قال رسول الله () :
مَن سرّه أن يلقى الله عزّ وجلّ وهو مقبلٌ عليه غير معرضٍ عنه ، فليتوالك يا عليّ .
ومَن سرّه أن يلقى الله عزّ وجلّ وهو راضٍ عنه ، فليتوال ابنك الحسن (ع).
ومَن أحب أن يلقى الله ولا خوف عليه ، فليتوال ابنك الحسين (ع) .
ومَن أحبّ أن يلقى الله عزّ وجلّ وقد محا الله ذنوبه عنه ، فليوال علي بن الحسين (ع) فإنه ممن قال الله عزّ وجلّ :
{ سيماهم في وجوههم من أثر السجود }.
ومَن أحبّ أن يلقى الله عزّ وجلّ وهو قرير العين ، فليتوال محمد بن علي الباقر (ع).
ومَن أحبّ أن يلقى الله عزّ وجلّ ويعطيه كتابه بيمينه ، فليتوال جعفر بن محمد الصادق (ع) .
ومَن أحبّ أن يلقى الله طاهراً مطهّراً ، فليتوال موسى بن جعفر الكاظم (ع) . ومَن أحب أن يلقى الله عزّ وجلّ وهو ضاحكٌ ، فليتوال علي بن موسى الرضا (ع) .
ومَن أحبّ أن يلقى الله عزّ وجلّ وقد رُفعت درجاته ، وبُدّلت سيئاته حسنات ، فليتوال محمد بن علي الجواد .
ومَن أحبّ أن يلقى الله عزّ وجلّ ويحاسبه حساباً يسيراً ، ويدخله جنات عدن عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين ، فليتوال علي بن محمد الهادي (ع) .
ومَن أحبّ أن يلقى الله عزّ وجلّ وهو من الفائزين ، فليتوال الحسن بن علي العسكري (ع) .
ومَن أحبّ أن يلقى الله عزّ وجلّ وقد كمُل إيمانه ، وحسُن إسلامه ، فليتوال الحجّة بن الحسن المنتظر صلوات الله عليه ، هؤلاء أئمة الهدى وأعلام التقى ، مَن أحبّهم وتوالاهم كنت ضامناً له على الله عزّ وجلّ الجنة... جواهر البحار
نسألكم الدعاء
مَن سرّه أن يلقى الله عزّ وجلّ وهو مقبلٌ عليه غير معرضٍ عنه ، فليتوالك يا عليّ .
ومَن سرّه أن يلقى الله عزّ وجلّ وهو راضٍ عنه ، فليتوال ابنك الحسن (ع).
ومَن أحب أن يلقى الله ولا خوف عليه ، فليتوال ابنك الحسين (ع) .
ومَن أحبّ أن يلقى الله عزّ وجلّ وقد محا الله ذنوبه عنه ، فليوال علي بن الحسين (ع) فإنه ممن قال الله عزّ وجلّ :
{ سيماهم في وجوههم من أثر السجود }.
ومَن أحبّ أن يلقى الله عزّ وجلّ وهو قرير العين ، فليتوال محمد بن علي الباقر (ع).
ومَن أحبّ أن يلقى الله عزّ وجلّ ويعطيه كتابه بيمينه ، فليتوال جعفر بن محمد الصادق (ع) .
ومَن أحبّ أن يلقى الله طاهراً مطهّراً ، فليتوال موسى بن جعفر الكاظم (ع) . ومَن أحب أن يلقى الله عزّ وجلّ وهو ضاحكٌ ، فليتوال علي بن موسى الرضا (ع) .
ومَن أحبّ أن يلقى الله عزّ وجلّ وقد رُفعت درجاته ، وبُدّلت سيئاته حسنات ، فليتوال محمد بن علي الجواد .
ومَن أحبّ أن يلقى الله عزّ وجلّ ويحاسبه حساباً يسيراً ، ويدخله جنات عدن عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين ، فليتوال علي بن محمد الهادي (ع) .
ومَن أحبّ أن يلقى الله عزّ وجلّ وهو من الفائزين ، فليتوال الحسن بن علي العسكري (ع) .
ومَن أحبّ أن يلقى الله عزّ وجلّ وقد كمُل إيمانه ، وحسُن إسلامه ، فليتوال الحجّة بن الحسن المنتظر صلوات الله عليه ، هؤلاء أئمة الهدى وأعلام التقى ، مَن أحبّهم وتوالاهم كنت ضامناً له على الله عزّ وجلّ الجنة... جواهر البحار
نسألكم الدعاء
تعليق