إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اللّهم اشهد انّي قد بلّغت (2)// قسما بالعصر خسرنا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سيد جلال الحسيني
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اللبوة مشاهدة المشاركة
    مولانا سماحة السيد جلال الحسيني

    بارك الله سعيك وتقبل عملك باحسن قبول وازاح هم قلبك ..لقد كنت فيمى مضى اشعر بتأنيب الضمير تجاهها والتقصير في حق ديني ..حيث انى لم اتحدث معها بهذ الخصوص والان ولله الحمد شعرت بشئ من راحة الضمير بعد الاطلاع على جوابكم

    وصلى الله على محمد واله وعجل فرجهم
    اللهم ارنا الحق حقا لنتبعه والباطل باطل ووفقنا لنجتنبه وانك ارحم الراحمين

    اترك تعليق:


  • اللبوة
    رد
    مولانا سماحة السيد جلال الحسيني

    بارك الله سعيك وتقبل عملك باحسن قبول وازاح هم قلبك ..لقد كنت فيمى مضى اشعر بتأنيب الضمير تجاهها والتقصير في حق ديني ..حيث انى لم اتحدث معها بهذ الخصوص والان ولله الحمد شعرت بشئ من راحة الضمير بعد الاطلاع على جوابكم

    وصلى الله على محمد واله وعجل فرجهم

    اترك تعليق:


  • سيد جلال الحسيني
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اللبوة مشاهدة المشاركة
    مولانا سماحة السيد جلال الحسيني

    ادام الله عليك توفيقاته وفيوضاته ونفعنا بما تعلموننا

    مولانا اغتتنم الفرصة هنا واطرح سؤوالي وكان يراودني من فترة بعيدة ومن متابعة بحثكم القيم كن خلاف ماهم عليه حيث ذكرت في الفصل السادس منه
    رأيت الشر ظاهرا لاينهى عنه ويعذر صاحبه..

    وذكرت في الفصل العشرين

    رأيت الامر بالمعروف ذليلا

    وذكرت هنا من عاقبة الخسران لمن ترك التواصي بالحق والصبر

    سيدي فهل انا من الخاسرين ؟؟حيث لدي زميلة مسلمة عربية شيعية المذهب تعرفت عليها في دائرة العمل لاتربطنا بها علاقة سوى الزمالة ..متهاونة في الصلاة الا ايام شهر رمضان فتلنزم بها ..وبعده تعود كما كانت ..نخرج سويا في اوقات البريك لناكل معا ونتبادل اطراف الحديث ..ومتعاونة جدا معي ؟وقت الصلاة تستلم مني عملي من اجل ان تتيح لي فرصة للصلاة ..محجبة ولكن مع المايك اب !!
    لم يحصل يوما ان ناقشتها في هذا الموضوع ابدا ؟؟لانها من نوع انا صح وغيري على خطا ؟؟ من نوع الجدال معها عقيم في مجال العمل والبحث ؟؟فلم احاول ان ادخل معها حتى بشكل ودي عن موضوع الصلاة ا؟شعر بالتقصير ؟يتحسر قلبي ويتالم على حالها ؟ولكنني لاافعل شيئا معها ؟وا؟وان كانت في بعض الاحيان تطلب مني الدعاء لها بالهداية ؟؟ترجع تحدثني عن امها وتوتر العلاقة بينهما لانها تامرها بالصلاة والحجاب الجيد وما الى ذلك ؟؟ حيرني امرها كثيرا ودائما تردد هذا شيئا بيني وبين ربي ؟؟المههم علاقتي جيد مع الاخرين ولااظلمهم؟

    فمالعمل معها ؟؟وهي فترة زمنية معينة معا ثم اتركها لانتهاء التكلييف؟

    وصلى الله على محمد واله وعجل فرجهم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    لاحظي بنتي
    اولا نحن مامورين بالمداراة مع الناس جميعا كما قال الله سبحانه وتعالى :
    وَ إِذْ أَخَذْنا ميثاقَ بَني‏ إِسْرائيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللَّهَ وَ بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً وَ ذِي الْقُرْبى‏ وَ الْيَتامى‏ وَ الْمَساكينِ
    وَ قُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً وَ أَقيمُوا الصَّلاةَ وَ آتُوا الزَّكاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاَّ قَليلاً مِنْكُمْ وَ أَنْتُمْ مُعْرِضُونَ (83)(البقرة)
    ولكن الانسان يجب ان يامر بالمعروف وينهى عن المنكر وهذا يحتاج لمهارة لكي لا نجرح الاخرين وفي نفس الوقت نوصل لهم رسالة السماء
    وعلى اي حال انكم فزتم بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر لكن الانكار بالقلب وهو من جملة الامر بالعروف والنهي عن المنكر
    ولا تنسي ابنتي السلوك الطيب يؤثر بصديقاتك وببيان آثار الصلاة النفسية وآثاراها المعنوية من الهدوء وغيره وليس من الصلاح ان تتكلمي لها عن الاثار المادية للصلاة
    التعديل الأخير تم بواسطة سيد جلال الحسيني; الساعة 16-10-2011, 06:33 AM.

    اترك تعليق:


  • اللبوة
    رد
    مولانا سماحة السيد جلال الحسيني

    ادام الله عليك توفيقاته وفيوضاته ونفعنا بما تعلموننا

    مولانا اغتتنم الفرصة هنا واطرح سؤوالي وكان يراودني من فترة بعيدة ومن متابعة بحثكم القيم كن خلاف ماهم عليه حيث ذكرت في الفصل السادس منه
    رأيت الشر ظاهرا لاينهى عنه ويعذر صاحبه..

    وذكرت في الفصل العشرين

    رأيت الامر بالمعروف ذليلا

    وذكرت هنا من عاقبة الخسران لمن ترك التواصي بالحق والصبر

    سيدي فهل انا من الخاسرين ؟؟حيث لدي زميلة مسلمة عربية شيعية المذهب تعرفت عليها في دائرة العمل لاتربطنا بها علاقة سوى الزمالة ..متهاونة في الصلاة الا ايام شهر رمضان فتلنزم بها ..وبعده تعود كما كانت ..نخرج سويا في اوقات البريك لناكل معا ونتبادل اطراف الحديث ..ومتعاونة جدا معي ؟وقت الصلاة تستلم مني عملي من اجل ان تتيح لي فرصة للصلاة ..محجبة ولكن مع المايك اب !!
    لم يحصل يوما ان ناقشتها في هذا الموضوع ابدا ؟؟لانها من نوع انا صح وغيري على خطا ؟؟ من نوع الجدال معها عقيم في مجال العمل والبحث ؟؟فلم احاول ان ادخل معها حتى بشكل ودي عن موضوع الصلاة ا؟شعر بالتقصير ؟يتحسر قلبي ويتالم على حالها ؟ولكنني لاافعل شيئا معها ؟وا؟وان كانت في بعض الاحيان تطلب مني الدعاء لها بالهداية ؟؟ترجع تحدثني عن امها وتوتر العلاقة بينهما لانها تامرها بالصلاة والحجاب الجيد وما الى ذلك ؟؟ حيرني امرها كثيرا ودائما تردد هذا شيئا بيني وبين ربي ؟؟المههم علاقتي جيد مع الاخرين ولااظلمهم؟

    فمالعمل معها ؟؟وهي فترة زمنية معينة معا ثم اتركها لانتهاء التكلييف؟

    وصلى الله على محمد واله وعجل فرجهم

    اترك تعليق:


  • ام الفواطم
    رد
    سيدنا الجليل
    جلال الحسيني
    نور الله وجهك بنور محمد وآله في الدنيا والاخرة كما أنرت البابنا بسورة العصر
    والشكر الجزيل موصول لمشرفنا القدير
    المفيد جزاه الله خيرا على ما أضاف للموضوع
    وصلّ الله على محمد وآل محمد

    اترك تعليق:


  • تقوى القلوب
    رد
    ووفقكم الله لك خير

    اترك تعليق:


  • فدك الكوثر
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    بارك الله فيكم سيدنا الفاضل وان شاء الله تعالى يكتب في ميزان حسناتكم
    وموفقين ان شاء الله تعالى لكل خير
    اسألكم الدعاء

    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

    اترك تعليق:


  • سيد جلال الحسيني
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة المفيد مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    ولله الحمد والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..


    ((وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ))..

    في هذه الآية المباركة بعض النكات أود التطرق اليها..

    1- قوله تعالى ((إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ))، فالخسران المذكور هنا يمكن أن نحمله على الدنيا والآخرة، ففي الدنيا فانّ الانسان ما ان يولد ويدخل الى الدنيا فهو يبدأ بالعد العكسي تجاه الآخرة، فهو في خسران مستمر بالنسبة لحياته، ويشمل أيضاً انّ أعماله من أجل الدنيا فهي زائلة وخاسرة، أما الأعمال الصالحة فهي الباقية له..
    أما على النحو الأخروي فانّ جميع الأعمال التي يعملها الانسان لا ترفعه يوم القيامة ما عدا الأعمال الصالحة، وهذه الأعمال ترفع صاحبها الى الجنان وتكون درجاتها بقدر عمله بهذه الأعمال، فكلما زادت ارتفعت درجاته، والذي يصل الى درجة دون بقية الدرجات فهو بالتأكيد قد خسر الدرجات الأعلى، فيندم على انّه لم يعمل لأكثر مما عمله حتى يحصل على درجات أعلى..

    2- لقد جعل الله سبحانه وتعالى الخسر بصيغة النكرة وذلك ليدلّ على عظيم الخسران وليس هو بالشئ الهيّن الذي يمكن تجاوزه، فيستدعي ذلك للوقوف عنده..

    3- دائماً ما يقرن القرآن الكريم العمل الصالح بالايمان، لأنّ العمل من غير إيمان أو العكس لا نفع به ولا يفيد صاحبه في الآخرة، وذلك نظير من يعمل عملاً صالحاً فيفيد به البشرية (مثل اكتشاف الكهرباء) ولكن عمله هذا لم يجعله لله بل أراد الشهرة أو الجاه أو المال، فانّ هذا العمل لا ينفعه أبداً، نعم انّ الله سبحانه وتعالى عادل ولا يظلم أحداً فهو يعطيه أجره ويستوفيه حقه من الشهرة أو الجاه أو المال، أما في الآخرة فلا شئ له..


    الأخ القدير سيد جلال الحسيني..
    زادكم الله علماً وعملاً وتنوّرت قولبكم بنور القرآن الكريم ونور أهل البيت عليهم السلام...
    السلام على المفيد ذو البحث المفيد لقد طالعت بدقة ما تفضلتم به فجزاكم الله خيرا ووفقكم لكل هدى منير

    اترك تعليق:


  • المفيد
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    ولله الحمد والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..


    ((وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ))..

    في هذه الآية المباركة بعض النكات أود التطرق اليها..

    1- قوله تعالى ((إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ))، فالخسران المذكور هنا يمكن أن نحمله على الدنيا والآخرة، ففي الدنيا فانّ الانسان ما ان يولد ويدخل الى الدنيا فهو يبدأ بالعد العكسي تجاه الآخرة، فهو في خسران مستمر بالنسبة لحياته، ويشمل أيضاً انّ أعماله من أجل الدنيا فهي زائلة وخاسرة، أما الأعمال الصالحة فهي الباقية له..
    أما على النحو الأخروي فانّ جميع الأعمال التي يعملها الانسان لا ترفعه يوم القيامة ما عدا الأعمال الصالحة، وهذه الأعمال ترفع صاحبها الى الجنان وتكون درجاتها بقدر عمله بهذه الأعمال، فكلما زادت ارتفعت درجاته، والذي يصل الى درجة دون بقية الدرجات فهو بالتأكيد قد خسر الدرجات الأعلى، فيندم على انّه لم يعمل لأكثر مما عمله حتى يحصل على درجات أعلى..

    2- لقد جعل الله سبحانه وتعالى الخسر بصيغة النكرة وذلك ليدلّ على عظيم الخسران وليس هو بالشئ الهيّن الذي يمكن تجاوزه، فيستدعي ذلك للوقوف عنده..

    3- دائماً ما يقرن القرآن الكريم العمل الصالح بالايمان، لأنّ العمل من غير إيمان أو العكس لا نفع به ولا يفيد صاحبه في الآخرة، وذلك نظير من يعمل عملاً صالحاً فيفيد به البشرية (مثل اكتشاف الكهرباء) ولكن عمله هذا لم يجعله لله بل أراد الشهرة أو الجاه أو المال، فانّ هذا العمل لا ينفعه أبداً، نعم انّ الله سبحانه وتعالى عادل ولا يظلم أحداً فهو يعطيه أجره ويستوفيه حقه من الشهرة أو الجاه أو المال، أما في الآخرة فلا شئ له..


    الأخ القدير سيد جلال الحسيني..
    زادكم الله علماً وعملاً وتنوّرت قولبكم بنور القرآن الكريم ونور أهل البيت عليهم السلام...

    اترك تعليق:


  • سيد جلال الحسيني
    رد
    السلام عليكم
    جعلكم الله تعالى رضا لصاحب الزمان عليه السلام
    اشكر مروركم كثيرا

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X