بسم الله الرحمن الرحيم
(ان الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا إنما يدعو حزبه ليكونوا من اصحاب السعير)سورة فاطر:6
(يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر)( النور:21)
(إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين)آل عمران:175
كثيرآ ما تواجه النفس البشرية وساوس وافكار لاتصب في رضا الله سبحانه وتعالى سواء كانت من قبل الشيطان الرجيم او من قبل النفس الامارة بالسوء:
فمثلآ في كثير من الاحيان ارى بابآ من الافكار الشيطانية مفتوح امامي لكني اراه مزينآ لي فأقوم بالدخول واغوص في مراتع الشيطان الذي قام بتزينها لي ولكن في لحظة هناك شي يوقضني ويرجعني الى الوراء من حيث دخلت حيث كنت قد رسمت في مخيلتي كأني في غرفة مليئة بأبواب سبق لي وان اقفلتها واقوم بغلق هذا الباب واقفاله بقفل محكم لكي لا اعود لدخوله ولا اعاود ارتكاب هذا الذنب وارى من بين هذه الابواب باب واحد مفتوح وكله نور واذا به باب الطريق الى الله سبحانه وتعالى وباب طريق اهل البيت عليهم السلام واراني استعجل الدخول اليه ونفسي تهفو لدخوله.
برأيكم اخوتي واخواتي الافاضل ماهو السبب الذي يجعل هذه الابواب تفتح امامنا ؟ومن هو هذا الشخص الذي يقوم بأيقاض هذه النفس بعد غفلتها وبعد ان تغوص في حدائق الشيطان الذي زينها بمكائده؟
ارجوا منكم اخوتي واخواتي وضع مشاركاتكم وآراكم القيمة فمنذ زمن طويل يعتريني هذا الشعور واتمنى ان اكتب هذا الموضوع لنناقشه ولنحل بذلك هذه المشكلة
مع فائق احترامي
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
(ان الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا إنما يدعو حزبه ليكونوا من اصحاب السعير)سورة فاطر:6
(يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر)( النور:21)
(إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين)آل عمران:175
كثيرآ ما تواجه النفس البشرية وساوس وافكار لاتصب في رضا الله سبحانه وتعالى سواء كانت من قبل الشيطان الرجيم او من قبل النفس الامارة بالسوء:
فمثلآ في كثير من الاحيان ارى بابآ من الافكار الشيطانية مفتوح امامي لكني اراه مزينآ لي فأقوم بالدخول واغوص في مراتع الشيطان الذي قام بتزينها لي ولكن في لحظة هناك شي يوقضني ويرجعني الى الوراء من حيث دخلت حيث كنت قد رسمت في مخيلتي كأني في غرفة مليئة بأبواب سبق لي وان اقفلتها واقوم بغلق هذا الباب واقفاله بقفل محكم لكي لا اعود لدخوله ولا اعاود ارتكاب هذا الذنب وارى من بين هذه الابواب باب واحد مفتوح وكله نور واذا به باب الطريق الى الله سبحانه وتعالى وباب طريق اهل البيت عليهم السلام واراني استعجل الدخول اليه ونفسي تهفو لدخوله.
برأيكم اخوتي واخواتي الافاضل ماهو السبب الذي يجعل هذه الابواب تفتح امامنا ؟ومن هو هذا الشخص الذي يقوم بأيقاض هذه النفس بعد غفلتها وبعد ان تغوص في حدائق الشيطان الذي زينها بمكائده؟
ارجوا منكم اخوتي واخواتي وضع مشاركاتكم وآراكم القيمة فمنذ زمن طويل يعتريني هذا الشعور واتمنى ان اكتب هذا الموضوع لنناقشه ولنحل بذلك هذه المشكلة
مع فائق احترامي
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
تعليق