تويت
في عام 1948 نزل علماء الجيلوجياء على جنوب أفريقيا و كانوا يتجهون لجنوب أفريقيا لعلمهم أن فيها أحجارا ثمينه و نزل معهم العالم (يوكي) و كتب هذا الرجل كتابا أسماه ( قوه التحسن المستمر) هذا الرجل نزل مع هؤلاء العلماء و كان يستيقظ كل يوم في الخامسه صباحا و يبحث مع أصحابه حتى الثامنه مساء و في أحد الأيام يئس و أحبط بسبب عدم ظهور شئ.
و في هذا اليوم رجع الى بيته على غير عادته و هو في الطريق وجد طفلا صغيرا عمره يتراوح بين 8-9 سنوات, و وجد بيده حجرا فقال للطفل أعطني اياه و أنا أعطيك مبلغا كبيرا من المال فلم يعطه له الطفل, الا أنه أعطاه له بعد ذلك مقابل قطعه من الشوكولاته و قليل من الحلوى.
و عندما أخذه الرجل منه ذهب الى فندق الذي كان يقطن فيه و قام بتحليله 14 مره فاكتشف أنها أكبر ماسه موجوده من الماس الخام, و عندما تتشكل تباع بملايين الدولارات.
فهذا الطفل لا يعلم أن بيده ثروه لم يكن يعلم قيمتها و لو كان يعرف قيمتها لتغير حاله هو و أهل منزله و أهل قريته جميعا, فمن الممكن أنك لا تعرف قيمه الشئ فتبيعه بأرخص من ثمنه, و أحيانا بعض الناس لا يعرف قيمه نفسه فيبيع نفسه رخيصه ,اما للشكوى و اما للاحباط و اليأس , ولكن عليك معرفه قيمه نفسك لتجعلها عزيزه مدى الحياة , و لا بد أن تحسن من نفسك دائما كي لا تشعر بالملل و الاحباط و كي تعطى لنفسك قيمه كبيره ترضى عنها و يرضى عنها الله سبحانه و تعالى.
و في هذا اليوم رجع الى بيته على غير عادته و هو في الطريق وجد طفلا صغيرا عمره يتراوح بين 8-9 سنوات, و وجد بيده حجرا فقال للطفل أعطني اياه و أنا أعطيك مبلغا كبيرا من المال فلم يعطه له الطفل, الا أنه أعطاه له بعد ذلك مقابل قطعه من الشوكولاته و قليل من الحلوى.
و عندما أخذه الرجل منه ذهب الى فندق الذي كان يقطن فيه و قام بتحليله 14 مره فاكتشف أنها أكبر ماسه موجوده من الماس الخام, و عندما تتشكل تباع بملايين الدولارات.
فهذا الطفل لا يعلم أن بيده ثروه لم يكن يعلم قيمتها و لو كان يعرف قيمتها لتغير حاله هو و أهل منزله و أهل قريته جميعا, فمن الممكن أنك لا تعرف قيمه الشئ فتبيعه بأرخص من ثمنه, و أحيانا بعض الناس لا يعرف قيمه نفسه فيبيع نفسه رخيصه ,اما للشكوى و اما للاحباط و اليأس , ولكن عليك معرفه قيمه نفسك لتجعلها عزيزه مدى الحياة , و لا بد أن تحسن من نفسك دائما كي لا تشعر بالملل و الاحباط و كي تعطى لنفسك قيمه كبيره ترضى عنها و يرضى عنها الله سبحانه و تعالى.
تعليق