إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الحياة الزوجية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الحياة الزوجية

    كربلاء/ اركان فاضل
    1. الحياة الزوجية الحياة الزوجية

    إن من المسائل الضرورية في الحياة الزوجية، مسألة تعيين ساعة من ليل أو نهار لمناقشة قضايا الأسرة، بشكل هادئ وهادف.. إذ من الملاحظ بأن العلاقة الأسرية علاقة في غالب الأوقات مبتنية على حالة من السطحية في التعامل، وترك القضايا -كما يقال- على عواهنها.. نلاحظ بأن الزوجين لا يرممان العلاقة الزوجية.. فالعش الزوجي مثله كمثل البناء.. وهذه الأيام الذي يبني عمارة على أفضل الأسس الهندسية، فإنه مع ذلك يحاول أن يقوم بعملية صيانة مستمرة للبناء الذي بُني.



    إن العش الزوجي بناء مقدس، وهذا البناء المقدس يحتاج إلى حالة من حالات المتابعة والترميم، وتقوية الأواصر بين فترة وأخرى.. كما أن في عالم الطبيعة هنالك ما يسمى بعوامل التعرية التي تحط من البناء الشامخ كما في الجبال، ومن المعلوم أن السهول تتشكل بفعل الرياح التي تهب عليها.. كذلك الحياة الزوجية.. هب أن هذه الحياة عبارة عن جبل أشم.. هب أنه بناء محكم، ولكنه يتأثر مع تقادم الأيام -وخاصةً مع الاعتياد في التعامل-، فإن نفس مرور الزمن من موجبات التآكل من دون أي شيء، كما في الحديث الشريف: (الليل والنهار يبليان كل جديد).. إن طبيعة الأيام والليالي أنها تذيب أو تسلب بهجة الشيء، وكذلك الحياة الزوجية.



    نلاحظ أن البعض منذ أول أيام زواجه إلى يوم وفاته، لعله ما جلس جلسة صيانة لعشه الزوجي، يدرس فيها السلبيات والإيجابيات؛ ولو في المناسبات المناسبة.. مثلاً: تاريخ الزواج من المحطات التي يمكن أن يجعلها الإنسان ذريعة لهذه الدراسة.. مثلاً: ولادة سيدتنا فاطمة (ص) -مناسبة مرتبطة بعنصر النساء-، من المناسب أن نجعل ذلك يوماً من أيام بحث العش الزوجي، ومتانة هذا البيت.. وميلاد أمير المؤمنين (ع) -يوم منسوب للرجال-، يمكن أن يجعل كذلك.. وكذلك في ليالي القدر، وفي شهر رمضان، وفي بداية السنة.. من المناسب أن تكون هنالك جلسات مصارحة.



    ويمكن القول: أنه -بعد النفس الإنسانية- مِن أخبر الناس بحقيقة الإنسان هي الزوجة بالنسبة للزوج، والزوج بالنسبة إلى الزوجة؛ لأن الزوج والزوجة يتصرفان بكل فطرية وعفوية في الحياة الزوجية.. لأن إمام المسجد من الممكن أن يتكلف في مسجده، وأستاذ الجامعة من الممكن أن يتكلف في جامعته، والموظف يتكلف في دائرته؛ جلباً للمصالح، ودفعاً للمفاسد.. ولكن الإنسان في البيت الزوجي لا يرى تلك الاثنينية -وهذه أمر جيد-؛ أي الاندكاك وحالة الاتحاد بين الزوجين، تصل إلى درجة أن أحدهما لا يرى الآخر.. هذه من ناحية جيدة، أن الإنسان لا يتكلف، ولكن من ناحية أيضاً تجعله يتجاوز الحدود بذلك.. وبالتالي أيضاً يقال: إن من طرق كشف حقيقة الإنسان وماهيته: مراجعة الزوجة عن بعض الخصوصيات الخافية عن الآخرين.



    وعليه، فإن عقد هذه الجلسات المباركة من الحركات الإيجابية والمباركة جداً، ومناقشة القضايا التي تتعلق بهما، وكذلك ما يتعلق بالأولاد.. فإن الملاحظ أنه لا يوجد تنسيقاً في هذا المجال بين الأبوين!.. فللأب مزاجه، وللأم مزاجها.. وإذا اكتشف الولد هذه الحالة من المزاجية بين الزوجين، من الممكن أن يسيء الاستفادة من ذلك.. فعندما يقسو الأب يلتجئ إلى حنان الأم، أو أن عندما تقسو الأم يلجأ إلى عقلانية الأب مثلاً؛ وبالتالي فإن الطفل يلعب على هذين الحبلين، ولو بشكل تلقائي من دون أي رغبة في المكر أو الخديعة مثلاً.. لذا فإننا نقترح عقد جلسات دورية بين الزوجين، لمناقشة قضايا الأسرة، وقضايا الأرحام، وعوائل الطرفين، وكذلك مسألة الأولاد










    نلاحظ أن البعض منذ أول أيام زواجه إلى يوم وفاته، لعله ما جلس جلسة صيانة لعشه الزوجي، يدرس فيها السلبيات والإيجابيات؛ ولو في المناسبات المناسبة.. مثلاً: تاريخ الزواج من المحطات التي يمكن أن يجعلها الإنسان ذريعة لهذه الدراسة.. مثلاً: ولادة سيدتنا فاطمة (ص) -مناسبة مرتبطة بعنصر النساء-، من المناسب أن نجعل ذلك يوماً من أيام بحث العش الزوجي، ومتانة هذا البيت.. وميلاد أمير المؤمنين (ع) -يوم منسوب للرجال-، يمكن أن يجعل كذلك.. وكذلك في ليالي القدر، وفي شهر رمضان، وفي بداية السنة.. من المناسب أن تكون هنالك جلسات مصارحة.



    ويمكن القول: أنه -بعد النفس الإنسانية- مِن أخبر الناس بحقيقة الإنسان هي الزوجة بالنسبة للزوج، والزوج بالنسبة إلى الزوجة؛ لأن الزوج والزوجة يتصرفان بكل فطرية وعفوية في الحياة الزوجية.. لأن إمام المسجد من الممكن أن يتكلف في مسجده، وأستاذ الجامعة من الممكن أن يتكلف في جامعته، والموظف يتكلف في دائرته؛ جلباً للمصالح، ودفعاً للمفاسد.. ولكن الإنسان في البيت الزوجي لا يرى تلك الاثنينية -وهذه أمر جيد-؛ أي الاندكاك وحالة الاتحاد بين الزوجين، تصل إلى درجة أن أحدهما لا يرى الآخر.. هذه من ناحية جيدة، أن الإنسان لا يتكلف، ولكن من ناحية أيضاً تجعله يتجاوز الحدود بذلك.. وبالتالي أيضاً يقال: إن من طرق كشف حقيقة الإنسان وماهيته: مراجعة الزوجة عن بعض الخصوصيات الخافية عن الآخرين.



    وعليه، فإن عقد هذه الجلسات المباركة من الحركات الإيجابية والمباركة جداً، ومناقشة القضايا التي تتعلق بهما، وكذلك ما يتعلق بالأولاد.. فإن الملاحظ أنه لا يوجد تنسيقاً في هذا المجال بين الأبوين!.. فللأب مزاجه، وللأم مزاجها.. وإذا اكتشف الولد هذه الحالة من المزاجية بين الزوجين، من الممكن أن يسيء الاستفادة من ذلك.. فعندما يقسو الأب يلتجئ إلى حنان الأم، أو أن عندما تقسو الأم يلجأ إلى عقلانية الأب مثلاً؛ وبالتالي فإن الطفل يلعب على هذين الحبلين، ولو بشكل تلقائي من دون أي رغبة في المكر أو الخديعة مثلاً.. لذا فإننا نقترح عقد جلسات دورية بين الزوجين، لمناقشة قضايا الأسرة، وقضايا الأرحام، وعوائل الطرفين، وكذلك مسألة الأولاد





    إن من المسائل الضرورية في الحياة الزوجية، مسألة تعيين ساعة من ليل أو نهار لمناقشة قضايا الأسرة، بشكل هادئ وهادف.. إذ من الملاحظ بأن العلاقة الأسرية علاقة في غالب الأوقات مبتنية على حالة من السطحية في التعامل، وترك القضايا -كما يقال- على عواهنها.. نلاحظ بأن الزوجين لا يرممان العلاقة الزوجية.. فالعش الزوجي مثله كمثل البناء.. وهذه الأيام الذي يبني عمارة على أفضل الأسس الهندسية، فإنه مع ذلك يحاول أن يقوم بعملية صيانة مستمرة للبناء الذي بُني.



    إن العش الزوجي بناء مقدس، وهذا البناء المقدس يحتاج إلى حالة من حالات المتابعة والترميم، وتقوية الأواصر بين فترة وأخرى.. كما أن في عالم الطبيعة هنالك ما يسمى بعوامل التعرية التي تحط من البناء الشامخ كما في الجبال، ومن المعلوم أن السهول تتشكل بفعل الرياح التي تهب عليها.. كذلك الحياة الزوجية.. هب أن هذه الحياة عبارة عن جبل أشم.. هب أنه بناء محكم، ولكنه يتأثر مع تقادم الأيام -وخاصةً مع الاعتياد في التعامل-، فإن نفس مرور الزمن من موجبات التآكل من دون أي شيء، كما في الحديث الشريف: (الليل والنهار يبليان كل جديد).. إن طبيعة الأيام والليالي أنها تذيب أو تسلب بهجة الشيء، وكذلك الحياة الزوجية.



    نلاحظ أن البعض منذ أول أيام زواجه إلى يوم وفاته، لعله ما جلس جلسة صيانة لعشه الزوجي، يدرس فيها السلبيات والإيجابيات؛ ولو في المناسبات المناسبة.. مثلاً: تاريخ الزواج من المحطات التي يمكن أن يجعلها الإنسان ذريعة لهذه الدراسة.. مثلاً: ولادة سيدتنا فاطمة (ص) -مناسبة مرتبطة بعنصر النساء-، من المناسب أن نجعل ذلك يوماً من أيام بحث العش الزوجي، ومتانة هذا البيت.. وميلاد أمير المؤمنين (ع) -يوم منسوب للرجال-، يمكن أن يجعل كذلك.. وكذلك في ليالي القدر، وفي شهر رمضان، وفي بداية السنة.. من المناسب أن تكون هنالك جلسات مصارحة.



    ويمكن القول: أنه -بعد النفس الإنسانية- مِن أخبر الناس بحقيقة الإنسان هي الزوجة بالنسبة للزوج، والزوج بالنسبة إلى الزوجة؛ لأن الزوج والزوجة يتصرفان بكل فطرية وعفوية في الحياة الزوجية.. لأن إمام المسجد من الممكن أن يتكلف في مسجده، وأستاذ الجامعة من الممكن أن يتكلف في جامعته، والموظف يتكلف في دائرته؛ جلباً للمصالح، ودفعاً للمفاسد.. ولكن الإنسان في البيت الزوجي لا يرى تلك الاثنينية -وهذه أمر جيد-؛ أي الاندكاك وحالة الاتحاد بين الزوجين، تصل إلى درجة أن أحدهما لا يرى الآخر.. هذه من ناحية جيدة، أن الإنسان لا يتكلف، ولكن من ناحية أيضاً تجعله يتجاوز الحدود بذلك.. وبالتالي أيضاً يقال: إن من طرق كشف حقيقة الإنسان وماهيته: مراجعة الزوجة عن بعض الخصوصيات الخافية عن الآخرين.



    وعليه، فإن عقد هذه الجلسات المباركة من الحركات الإيجابية والمباركة جداً، ومناقشة القضايا التي تتعلق بهما، وكذلك ما يتعلق بالأولاد.. فإن الملاحظ أنه لا يوجد تنسيقاً في هذا المجال بين الأبوين!.. فللأب مزاجه، وللأم مزاجها.. وإذا اكتشف الولد هذه الحالة من المزاجية بين الزوجين، من الممكن أن يسيء الاستفادة من ذلك.. فعندما يقسو الأب يلتجئ إلى حنان الأم، أو أن عندما تقسو الأم يلجأ إلى عقلانية الأب مثلاً؛ وبالتالي فإن الطفل يلعب على هذين الحبلين، ولو بشكل تلقائي من دون أي رغبة في المكر أو الخديعة مثلاً.. لذا فإننا نقترح عقد جلسات دورية بين الزوجين، لمناقشة قضايا الأسرة، وقضايا الأرحام، وعوائل الطرفين، وكذلك مسألة الأولاد
    ((شبكة السراج))



    [IMG]file:///C:/DOCUME~1/zaman/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.gif[/IMG][IMG]file:///C:/DOCUME~1/zaman/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]رد مع اقتباس


    1. منذ 2 أسابيع #2

    *هيلين*
    [IMG]file:///C:/DOCUME~1/zaman/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.png[/IMG]:: عضو بده يشتغل :: [IMG]file:///C:/DOCUME~1/zaman/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG][IMG]file:///C:/DOCUME~1/zaman/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
    تاريخ التسجيل

    Jun 2011

    المشاركات

    101

    إن من المسائل الضرورية في الحياة الزوجية، مسألة تعيين ساعة من ليل أو نهار لمناقشة قضايا الأسرة، بشكل هادئ وهادف.. إذ من الملاحظ بأن العلاقة الأسرية علاقة في غالب الأوقات مبتنية على حالة من السطحية في التعامل، وترك القضايا -كما يقال- على عواهنها.. نلاحظ بأن الزوجين لا يرممان العلاقة الزوجية.. فالعش الزوجي مثله كمثل البناء.. وهذه الأيام الذي يبني عمارة على أفضل الأسس الهندسية، فإنه مع ذلك يحاول أن يقوم بعملية صيانة مستمرة للبناء الذي بُني.



    إن العش الزوجي بناء مقدس، وهذا البناء المقدس يحتاج إلى حالة من حالات المتابعة والترميم، وتقوية الأواصر بين فترة وأخرى.. كما أن في عالم الطبيعة هنالك ما يسمى بعوامل التعرية التي تحط من البناء الشامخ كما في الجبال، ومن المعلوم أن السهول تتشكل بفعل الرياح التي تهب عليها.. كذلك الحياة الزوجية.. هب أن هذه الحياة عبارة عن جبل أشم.. هب أنه بناء محكم، ولكنه يتأثر مع تقادم الأيام -وخاصةً مع الاعتياد في التعامل-، فإن نفس مرور الزمن من موجبات التآكل من دون أي شيء، كما في الحديث الشريف: (الليل والنهار يبليان كل جديد).. إن طبيعة الأيام والليالي أنها تذيب أو تسلب بهجة الشيء، وكذلك الحياة الزوجية.



    نلاحظ أن البعض منذ أول أيام زواجه إلى يوم وفاته، لعله ما جلس جلسة صيانة لعشه الزوجي، يدرس فيها السلبيات والإيجابيات؛ ولو في المناسبات المناسبة.. مثلاً: تاريخ الزواج من المحطات التي يمكن أن يجعلها الإنسان ذريعة لهذه الدراسة.. مثلاً: ولادة سيدتنا فاطمة (ص) -مناسبة مرتبطة بعنصر النساء-، من المناسب أن نجعل ذلك يوماً من أيام بحث العش الزوجي، ومتانة هذا البيت.. وميلاد أمير المؤمنين (ع) -يوم منسوب للرجال-، يمكن أن يجعل كذلك.. وكذلك في ليالي القدر، وفي شهر رمضان، وفي بداية السنة.. من المناسب أن تكون هنالك جلسات مصارحة.



    ويمكن القول: أنه -بعد النفس الإنسانية- مِن أخبر الناس بحقيقة الإنسان هي الزوجة بالنسبة للزوج، والزوج بالنسبة إلى الزوجة؛ لأن الزوج والزوجة يتصرفان بكل فطرية وعفوية في الحياة الزوجية.. لأن إمام المسجد من الممكن أن يتكلف في مسجده، وأستاذ الجامعة من الممكن أن يتكلف في جامعته، والموظف يتكلف في دائرته؛ جلباً للمصالح، ودفعاً للمفاسد.. ولكن الإنسان في البيت الزوجي لا يرى تلك الاثنينية -وهذه أمر جيد-؛ أي الاندكاك وحالة الاتحاد بين الزوجين، تصل إلى درجة أن أحدهما لا يرى الآخر.. هذه من ناحية جيدة، أن الإنسان لا يتكلف، ولكن من ناحية أيضاً تجعله يتجاوز الحدود بذلك.. وبالتالي أيضاً يقال: إن من طرق كشف حقيقة الإنسان وماهيته: مراجعة الزوجة عن بعض الخصوصيات الخافية عن الآخرين.



    وعليه، فإن عقد هذه الجلسات المباركة من الحركات الإيجابية والمباركة جداً، ومناقشة القضايا التي تتعلق بهما، وكذلك ما يتعلق بالأولاد.. فإن الملاحظ أنه لا يوجد تنسيقاً في هذا المجال بين الأبوين!.. فللأب مزاجه، وللأم مزاجها.. وإذا اكتشف الولد هذه الحالة من المزاجية بين الزوجين، من الممكن أن يسيء الاستفادة من ذلك.. فعندما يقسو الأب يلتجئ إلى حنان الأم، أو أن عندما تقسو الأم يلجأ إلى عقلانية الأب مثلاً؛ وبالتالي فإن الطفل يلعب على هذين الحبلين، ولو بشكل تلقائي من دون أي رغبة في المكر أو الخديعة مثلاً.. لذا فإننا نقترح عقد جلسات دورية بين الزوجين، لمناقشة قضايا الأسرة، وقضايا الأرحام، وعوائل الطرفين، وكذلك مسألة الأولاد
    ((شبكة السراج))


    [IMG]file:///C:/DOCUME~1/zaman/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.gif[/IMG][IMG]file:///C:/DOCUME~1/zaman/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]رد مع اقتباس


    1. منذ 2 أسابيع #2

    *هيلين*
    [IMG]file:///C:/DOCUME~1/zaman/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.png[/IMG]:: عضو بده يشتغل :: [IMG]file:///C:/DOCUME~1/zaman/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG][IMG]file:///C:/DOCUME~1/zaman/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
    تاريخ التسجيل

    Jun 2011

    المشاركات

    101



المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X