كراماتهم تُروى
المعجـزة .. أو الكرامة ..
تلك اللغة إلتي لايفقه كنهها إلاّ من حباه الله بها..
هانحن اليوم وبعيداً عن المألوف .. نقتفي أثرها في كل شيء..
نجتث حنادس الظلمة عنها.. وننفض عنها ماتراكم في الذاكرة ...
اليوم سنروي ( كراماتهم ) وما حبينا به .. وما رفلنا به ..
من نعمة ... نشكر الله عليها في كل حين ..
سنقتطع الزمن .. ليقف .. ليتجمد في أعقاب هذه اللحظة..
لحظة الكرامة .. والإعجاز...
فكل إعجاز أو كرامة أن غض الطرف عنه... لن يغدو إلا إعتياد ..
معجزة الإشراق بعد إعتيادها غفل عنها البشر فغدت حدث من أحداث الطبيعة ..
لتغافل الإنسان عن محتوى الإعجاز بها ولأُلفته لها..ولإعتياده الدائم على هذه النعمة
فغدت مكون أساسي تُعلن بدء يوم جديد.. وتختم اليوم ذاته..
وقد نسوا إن لإشراقها ولإعلانها أثر كبير لليقظة بعد السبات وللنور بعد الظلمات
ولسنا هنا بصدد التهويل..
بل بصدد تبيان ما صورته أعيننا .. ما شهدته جوارحنا .. ما خلده الزمن في ذاكرتنا...
اقترح أن يكتب كل شخص منا كرامة حدثت له أو حدثت لأحد أقربائه أو معارفه
أورآها بأم عينه أو سمع بها من كرامات أهل البيت عليهم السلام
..*%*..( كراماتهم تُروى)..*%*..
هو واقع سننقله عمن بعده الزمان أو المكان عنا .
أو عن أنفسنا باختلاف كيفية الحكايا..
وبلغة الحرف سننقله.. بمصداقية الراوي... وأمانته..
سأترككم وكُلي ( شوق ) لِتلك الكرامات إلتي ستملأ صدورنا وصدوركم يقينا واعتقادا ..
ولتتعطر الأسماع .. ولتهفو القلوب لصناع الكرامات وتتعلق بها
وتعرف حقها وتعنو لها وتؤدي حقها لتحظى بكراماتهم
هُنا أنتظركم في صفحتي التي سأدخلها بعد الآن
بالصلاة على محمد وآله الطيبين الطاهرين
وبلهفة ويقين بأن زمن المعجزات والكرامات لم ينتهي كما يظن البعض
وإن قصرنا فالله أرحم الراحمين وأكرم من أن يقايسنا بعملنا
ومحمد وآل بيته الطاهرين صلاة الله عليهم أجمعين مبعوثين رحمة لنا
وماخاب من توسل بهم
وقد يريد الله بنا خير بكرامة تحدث فنستيقظ بعد غفلة ونبصر بعد غشاوة
فلنبدأ بالصلاة على محمد وآل محمد
المعجـزة .. أو الكرامة ..
تلك اللغة إلتي لايفقه كنهها إلاّ من حباه الله بها..
هانحن اليوم وبعيداً عن المألوف .. نقتفي أثرها في كل شيء..
نجتث حنادس الظلمة عنها.. وننفض عنها ماتراكم في الذاكرة ...
اليوم سنروي ( كراماتهم ) وما حبينا به .. وما رفلنا به ..
من نعمة ... نشكر الله عليها في كل حين ..
سنقتطع الزمن .. ليقف .. ليتجمد في أعقاب هذه اللحظة..
لحظة الكرامة .. والإعجاز...
فكل إعجاز أو كرامة أن غض الطرف عنه... لن يغدو إلا إعتياد ..
معجزة الإشراق بعد إعتيادها غفل عنها البشر فغدت حدث من أحداث الطبيعة ..
لتغافل الإنسان عن محتوى الإعجاز بها ولأُلفته لها..ولإعتياده الدائم على هذه النعمة
فغدت مكون أساسي تُعلن بدء يوم جديد.. وتختم اليوم ذاته..
وقد نسوا إن لإشراقها ولإعلانها أثر كبير لليقظة بعد السبات وللنور بعد الظلمات
ولسنا هنا بصدد التهويل..
بل بصدد تبيان ما صورته أعيننا .. ما شهدته جوارحنا .. ما خلده الزمن في ذاكرتنا...
اقترح أن يكتب كل شخص منا كرامة حدثت له أو حدثت لأحد أقربائه أو معارفه
أورآها بأم عينه أو سمع بها من كرامات أهل البيت عليهم السلام
..*%*..( كراماتهم تُروى)..*%*..
هو واقع سننقله عمن بعده الزمان أو المكان عنا .
أو عن أنفسنا باختلاف كيفية الحكايا..
وبلغة الحرف سننقله.. بمصداقية الراوي... وأمانته..
سأترككم وكُلي ( شوق ) لِتلك الكرامات إلتي ستملأ صدورنا وصدوركم يقينا واعتقادا ..
ولتتعطر الأسماع .. ولتهفو القلوب لصناع الكرامات وتتعلق بها
وتعرف حقها وتعنو لها وتؤدي حقها لتحظى بكراماتهم
هُنا أنتظركم في صفحتي التي سأدخلها بعد الآن
بالصلاة على محمد وآله الطيبين الطاهرين
وبلهفة ويقين بأن زمن المعجزات والكرامات لم ينتهي كما يظن البعض
وإن قصرنا فالله أرحم الراحمين وأكرم من أن يقايسنا بعملنا
ومحمد وآل بيته الطاهرين صلاة الله عليهم أجمعين مبعوثين رحمة لنا
وماخاب من توسل بهم
وقد يريد الله بنا خير بكرامة تحدث فنستيقظ بعد غفلة ونبصر بعد غشاوة
فلنبدأ بالصلاة على محمد وآل محمد
تعليق