إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

زواج الانترنت؟؟؟؟؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • alkafeel_my_destiny
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    لنا بعض الاضافات لعلها تكون مفيدة ان شاء الله في صياغة مشروعية وعدم مشروعية هذه العلاقة .

    يمكننا مناقشة مسألة زواج الانترنت من عدة جوانب:

    الجانب الديني:
    نستعرض لكم فتاوى المرجع الأعلى في العالم الإسلامي سماحة آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله):

    1-ما رأيكم في تكوین علاقات أو صداقات او حب بین المرأة والرجل عبر الانترنت؟
    الجواب :

    لایجوز.

    2-ما الحكم اذا كنت اكلم فتاة في الچات (الدردشة) بحدود وضوابط؟
    الجواب :
    لا یجوز ان لم تأمنا الوقوع في الحرام ولو بالانجرار الیه شیئاً فشیئاً.
    3-هل یجوز المحادثة الكتابیة عن طریق الانترنت (الدردشة) مع الولد او البنت في الامور الدینیة او النصح الاجتماعي او الامر بالمعروف والنهي عن المنكر مع الثقة بعدم الوقوع في المحرم؟
    الجواب :
    لایجوز مع خوف الوقوع في الحرام ولو بالانجرار الیه شیئاً فشیئاً قال تعالی: (بل الانسان علی نفسه بصیرة ولو القی معاذیره).

    4-ما الحكم اذا كنت اكلم فتاة في الچات (الدردشة) بحدود وضوابط؟
    : الجواب

    لا یجوز ان لم تأمنا الوقوع في الحرام ولو بالانجرار الیه شیئاً فشیئاً.

    5-هل یجوز المحادثة الكتابیة عن طریق الانترنت (الدردشة) مع الولد او البنت في الامور الدینیة او النصح الاجتماعي او الامر بالمعروف والنهي عن المنكر مع الثقة بعدم الوقوع في المحرم؟
    الجواب :

    لایجوز مع خوف الوقوع في الحرام ولو بالانجرار الیه شیئاً فشیئاً قال تعالی: بل الانسان علی نفسه بصیرة ولو القی معاذیره.
    6-فتاة اكلمها في المسنجر (برنامج للمحادثة عن طریق الانترنت) هل یحّل لي الكلام معها مادام محترم وبعید عن كلمات الحب والغزل... هل یجوز لي التحدث معها؟

    الجواب :
    لا یجوز مع خوف الوقوع في الحرام.

    7-ما هو الحكم الشرعي في المحادثة التي تتم عن طریق الانترنت بین الشاب والشابة فقط كتابیاً ولیس صوتیاً؟
    الجواب :

    لا یجوز مع خوف الوقوع في الحرام.

    8-اود ان اسال عن حكم المراسلة بین البنت والولد عبر الانترنت هل هو حرام ام حلال مع العلم ان الذي یدور مجرد السؤال عن الصحة وعن موضوعات اجتماعیة متفرقة؟
    الجواب :

    لا یجوز مع خوف الانجرار الی الوقوع في الحرام.




    الجانب الاجتماعي:


    أولا: الضابطة تعتبر شيء ضروري في كل علاقاتنا سواء كانت اجتماعية أو اقتصادية. لأنها ترسم لنا ملامح واضحة للنتائج التي سوف تنتج عن علاقاتنا. مسألة زواج الانترنت أمر خطير جدا إذا أصبح علاج لمشكلة صنعته أيدينا و إصرارنا على عادات وتقاليد جعلت أمام هذه العلاقة المقدسة عقبات و عقبات و في معظم الأحيان يخلقها الآباء و الأمهات و ليس الشخصان المقدمان على عملية الزواج. من اجل أن نقضي على هذه الأفكار الدخيلة على مجتمعنا الإسلامي المبني على قاعدة رصينة تستمد فكرها من شخص كان بين قوسين أو ادني وأهل بيته (عليهم السلام) , علينا أن نسعى جاهدين لتذويب كل عقبة تقف أمام زواج الولد و البنت على حد سواء ويتم ذلك من خلال ترسيخ الروح الإسلامية في نفوس أولادنا و العمل على جعل المهور امور رمزية لانها لا تخلق سعادة حقيقة ينشدها الزوجان, وانما الاقتصار على مقدار مقبول يحقق استقرار نسبي للطرفين. إننا اليوم نعيش وسط تيار خطير يحمل بين طياته أفكار غريبة تحاول طمس الشخصية المسلمة من خلال خلق بعض المبررات التي تبيح هكذا علاقات غير مشروعة وقد أكد عدم شرعيتها فتاوى مرجعنا المعظم السيد علي الحسيني السستاني (دام ظله).



    2- دعونا نتخيل لنرى قبح وشناعة هذه الفكرة: على سبيل الفرض إن أحد الأشخاص المؤيدين لهذه الفكرة دخل إلى غرفت ابنته وقال:

    الأب: ابنتي الحبيبة هل تستطيعين إعداد الطعام لوالدك.

    الابنة : أبي الحبيب انتظر لحظة فاني ارتب مسألة زواجي مع شخص تعرفت عليه من خلال موقع الفيس بوك.
    ما هو موقف الأب ؟؟؟؟

    هل هذه هي الابنة التي يفتخر بها الإباء ؟؟؟ هل هذه الابنة التي يزيد من جمالها خجلها وعفتها؟؟؟؟؟

    هل فطرتنا تتقبل هكذا امور بعيدا عن التعصب و التقالييد؟؟؟

    أنا اعتقد الذي يملك فطرة سليمة لا محال سوف يحس و يستشعر شناعة هذه الإعمال لأننا سوف نقضي على الروح الجميلة التي تحملها الفتاة داخلها و المتمثلة بحياءها الذي يمثل احلى زينة لدى هذا الجنس المعطاء. إخوتي وأخواتي الاكارم نطلب منكم التأمل معنا و المحاولة الجادة في الوقوف ضد التيار الذي يروج هكذا افكار و كذلك التيار الظالم الذي يضع مئات العقبات أمام شبابنا من اجل الزواج و المضي قدما نحو علاقة مقدسة وطاهرة. نحن من صنعنا جميع التيارات المنحرفة عن روح الإسلام و نملك القدرة و الإمكانيات للقضاء عليها لو أصبحت لدينا العزيمة الصادقة و المخلصة. و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام علي سيد الأنبياء و المرسلين محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
    التعديل الأخير تم بواسطة alkafeel_my_destiny; الساعة 21-12-2011, 01:00 AM.

    اترك تعليق:


  • ابو نور اليقين
    رد
    الأخت الكريمة سحر السلام عليكم
    أعتقد بأن كل موضوع نقاشي وغير نقاشي وقبل أن نخوض فيه وخصوصا ونحن مسلمين كما ندعي يجب أن ننظر للشرعية حتى نناقش ونحدد وجهتنا في الحوار
    فإذا كان لا يجوز شرعا فهنا ينتهي موقف الناقش للعضو ولا يحق له النقاش بشرعيته ويتجه برده إلى وضع حلول
    أما إذا كان يجوز شرعا فهنا يبقى النقاش هل عمل به أو لا وهنا يكون رأي العضو الشخصي ووجه نظرة للقضية ويتحول إلى نقاش اجتماعي
    فلا أدري ما هو المستهلك وخصوصا أن الأخ الكريم نسيم الرحمة في بداية الموضوع ذكر لأن لكل مرجع له رأي

    اترك تعليق:


  • ضيف
    رد الزائر
    السلام عليكم فعلا ازعجني رد الاخ صاحب الموضوع

    الاخت الفاضلة
    سحر:وفقك الله لكل خير ونجاك من مكائد البشر
    لقد اصبح هذا السؤال مستهلكاً للغاية وقد اشبعناه بحثاً فيما سبق،طبعاً لك العذرفيه اذ يبدو انك لم تتابعِ الموضوع من بدايته،
    كيف مستهلك والاخوه بعدي كلهم كان سؤالهم اين الوجه الشرعي بالموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ واخرهم الاخ ابو نور اليقين
    هل رأي مرجعنا الذي نقلده يجوز أو لا يجوز؟
    هل سوف يرد عليه الاخ بان السؤوال مستهلك
    المهم شكرا لردكم

    اترك تعليق:


  • ابو نور اليقين
    رد
    سادتي الأفضل السلام عليكم
    لا أدري لم أقف عاجزاً في خضم هذا الحوار والتجاذبات التي حصلت في هذا الموضع النقاشي
    وبتقدير القاصر أعتقد أن كل موضوع يطرح للنقاش يجب ونريد أن نشارك فيه أو نطرحة يجب أن نأخذ عدت جوانب واعتبارات وأهمها
    (هل هذا الموضوع يعرج على قضية تهم الرأي العام ومنتشرة في المجتمع الذي طرحت فيه )
    وهذا يقودنا إلى النقاش في هذه القضية ونبدأ في طرح التساؤلات (هل هي ذات أبعاد إيجابية أو سلبيه للمجتمع المنتشرة فيه), لأن من البديهيات أن لكل مجتمع عادات وتقاليد .
    وعندما يطرح موضوع للنقاش في هذا المنتدى وما يترتب عليه من طابع وكذلك المتحاورين أول جانب يراعى فيه هو شرعية هذه القضية ومن ثم يأتي العرف والعادات
    فإذا تنافى الموضوع مع الشريعة فهنا يكون الموضوع مرفوض جملتا وتفصيلاً ويتجه الحوار إلى أيجاد سبل وحلول للحيلولة دون أنشارة ووضع طرق معالجته
    ولكن ما لمسته من خلال ردود الأخوة الكرام هم بين مؤيد ومعارض وهناك من أثنى على الموضوع وهناك من أعطى رأي خجول
    ولو كنا نريد أن ننقاش موضوع ونرتقي بالبحث وقبل أن نبدي أي رأي سواء كان مؤيد أو معارض هل طرحنا على أنفسنا الأسئلة التالية حتى يكون حضورنا ذا فائدة ورأينا سديد يليق بالمكان الذي نكتب فيه, ويكون الكلام الصادر من ذواتنا وعن وعي وأدراك ولا نجر للتنظير والكلام وفتل العضلات دون جدوا حقيقية ملموسة
    1. هل رأي مرجعنا الذي نقلده يجوز أو لا يجوز؟
    2. هل مجتمعنا الذي نعيش فيه يقر بهذا أو لا ؟
    3. وهنا السؤال الأهم هل نقبل بهذه الظاهرة على أنفسنا وأهلينا ؟

    ولكن مع الأسف نجد أن هناك من نظر للموضوع من جانب وتناسى الجوانب الأخرى, وهناك من أخذه الغلو بنفسه أو الغلو لبعض من أبدى رأيه في الموضوع وأثنى على ما كتب فلا أدري هنا هل الأسلوب الجميل يحل محل الفكرة السديدة وهل عبارات المديح لمن طرح فكرة هل أصل الحل للموضوع لا أدري
    وهنا سؤال للأخ نسيم الرحمة وإلى كل الأخوة من الذين شاركوا ما هو رأي مراجعكم الذين تقلدوهم حول هذا الزواج حتى نعرف ويتبين الموقف ولا تدخل في سجلات لا طائل منها .
    والسلام
    التعديل الأخير تم بواسطة ابو نور اليقين; الساعة 20-12-2011, 07:26 PM.

    اترك تعليق:


  • ضيف
    رد الزائر
    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
    قد قرأت ردود الأخوة الأعضاء ، وأعتقد إنه قد طال الكلام في هذا الموضوع ولم نحصل على الثمرة ، وبصراحة أقول (لم أعرف لحد الآن رأي صاحب الموضوع _ لأنه يقول الموضوع للنقاش وأراه مدافعا بشدة عن الزواج بهذه الطريقة_ وأرى غيابا ملحوضا لمشرف الساحة _ إذ إن الرد ولمرة واحدة وبهذه الطريقة يثير التساوؤل _ فأسمحوا بالسؤال ، والسؤال موجه إلى صاحب الموضوع أولا والمشرف ثانيا هل أنت مؤيد لفكرة الزواج عن طريق الأنترنت أم لا ؟ حتى يتسنى لي محاورتك ، ونحصل على الفائدة المرجوة من الموضوع . أنتظر جوابكم مع شكري وإمتناني لسعة صدركم

    التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 20-12-2011, 07:23 PM.

    اترك تعليق:


  • عاشقة المجتبى
    رد
    فهذا الموضوع يصلح ليكون حلاً للكثير من المشاكل الاجتماعية،وعدد من المشاكل التراكمية المعاصرة التي نشأت من الاوضاع
    والظروف التي مر بها بلدنا في السنين السابقة.

    ومادام هو يقوم على اساس الشرع فأين الضير في ذلك؟
    أخوتي الافاضل هذا رد الاخ مشرف الساحة والذي يؤيد فيه الاخ نسيم الرحمة في موضوعة المثير للجدل والذي يصلح أن يكون موضوعاً للكثير من الخلافات وليس حلاً للمشاكل كما قال الاخ الصادق ... وأستغرب من هذا الرد فعلاً
    والمدهش في الامر وللملاحظة عندما قرأت الردود الصادرة من قبل الاخ نسيم الرحمة والذي هب علينا نسيمة بردود كثيرة أغلبها مؤيدة ومدافعة عن الموضوع وجاء رد المشرف بعدها ليكون تكملة الغز الغامض .
    ولا أدري هل نسيم الرحمة هو الصادق ؟؟
    هذا ما سنكتشفة في الحلقة الاخيرة من هذا المسلسل الهدام !!!!!!


    أما عن الاخت الواثقة فاقول لها !
    أقرئي سورة (يس) كي لا تسحري بالكلام مرة أخرى هذا أولاً
    وثانياً هل تقبلين أن تتزوجي بهذه الطريقة التي لا أعرف ما أسميها ؟

    التعديل الأخير تم بواسطة عاشقة المجتبى; الساعة 20-12-2011, 06:41 PM.

    اترك تعليق:


  • عاشقة المجتبى
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين ..
    أحببت أن أبداْ ردي بذكر الله عز وجل وذكر آل البيت عليهم سلام الله أجمعين الذين خصهم الله تبارك وتعالى بآية التطهير وأعتقد أنها معروفة لدى الجميع .
    وبينما يحاول البعض من السلفية وأحفاد هند تشويه صورة مذهب آل البيت عليهم السلام بأفكارهم التي لا تمت للأسلام بصلة والغريب في الامر أن هناك من يقتنع بمثل هذه الافكار ويحاول تحسين صورتها ومن هذه الافكار الزواج عن طريق النت .. فهذا الزواج ظهر في المواقع العربية ومنها المواقع السعودية بأسم ( مسيار أونلاين) ولازال موجوداً لحد الان .
    لكن الغريب في الامر والمحير فعلاً كيف يتم هذا الامر . حيث أن الزواج أرتباط مقدس وتسائل بعض الاخوة الاعظاء عن كيف يمكن السؤال عن الزوجة هل عن طريق الأيبي المجاور لحاسبة الزوجة أم كيف وأرجوا من الاخ صاحب الموضوع توضيح الامر ؟
    شكراً لكم أخوتي الافاضل وتقبلو مروري مع فائق الاحترام

    اترك تعليق:


  • عاشقة المجتبى
    رد
    السلام عليكم ...
    أحببت أن ألطف الجو قبل أن أبدي رأيي في الموضوع ونبدأ بالصورتين
    1- قبل الخطوبة ..
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	29.1 كيلوبايت 
الهوية:	828998
    ثانياً ..بعد الزواج عن طريق النت
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	2.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	37.5 كيلوبايت 
الهوية:	828999

    اترك تعليق:


  • نسيم الرحمة
    رد
    الاخ :كربلاء المقدسة

    استكمالاً لحديثنا السابق الذي ختمناه بقولنا:
    اما اذا كنت تقصد بهذه الردود التأييد للموضوع من عدمه فهو ما سيأتي
    الجواب عنه في الرد القادم ان شاء الله تعالى.


    فنقول:

    اولاً- يتضح لكل من قرأ الموضوع بعناية ودقة انه تخلل هذا البحث مؤيدين للفكرة ومعارضين واخرين تحفظواعليها
    ولكلٍ الحق في ابداء رأيه كيفما يشاء مادام هذا الرأي لا يخالف الشرع ولا العرف السليم ويطرح رأيه بصورة علمية
    بعيدة عن التشنج والتجريح والاساءة للأخرين...

    ثانياً- ان طبيعة البحث تقتضي ذلك وهي وجود الرأي والرأي الاخر والا كيف سيكون بحثاً وحوراً ونقاشاً من دون
    وجود الرأي الاخر،فنحن نرحب بكل الاراء وفي مقدمتها الاراء المعارضة لأنها تدفعنا الى البحث والاستنتاج والتفكير
    والتأمل،وهي الغاية المتوخاة من طرح هذا الموضوع...

    وبكل صدق وصراحة لن نتردد في الوقوف الى جانب المعارضين للفكرة اذا عثرنا -بنفسنا او من خلال
    مساعدة اخواننا-على دليلاً يدحض الفكرة وينفيها فلا نبتغي من ورائها اكثر من البحث العلمي المجرد
    (فالحكمة ضالة
    المؤمن يأخذها حيث وجدها ).


    ثالثاً-عندما طرحنا هذ الموضوع للبحث كنا قد رسمنا له مساراً خاصاً به ووفق منهج خاص به ليكون له قوامه وكيانه
    الخاص به لذلك بحثناه بهذه الطريقة من غير الالتفات الى كون هذا الموضوع طرح في منتديات اخرى او لا، لكون طرح
    الموضوع من بنات افكارنا ،وبعد ان بينتم لنا- مشكورين- وجود هذا الموضوع في منتديات اخرى،اطلعنا عليه
    هناك ووجدنا هناك اختلاف كبير وبون شاسع بين الموضوع المطروح في هذا المنتدى المبارك وطرحه في المنتديات الاخرى
    فقد طرحنا الموضوع في هذا المنتدى المبارك على ان يؤسس له اساس شرعي وتحكمه الضوابط الشرعية من
    كافة جوانبه ودون خروج على العادات والتقاليد وعلى اساس العلنية للاطراف المعنية بالموضوع والرغبة الجادة الصادقة
    ولو لم يكن الموضوع مقيداً بهذه القيود لما بحثناه اصلاً ولرفضناه جملة وتفصيلاً،واغلب الظن ان الاخوة المعترضين على
    الموضوع قاسوا الموضوع المطروح في منتدى الكفيل المبارك على الموضوع المطروح في منتديات اخرى وهناك فرق
    كبير بين الاثنين ولعل هذا هو مادفعهم للاشتباه والخلط بين الموضوعين لأنهما يحملان نفس العنوان ولكن في الحقيقة
    الطرح مختلف تماماً،وهذا موجود بكثرة في حياتنا فالكثير من الكتب تحمل نفس العنوان ولكن مضمونها مختلف ككتاب
    الاربعون حديثاً فهو عنوانٌ واحد ولكن محتواه مختلف من مؤلف الى اخرفقد تعدد المؤلفون الذين تناولوا هذا الموضوع
    وهذا هو شأن موضوعنا فالعنوان واحد ولكن الطرح مختلف تماماً.

    هذا ردنا على مانراه علمياً وتركنا الرد على مانرى فيه خروجاً عن العلمية.
    لا أنسى التذكير بأني اردت الشروع في البحث الشرعي للموضوع قبل يومين ولكن المداخلات هي التي اخرتنا عن ذلك.
    نسأل الله التسديد والتوفيق.

    اترك تعليق:


  • نسيم الرحمة
    رد
    الأخ :كربلاء المقدسة
    هذا اول رد علمي منكم على الموضوع لذا سنتعامل معه بعلمية تامة ونبين ما للبحث وما عليه بكل امانة ودقة.
    اما بالنسبة للردود التي تفضلت بها فقد حصل لكم فيها اشتباه واضح فنحن لم نتكلم عن التأييد للموضوع من عدمه
    بل كان حول اهمية الموضوع وحساسيته وهذا هو نص كلامنا السابق:


    ثم لوفعلا إنك راجعت الموضوع لوجدت كثير من الاعضاء الذين دخلوا الموضوع كان رأيهم الى جانب رأي المشرف
    المحترم حول اهمية الموضوع وحساسيته ومدى اهمية طرح هذه الفكرة للنقاش والحواربروح الاخوة وبعقلية علمية كما
    هو مرتجى ممن هم تحت خيمة الكفيل (ع) فهو اجدى من الافتراءات التي تذهب بنا بعيداً عن مسار الموضوع والهدف
    منه.


    وهذه هي - في عجالة- اراء الاخوة والاخوات الاعضاء في الموضوع ومدى اهميته وحساسيته:
    الاخت الفاضلة الشريفة سارة:
    الموضوع في غاية الاهميه وطرح جا رائع
    الاخت الفاضلة هدى الكرعاوي:
    بداية أود أن أشكرك على الموضوع القيم
    الاخ الفاضل ابو منتظر:
    نشكر الاخ الكريم على طرحه هذا الموضوع الحساس في هذا الوقت والذي يحتاج منا الوقوف على ايجابياته فنقويها وسلبياته فنحاول ايجاد الحلول لها
    الاخت الفاضلة اسماء يوسف:

    أخي الكريم.. شكرا لك على طرح الموضوع القيم






    الاخت الفاضلة عطر الكفيل في نهاية مداخلتها الثانية:
    شكرا لك على الموضوع وفي حفظ الله
    الاخت الفاضلة عطر الكفيل في نهاية مداخلتها الثالثة:

    اشكرك اخي نسيم الرحمة على الموضوع المهم والفعّال
    الاخت الفاضلة سهاد:
    أشكرك على هذا الموضوع القيم والمهم جداً جداً
    الاخت الفاضلة الواثقة:

    أشكرك على هذا الموضوع القيم والمهم جداً
    الاخ الفاضل محمد الفراتي :
    اخي الكريم اعجبني الموضوع وانه مهم وحساس ودعاني الى قراءة كل الردود
    الاخت الفاضلة دمعات:
    اخي الكريم اعجبني الموضوع وانه مهم وحساس ودعاني الى قراءة كل الردود
    ومن هذا يتضح جلياً صحت ما ذهبنا اليه اعلاه،وحتى الاخوة الافاضل والاخوات الفاضلات الذين لم يذكروا كون
    الموضوع مهم وحساس ومنهم( انت) لم يشتركوا في الموضوع الا لأهميته وحساسيته.

    اما اذا كنت تقصد بهذه الردود التأييد للموضوع من عدمه فهو ما سيأتي الجواب عنه في الرد القادم ان شاء الله تعالى.

















    اترك تعليق:

يعمل...
X