إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الخشوع في الصلاة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الخشوع في الصلاة

    ((وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ))

    القصة أن فيه رجل أرد أن يدعوا جميع المصلين في المسجد الذي بجاور منزله على وليمه عشاء فقال الرجل لإبنه يابني بعد إنتهاء صلاة العشاء قم وادعوا لي جميع المصلين فقام الولد بعد إنتهاء الصلاة مباشره لكي يدعوهم على الوليمه التي امره بها والده ولكن ألإبن لم يدعوا بدعوه عامه لجميع المصلين بل اتجه نحو باب المسجد ووقف امام الباب وكلما مر عليه رجل سأله بماذا صلى الإمام قي الركعتين الجهريه فإن أجابه دعاه على الوليمه وإن لم يجبه تركه يمضي في حاله فلما رجع الى المنزل لم يكن بصحبته إلا عدد قليل جداً من المصلين فقال له والده اين المصلين قال الإبن لم يصلوا إلا هؤلاء فقال الأب كيف والمسجد مليئ بالمصلين
    قال ياأبي انني سألتهم بماذا صلى الإمام فلم يجيبوني إلا هذا العدد القليل
    الفائده من القصه أن الخشوع والحضور في الصلاه قليل منا يجده في الصلاة (ألا من رحم ربي )
    نسأل الله الخشوع في الصلاة
    اتمنى ان تحوز القصه على إعجابكم,,,,,,,
    التعديل الأخير تم بواسطة المفيد; الساعة 25-11-2011, 01:09 PM.

  • #2
    الصلاة ـ مثلاً ـ صورتها الظاهرية هي الأركان المخصوصة بها من قيام وركوع وسجود و... ، وأمّا صورتها الباطنية فهي الخشوع وحضور القلب ، ومعنى حضور القلب ـ كما عرفت أيضاً ـ هو عدم الالتفات إلى الأغيار وأنت في تفصيلات الصلاة ، فلا يكون المُصلّي مصلِّياً وقلبه فريسة لرغبات وشهوات وهموم وتمنّيات وأحلام يقظة ، ولا ريب أنّ ذلك الباطن الحضوريّ الشهودي ، لا طريق له سوى ذلك الظاهر الأركاني ، فلا الظاهر وحده ذو قيمة حقيقية ، ولا الباطن يكون بدون ذلك الظاهر ، فلابدّ من الجمع بينهما في أداء العمل الواحد ، أمّا أن يأتي بظاهر الصلاة وقلبه منصرف عن قبلة الحقّ إلى قبلات الباطل ( فَمَاذَا بَعْدَ الحَقِّ إِلاَّ الضَّلاَلُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ ) ، فإنّه يكون قد أتى بباطن آخر ، بل ببواطن أخرى كلّها محظورة الحضور ومحرمة الظهور ، وهذا خلاف صريح للتقوى .

    الاخ الفاضل
    اركان فاضل
    جعلكم الله من الخاشعين في صلاتهم
    sigpic

    تعليق


    • #3
      الصلاة شعيرة من شعائر الإسلام المتبنية على الايمان بالله عز وجل وتوحيده. الصلاة فهي شعيرة عظمية من شعائر الله قال تعالى ((ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)) أشكر مرورك الكريم أخي عمار الطائي ودمتم سالمين,,,,,

      تعليق


      • #4
        الله يتقبل منا ومنك صالح الاعمال آمين رب العالمين

        طرح رائع

        بارك الله في جهودك و

        تعليق


        • #5
          أخي أركان أشكرك على هذة المواضيع الهادفة والتي تجعلنا نصحوا من غفلتنا وتنبهنا بما هو خير لنا فبارك الله فيك وجعلها في ميزان أعمالك ........اللهم أجعنا من الخاشعين في صلاتهم

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم
            ولله الحمد والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..


            من المعلوم ان الجسم كلما زادت أثقاله كلما زادت قوة الجاذبية الأرضية لهذا الجسم..
            وما دام الانسان مرتبط بهذه الدنيا فيكون ثقله منها بقدر تعلقه بها، وكلما زاد هذا الثقل كلما قلّ تشاغله بالآخرة وهذا ينعكس بالتأكيد على الفعاليات العبادية التي يؤديها ومنها الصلاة، والتي تعتبر معراج المؤمن والانتقالة الحقيقية للمؤمن من هذا العالم الى العالم العلوي، وهذا يعني انها تحتاج الى عناية روحية خاصة خالصة، فكلما كان هناك تعلقا كلما قل سمو الروح وبالتالي تنتهي الى أن تكون شكلية فقط مجرد حركات خالية من الروح..

            الأخ القدير أركان فاضل..
            جعلك الله من المصلّين الخاشعين...

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم
              أشكر مرورك الكريم أخي المفيد وتعليقك الرائع الذي زاد لموظوعي بهجة
              ونورآ وفقك الله للخير دائمآ ودمتم سالمين

              تعليق


              • #8
                طرح رائع

                بارك الله في جهودك و

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                x
                يعمل...
                X