معجزة العباس لاتنسى
هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 720x482 الابعاد 70KB. |
ابن اخي محمد البالغ من العمر 5 سنوات شخصت حالته بتليف الاعصاب
وعمره سنه بعد التشخيص من اكثر من طبيب الطفل لم ينطق بعد حتى ماما او بابا بيتناه بالحسينيه بشهر محرم حاولنا انخليه ينام ماكان ينام واخذته ودرت به على الصور بالحسينيه واني اعرفه بالائمه وامسح وجهه الى ان وصلت للعباس فانتفض واني حاملتنه وبحر بعيونه كنه يشوف شي خفت عليه وصليت على النبي (ص) وعطيته عمته وكانت مقابله الصوره
وهو مارفع عينه منها وكانت تحاول عمته تنومه وهو مو راضي يدور عن جهة الصوره لحد مانام ولما اذن الفجر صلينا وصحيناه من نومه وصار يدور طول الحسينيه يصرخ باس ويأشر على الصوره ورايه بالمنبر وركب المنبر وجلس عليه وهو يكرر الكلمه ويأشر على الصوره والرايه مافهمنا كلمته ولافهمنا قصده الى ان قلبت الرايه ومكتوب فيها ياساقي عطاشا كربلا
السلام على قطيع الكفين
مرت السنوات السنه تلو السنه ونحن ننتظر الشفاء التام له حتى كبر الطفل الآن واقترب موعد دخوله المدرسه اقسم عليكم بقطيع الكفوف النشر في صفحاتكم والمنتديات المشاركين فيها دون توقف حتى ينتهي شهر المحرم والدعاء له
تقول بعد الوضوء والتوحه نحنو القبلة
133مره
ياكاشف الكرب عن وجه اخيك الحسين اكشف كرب محمد علي بحق اخيك الحسين
روي عن الإمام الرضا (عليه السلام) أنّه قال : (أحرصوا على قضاء حوائج المؤمنين ، وإدخال السرور عليهم ، ودفع المكروه عنهم ، فإنّه ليس شئ من الأعمال عند الله عزّ وجلّ بعد الفرائض ، أفضل من إدخال السرور على المؤمن).
وفي رواية أخرى يعطي الإمام الصادق (عليه السلام) القيمة المساوية لقضاء الحوائج فقد روي عنه (عليه السلام): (من قضى لأخيه المؤمن حاجة، قضى الله له يوم القيامة مائة ألف حاجة ، من ذلك أوّلها الجنة ، ومن ذلك أن يدخل قرابته ومعارفه وإخوانه الجنةّ بعد أن لا يكونوا نصاباً).
تعليق