتهم وهذا دليل كبير على تواضعهم الجم

فلا التكشير في وجوه الاخرين والحديث من طرف الخشم زي مانقول والتفاخر بالالقاب والشهادات والتكبر هو مايرفع قدرنا بل العكس صحيح زي ماتفضلت ابه ان التواضع وسماحة الخلق هو سبيل رفعتنا

دام عطائك يارائعة العطاء

ردودك الأروع أختي الغالية أم حسين حياك الله ورعاك نفتقد تواجدك بيننا

[العشق المحمدي]

اللهم صل وسلم وبارك على خير المرسلين النبي الصادق الامين
محمد وعلى اله بيته الطيبين الطاهرين

التواضع
وهو: احترام الناس حسب أقدارهم، وعدم الترفع عليهم.

وهو خلق كريم، وخلّة جذابة، تستهوي القلوب، وتستثير الاعجاب والتقدير، وناهيك في فضله أن اللّه تعالى أمر حبيبه، وسيد رسله صلّى اللّه عليه وآله بالتواضع، فقال تعالى: «واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين»

وقال أمير المؤمنين عليه السلام: «ما أحسن تواضع الأغنياء للفقراء، طلباً لما عند اللّه، وأحسن منه تيه الفقراء على الأغنياء إتكالاً على اللّه»(1).

وقال الصادق عليه السلام: «من التواضع ان ترضى بالمجلس دون المجلس، وأن تسلّم على من تلقى. وأن تترك المراء وإن كنت محقاً، ولا تحب أن تحمد على التقوى»(2).

وجدير بالذكر أن التواضع الممدوح، هو المتسم بالقصد والاعتدال الذي لا إفراط فيه ولا تفريط، فالاسراف في التواضع داع الى الخسّة والمهانة، والتفريط فيه باعث على الكِبر والأنانية.

وعلى العاقل أن يختار النهج الأوسط، المبرّأ من الخسّة والأنانية، وذلك: باعطاء كل فرد ما يستحقه من الحفاوة والتقدير، حسب منزلته ومؤهلاته.

لذلك لا يحسن التواضعللانانيين والمتعالين على الناس بزهوهم وصلفهم. إن التواضع والحالة هذه مدعاة للذل والهوان، وتشجيع لهم على الأنانية والكبر، كما يقول المتنبي:

إذا أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا
ومما قيل في التواضعقول المعري:

يـاوالي المصر لا iiتظلمن فكم جاء مثلك ثم iiانصرف
تواضع إذا ما رُزقت العلا فـذلك مـما يزيد iiالشرف
عزيزتي
العشق المحمدي
بارك الله بكِ وبقلمك الولائي
انار الله قلبك وروحك بنور الولاية
جزاك الله كل خير
ننتظر جديدك بأذن الله

أختي الغالية أم حيدر أضفى ردك على موضوعي حلة بهية ورونقا جذابا وعطرا فواحا
لا حرمني الله ردودك الولائية النيرة أسعد الله قلبك

[العشق المحمدي]

أصل التواضع من إجلال الله و هيبته و عظمته . و ليس لله عز و جل عبادة يقبلها و يرضاها إلا و بابها التواضع . و لا يعرف ما في معنى حقيقة التواضع إلا المقربون من عباده المستقلين بوحدانيته ، قال الله عز و جل : ﴿ وَ عِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاما ﴾ ،

و قد أمر الله عز و جل أعز خلقه و سيد بريته محمدًا صلى الله عليه و آله بالتواضع، فقال عز و جل : ﴿وَ اخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ ، .
و التواضع مزرعة الخضوع و الخشوع و الخشية و الحياء ، و إنَّهن لا ياتين إلا منها و فيها ، و لا يسلم الشرف التام الحقيقي إلا للمتواضع في ذات الله تعالى ، . و قال الإمام أبو محمد الحسن بن علي العسكري عليهم السلام : " أعرف الناس بحقوق إخوانهم و أشدهم قضاء لهم أعظمهم عند الله شأنا، و من تواضع في الدنيا لإخوانه فهو عند الله من الصديقين و من شيعة علي بن ابي طالب عليه السلام حقا "

الاخت القديرة
العشق المحمدي
جعلكم الله من اهل التواضع والخشوع

أخي الفاضل داائما تتحفنا بردودك المميزة حقا التواضع خلقا يبعث على كل جميل حفظك الله من كل مكروه

[العشق المحمدي]

اللهم اجعلنا من المتواضعين
شكرا للاخت العشق المحمدي

أخي القدير محمد الفراتي شكرا لمرورك الكريم