اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
متعمد الولاء شاهرا سيفه بالحق لامعا
أمضي رواحا ومجيئا -لا أبالي علامات الترصد والقتال--
في كتابي صفحات الولاء تنادي أنتم أبطال الصبر--وكلكم للولاء راع--
يا ولائي الغريب في زماني--
جاء النور ولم أكن قد جئت-وعندما بزغ فجر مولدي -فتحت عيون بصري الى الدنيا-
بصوت الله أكبر -فهنا روح الحياة تبقى من أجل النور -تغذيت نورا -وكبرت من فضل النور-
رأيت معالم الأجسام كشكل جمال النور-براءة الطفولة-صوت الحروف-مناغاة المهد-
كل مراحل نموي كبرت مع النور--عقل الفهم- وأدركت أن النور يجذبه قوة عشقا-
ودون طاقة العشق هذه يموت النور -يظلم ويضطهد ويعذب---
انها قوة الولاء للآل الكرام--
نعم نور الولاء--هو نور حياتي منذ ميلادي--
هل جربتم أن تعيش روحكم بلا --ولاء ؟!!
أنا جربت !
عندما فكرت يوما أن أضحي بولائي من أجل لا يعذب أبنائي--
ووجدت في نفس لحظة التفكير هذه -أنني أموت وولائي ينقذ روحي--
عجبا ! أنا منك واليك يانور قلبي وعقلي --ان صرت بشدة وحيرة -أراك معي أقرب من
نبضي وروحي وفكري--تذكرني بالعزم وترفع همة ضعفي-وتؤنس وحدة وجودي--
أتنفس منذ كنت جنينا ذكرك وعطاءك--لو رأيتك في لوحة بديعة لصورتك نورا !
وكيف يصور النور ؟!
وتعديت مع ولائي كا الصعاب -ونهضت بكفاح الاباء--أعطاني السعادة بكل جوانبها--
فلابد أن أكون مدينة له بروحي ووجودي وكل ما أملك--
جهاد !
شهادة !
تضحية !!
صبر وعمل وانتصار -ولايكون كل عمل من أجل الولاء الا بالنضال وتحقيق آمال الولاء--
قرأت كتاب الوصايا للولاء--فكانت كلها قصص التاريخ منذ خلق الله عز وجل النور وخلق
الخلق و والمخلوقات والماديات والمعنويات--وكل شيء منه سبحانه وتعالى ينادي ببقاء
النور مهما طال الظلام بسهامه العادية على جبين فجره- وأدماه شروقا وغروبا !!
ماضي هذا الصراع مع كل نبي مرسل مع كل كتاب سماوي مقدس-مع كل رسالة
هادفة لاحياء الحق لنور الولاء--وماعمل الأنبياء والصالحين والمستشهدين الا من أجل
لب وأصل رسالة جاءت ممهدة ومعتمدة من نور الله عز وجل --فهم الزمان وتأدب الظلام
وعرف الطاغي أن الحق لايكون الا نورا- و لهذا فهو لايموت أبدا--
ولكنه طغى مثل الطغاة الماضين و يموت الظلام مغبونا مهزوما محروما والى الجحيم
مردودا--وكلما جاء زمانا -عاد العراك والبغي والجور--من أجل هذا -تعلمت أن أحمل
الدفاع للولاء-تعلمت الكلام بصوت ثائر في وجه السفهاء-ولا أهاب الذهاب الى ساحة
الفداء --صارت في ضمائرنا ثورة من عبرة الأولياء المظلومين-وقوة سيد الشهداء نزف
يغذي شرايين الثائرين -ويتدفق روحا يحي عروق الموالين--ينادون على طول الزمان
لبيك سيدي يا سيد الشهداء -يا سيد النور من نور الله-لبيك يا سيد الحق والحق
وعده الله نصرا--لبيك يا داعي الله--لبيك يا محي الشريعة--وهذا الغريب ما اسمه ؟!
نحن الولائيون --الموالون--الرافضون ظلام الباطل !
من أعطانا الحرية بجبين دامي وقلب مصوب بسهام الغدر--وجسم مسلوب-وخد تريب في رمضاء كربلاء-ينادي الاصلاح في أمة جده رسول الله (ص)--
من سقانا بكف البطولة وأبصرنا الحق بعينه الداميه-ورفع اباء كرامتنا بلواء الحق في كربلاء الشاهدة انكسار الامام الحسين على أخيه العباس (ع)--
ومن للبطولة مع الولاء في كل أنساب أهل البيت (ع)--
ولأتهم هم آل الله ونور الله !
كان حقا علي أن أرفع شعار الثورة--
وذلك حتى أحي ثروة النور للولاء والأولياء--لابد أن أنادي بصرخة الحق والشرف والانتصار
لبيك يا حسين -أقولها بشعور الثروة والثورة !
اللهم بحق الامام الحسين (ع) ونوره ودمه-احفظ منتدى الكفيل أصحابه وأسرته
من كل سوء----
-----أختكم ندى تشكركم بامتنان---
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
متعمد الولاء شاهرا سيفه بالحق لامعا
أمضي رواحا ومجيئا -لا أبالي علامات الترصد والقتال--
في كتابي صفحات الولاء تنادي أنتم أبطال الصبر--وكلكم للولاء راع--
يا ولائي الغريب في زماني--
جاء النور ولم أكن قد جئت-وعندما بزغ فجر مولدي -فتحت عيون بصري الى الدنيا-
بصوت الله أكبر -فهنا روح الحياة تبقى من أجل النور -تغذيت نورا -وكبرت من فضل النور-
رأيت معالم الأجسام كشكل جمال النور-براءة الطفولة-صوت الحروف-مناغاة المهد-
كل مراحل نموي كبرت مع النور--عقل الفهم- وأدركت أن النور يجذبه قوة عشقا-
ودون طاقة العشق هذه يموت النور -يظلم ويضطهد ويعذب---
انها قوة الولاء للآل الكرام--
نعم نور الولاء--هو نور حياتي منذ ميلادي--
هل جربتم أن تعيش روحكم بلا --ولاء ؟!!
أنا جربت !
عندما فكرت يوما أن أضحي بولائي من أجل لا يعذب أبنائي--
ووجدت في نفس لحظة التفكير هذه -أنني أموت وولائي ينقذ روحي--
عجبا ! أنا منك واليك يانور قلبي وعقلي --ان صرت بشدة وحيرة -أراك معي أقرب من
نبضي وروحي وفكري--تذكرني بالعزم وترفع همة ضعفي-وتؤنس وحدة وجودي--
أتنفس منذ كنت جنينا ذكرك وعطاءك--لو رأيتك في لوحة بديعة لصورتك نورا !
وكيف يصور النور ؟!
وتعديت مع ولائي كا الصعاب -ونهضت بكفاح الاباء--أعطاني السعادة بكل جوانبها--
فلابد أن أكون مدينة له بروحي ووجودي وكل ما أملك--
جهاد !
شهادة !
تضحية !!
صبر وعمل وانتصار -ولايكون كل عمل من أجل الولاء الا بالنضال وتحقيق آمال الولاء--
قرأت كتاب الوصايا للولاء--فكانت كلها قصص التاريخ منذ خلق الله عز وجل النور وخلق
الخلق و والمخلوقات والماديات والمعنويات--وكل شيء منه سبحانه وتعالى ينادي ببقاء
النور مهما طال الظلام بسهامه العادية على جبين فجره- وأدماه شروقا وغروبا !!
ماضي هذا الصراع مع كل نبي مرسل مع كل كتاب سماوي مقدس-مع كل رسالة
هادفة لاحياء الحق لنور الولاء--وماعمل الأنبياء والصالحين والمستشهدين الا من أجل
لب وأصل رسالة جاءت ممهدة ومعتمدة من نور الله عز وجل --فهم الزمان وتأدب الظلام
وعرف الطاغي أن الحق لايكون الا نورا- و لهذا فهو لايموت أبدا--
ولكنه طغى مثل الطغاة الماضين و يموت الظلام مغبونا مهزوما محروما والى الجحيم
مردودا--وكلما جاء زمانا -عاد العراك والبغي والجور--من أجل هذا -تعلمت أن أحمل
الدفاع للولاء-تعلمت الكلام بصوت ثائر في وجه السفهاء-ولا أهاب الذهاب الى ساحة
الفداء --صارت في ضمائرنا ثورة من عبرة الأولياء المظلومين-وقوة سيد الشهداء نزف
يغذي شرايين الثائرين -ويتدفق روحا يحي عروق الموالين--ينادون على طول الزمان
لبيك سيدي يا سيد الشهداء -يا سيد النور من نور الله-لبيك يا سيد الحق والحق
وعده الله نصرا--لبيك يا داعي الله--لبيك يا محي الشريعة--وهذا الغريب ما اسمه ؟!
نحن الولائيون --الموالون--الرافضون ظلام الباطل !
من أعطانا الحرية بجبين دامي وقلب مصوب بسهام الغدر--وجسم مسلوب-وخد تريب في رمضاء كربلاء-ينادي الاصلاح في أمة جده رسول الله (ص)--
من سقانا بكف البطولة وأبصرنا الحق بعينه الداميه-ورفع اباء كرامتنا بلواء الحق في كربلاء الشاهدة انكسار الامام الحسين على أخيه العباس (ع)--
ومن للبطولة مع الولاء في كل أنساب أهل البيت (ع)--
ولأتهم هم آل الله ونور الله !
كان حقا علي أن أرفع شعار الثورة--
وذلك حتى أحي ثروة النور للولاء والأولياء--لابد أن أنادي بصرخة الحق والشرف والانتصار
لبيك يا حسين -أقولها بشعور الثروة والثورة !
اللهم بحق الامام الحسين (ع) ونوره ودمه-احفظ منتدى الكفيل أصحابه وأسرته
من كل سوء----
-----أختكم ندى تشكركم بامتنان---
تعليق