تويت
إن النفس لإمارة بالسوء والفحشاء
فعن علي علية السلام قال ((إن نفسك لخدوع إن تثق بها يقتدك الشيطاان إلى أرتكاب المحارم ،إن النفس لأمارة بالسوء والفحشاء فمن ائتمنها خانتة ومن استنام إليها أهلكتة ومن رضي عنها أوردتة شر الموارد وإن المؤمن لايمسي ولا يصبح إلا ونفسة ظنون عندة فلا يزال زاريا عليها ومستزيدا اليها ))
أيها الناس تولوا من أنفسكم تأديبها
فعنة عليها السلام قال ((يأسرى الرغبة اقصروا فإن المعرج على الدنيا لايروعه منها الاصريف أنياب الحدثان ،أيها الناس تولوا من أنفسكم تأديبها ،وأعدلوا بها عن ظراوة عاداتها ))
أيتها النفس أخلطي ليلك ونهارك بالداكرين
فعن مولانا العسكري عن آبائة عن أمير المؤمنين وهو يعاتب نفسه ويقول (0أيها المناجي ربة بأنواع الكلام ،والطالب منة مسكنا في دار السلام ،والمسوف بالتوبة عاما بعد عام ،ماأراك منصفا لنفسك من بين الأنام ،فلو دافعت نومك ياغافلا بالقيام ،وقطعت يومك بالصيام ،واقتصرت على القليل من لعق الطعام ،وأحييت ليلك مجتهدا بالقيام ،كنت أحرى أن تنال أشرف المقام .
أيتها النفس أخلطي ليلك ونهارك بالداكرين لعلك أن تسكني رياض الخلد مع المتقين ،وتشبهي بنفوس قد أقرح السهر رقة جفونها ،ودامت في الخلوات شدة حنينها ،وأبكى المستمعين عولة أنينها ،وألان قسوة الضمائر ضجة رنينها ،فإنها نفوس قد باعت زينة الدنيا وآثرت الآخره على الاولى أولئك وفد الكرامة ،يوم يخسر فية المبطلون ،ويحشر إلى ربهم بالحسنى والسرور المتقون ))
رحم الله امرءا ألجم نفسة عن معاصي الله
فعن علية السلام انة قال ((رحم الله امرءا ألجم نفسة عن معاصي الله بلجامها وقادها الى طاعه الله بزمامها .
وقال :رحم الله امرءا قمع نوازع نفسة إلى الهوى فصانها وقادها إلى طاعه الله بعنانها))
جنبنا الله وإياكم شر تلك النفس الامارة ورحمنا الله برحمتة أجمعين.
فعن علي علية السلام قال ((إن نفسك لخدوع إن تثق بها يقتدك الشيطاان إلى أرتكاب المحارم ،إن النفس لأمارة بالسوء والفحشاء فمن ائتمنها خانتة ومن استنام إليها أهلكتة ومن رضي عنها أوردتة شر الموارد وإن المؤمن لايمسي ولا يصبح إلا ونفسة ظنون عندة فلا يزال زاريا عليها ومستزيدا اليها ))
أيها الناس تولوا من أنفسكم تأديبها
فعنة عليها السلام قال ((يأسرى الرغبة اقصروا فإن المعرج على الدنيا لايروعه منها الاصريف أنياب الحدثان ،أيها الناس تولوا من أنفسكم تأديبها ،وأعدلوا بها عن ظراوة عاداتها ))
أيتها النفس أخلطي ليلك ونهارك بالداكرين
فعن مولانا العسكري عن آبائة عن أمير المؤمنين وهو يعاتب نفسه ويقول (0أيها المناجي ربة بأنواع الكلام ،والطالب منة مسكنا في دار السلام ،والمسوف بالتوبة عاما بعد عام ،ماأراك منصفا لنفسك من بين الأنام ،فلو دافعت نومك ياغافلا بالقيام ،وقطعت يومك بالصيام ،واقتصرت على القليل من لعق الطعام ،وأحييت ليلك مجتهدا بالقيام ،كنت أحرى أن تنال أشرف المقام .
أيتها النفس أخلطي ليلك ونهارك بالداكرين لعلك أن تسكني رياض الخلد مع المتقين ،وتشبهي بنفوس قد أقرح السهر رقة جفونها ،ودامت في الخلوات شدة حنينها ،وأبكى المستمعين عولة أنينها ،وألان قسوة الضمائر ضجة رنينها ،فإنها نفوس قد باعت زينة الدنيا وآثرت الآخره على الاولى أولئك وفد الكرامة ،يوم يخسر فية المبطلون ،ويحشر إلى ربهم بالحسنى والسرور المتقون ))
رحم الله امرءا ألجم نفسة عن معاصي الله
فعن علية السلام انة قال ((رحم الله امرءا ألجم نفسة عن معاصي الله بلجامها وقادها الى طاعه الله بزمامها .
وقال :رحم الله امرءا قمع نوازع نفسة إلى الهوى فصانها وقادها إلى طاعه الله بعنانها))
جنبنا الله وإياكم شر تلك النفس الامارة ورحمنا الله برحمتة أجمعين.