القرآن والحقائق العلمية
لقد ذكر القرآن الكريم عديداً من الحقائق العلمية على هيأة إشارات؛ ليجعل للإنسان الدور الكبير في استكشافها،والانطلاق منها، وواحدة من تلك الحقائق قوله تعالى: (وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهوداً).لماذا أكد الله سبحانه وتعالى قرآن الفجر؟ يتبين للإنسان أن الله عز وجل أراد بذلك أن يكسب المرء قيمته الذاتية،فبعض الناس يتساءل ـ بطراً ـ: لماذا شرّعت ركعتان عند الفجر، يجب على المرء أداؤهما؟ يؤكد العلم الحديث أن الفوائد الصحية التي يجنيها الإنسان باستيقاظه عندالفجر كثيرة منها:
أولا: تكون أعلى نسبة لغاز (الأوزون) في الجو عند الفجر، وتقل تدريجاً حتى تضمحل عند طلوع الشمس، ولهذا الغاز تأثير مفيد في الجهاز العصبي، فهو منشط للعمل الفكري، والعضلي في الصباح الباكر.
ثانياً: إن أشعة الشمس عند شروقها قريبة إلى اللون الأحمر، وهذا اللون منبه للأعصاب، وباعث على اليقظةوالحركة، كما أن نسبة الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن تكون على أشدها عند الشروق. وهذه الأشعة تحرض الجلد على صنع فيتامين (د).
ثالثاً: الاستيقاظ المبكر يقطع النوم الطويل، وقد تبين أن الإنسان الذي ينام ساعات طويلة على وتيرة واحدة،يتعرض للإصابة بأمراض القلب. وهنا تبرز واحدة من ثمار الاستيقاظ في وسط الليل لأداء صلاة الليل.
رابعاً: إن أعلى نسبة للكورتيزون في الدم هي وقت الصباح، وأدنى نسبة تكون عند المساء، وهذه المادة هي التي تزيد من فاعلية الجسم، وتنشط استقبالاته.
أولا: تكون أعلى نسبة لغاز (الأوزون) في الجو عند الفجر، وتقل تدريجاً حتى تضمحل عند طلوع الشمس، ولهذا الغاز تأثير مفيد في الجهاز العصبي، فهو منشط للعمل الفكري، والعضلي في الصباح الباكر.
ثانياً: إن أشعة الشمس عند شروقها قريبة إلى اللون الأحمر، وهذا اللون منبه للأعصاب، وباعث على اليقظةوالحركة، كما أن نسبة الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن تكون على أشدها عند الشروق. وهذه الأشعة تحرض الجلد على صنع فيتامين (د).
ثالثاً: الاستيقاظ المبكر يقطع النوم الطويل، وقد تبين أن الإنسان الذي ينام ساعات طويلة على وتيرة واحدة،يتعرض للإصابة بأمراض القلب. وهنا تبرز واحدة من ثمار الاستيقاظ في وسط الليل لأداء صلاة الليل.
رابعاً: إن أعلى نسبة للكورتيزون في الدم هي وقت الصباح، وأدنى نسبة تكون عند المساء، وهذه المادة هي التي تزيد من فاعلية الجسم، وتنشط استقبالاته.
تعليق