إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عظمة عقلك تخلق لك الحسّاد.. وعظمة قلبك تخلق لك الأصدقاء.

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عظمة عقلك تخلق لك الحسّاد.. وعظمة قلبك تخلق لك الأصدقاء.

    عظمة عقلك تخلق لك الحسّاد.. وعظمة قلبك تخلق لك الأصدقاء.


    __________________________________



    وإذا خـلوت بـريـبة في ظـلـمـة والنفس داعية إلى الطغيان
    فاستحى من نظر الإله وقل لها. إن الذي خلق الظلام
    يراني











    أمامك
    خيارين ايهما ستختار؟
    أنت الوحيد المسئول عن
    اختيارك

    أقرأ الرسالة ثم أجب عن السؤال في آخر القصة، هل كنت ستختار نفس اختيار أبطال القصة؟
    القصة حصلت في أمريكا ويقول
    راويها:
    كنا في حفل عشاء مخصص لجمع التبرعات لمدرسة للأطفال ذوي الإعاقة ، فقام والد أحد التلاميذ وألقى كلمة لن ينساها أحد من الحضور ما دام حياً
    وبعد أن شكر المدرسة والمسئولين عنها طرح السؤال التالي:
    حين لا تتأثر الطبيعة بعوامل خارجية فإن كل ما يأتي منها يكون عين الكمال والإتقان. لكن ابني
    "!!!!" لا يمكنه أن يتعلم الأشياء بنفس الطريقة التي يتعلمها بها الأطفال الآخرين
    الذين لا يعانون من الإعاقة، فلا يمكنه فهم الموضوعات التي يفهموها فأين النظام المتقن في الكون فيما يتعلق بابني؟
    وبهت الحاضرون ولم يجدوا جواباً
    .
    وأكمل الأب حديثه: أعتقد أنه حين يقدم إلى الدنيا طفل مثل ابني يعاني من عجز في قدراته الجسمانية والعقلية، فإنها تكون فرصة لتحقيق مدى الروعة والاتقان في الطبيعة البشرية،
    ويتجلى هذا في الطريقة التي يعامل بها الآخرون من هم في نفس ظروف ابني
    ثم قص
    علينا القصة التالية:
    مررت أنا وابني بملعب حيث كان عدد من الأولاد الذين يعرفون ابني يلعبون لعبة البيسبول
    (ولمثلي ممن لا يعلمون عن هذه اللعبة فأعلى درجة من النقاط يتم تحقيقها بمرور اللاعب على أربع نقاط حول الملعب راجعاً للنقطة الأم التي بدأ منها)
    وسألني ابني "هل تعتقد أنهم سوف يسمحون لي باللعب؟ وكنت أعلم أن أغلب الأولاد لن يرغبوا في وجود شخص معاق مثل ابني في فريقهم. ولكني كأب كنت أعلم أنه إن سمحوا لابني باللعب
    فإن ذلك سوف يمنحه الإحساس بالانتماء وبعض الثقة في أن الأولاد الآخرين يتقبلوه رغم اعاقته واقتربت متردداً من أحد الأولاد في الملعب وسألته
    (ولم أكن اتوقع منه الكثير)،
    إن كان يمكن لابني "
    !!!!" أن يلعب معهم. ودار الولد ببصره، ثم قال نحن نخسر بستة جولات، واللعبة في دورتها الثامنة أعتقد أننا يمكن أن ندخله في الدورة التاسعة ونعطيه المضرب
    وتهادى ابني
    "!!!!" بمشيته المعوقة إلى دكة الفريق، ولبس فانلة الفريق بابتسامة واسعة على وجهه وراقبته بدمعة فرح رقيقة والشعور بالدفء يملأ قلبي ورأى الأولاد مدى فرحي بقبولهم لابني
    وتحسن وضع فريق ابني خلال الجولة الثامنة ولكن بقي الخصم متفوقاً عليهم بثلاثة جولات ومع بدء الجولة التاسعة اعطوا ابني قفازاً ولعب في أيمن الملعب،
    ورغم أن الكرة لم تأت عنده
    إلا أن سعادته وحماسه كانا واضحين لمجرد وجوده باللعبة واتسعت ابتسامته لأقصى حد وأنا ألوّح له من وسط المشجعين.
    وأحرز فريق ابني نقاط إضافية وتقلص الفارق إلى نقطتين، مما جعل الفوز ممكنا
    وكان الدور على ابني ليمسك بالمضرب، فهل تتوقعوا أن يعطوه المضرب ويضيعوا فرصتهم في الفوز؟
    لدهشتي أعطوه المضرب، رغم أن الكل يعرفون أنه من المستحيل أن يحرز نقاط الفوز، حيث انه لا يمكنه حتى أن يمسك المضرب بصورة سليمة، ويكاد يستحيل عليه ضرب الكرة بصورة متقنة
    ولكن مع تقدمه لدائرة اللعب وإدراك لاعب الخصم أن فريق ابني "
    !!!!" يضحي بالفوز لهدف أسمى، وهو إسعاد وإثراء حياة ابني بهذه اللحظة التي لا تتكرر، قدم مفاجأة أكبر فتقدم عدة خطوات
    وألقى الكرة برفق لابني حتى يتمكن على الأقل من لمسها بمضربه
    وحاول ابني ضرب الكرة ولكنه لحركته المعاقة فشل
    وخطا مدافع الخصم خطوات اضافية مقترباً من ابني ورمى الكرة برفق بالغ نحو ابني
    وضرب ابني الكرة بضعف وردها لخصمه الذي تلقفها بسهولة
    وتوقعنا
    أن هذه نهاية المباراة
    وتلقف المدافع من الفريق الخصم الكرة بطيئة الحركة وكان يمكنه أن يمررها لزميله في النقطة الأولى
    وكان ذلك
    سيجعل ابني يخرج من المباراة التي تنتهي بهزيمة فريقه
    وبدلاً من ذلك رمى المدافع الكرة ف
    وق رأس زميله بعيداً عما يمكن أن يطوله أي من أعضاء فريقه
    وبدأ الكل يصيح مشجعاً من مشجعي الفريقين ومن لاعبي الفريقين : اجر يا
    "!!!!" اجر إلى النقطة الاولى
    وكانت هذه أبعد مسافة يجريها ابني، واستطاع بصعوبة أن يصل للنقطة الأولى
    وترنح في طريقه على خط الملعب، وعيناه واسعتين حماساً وارتباكاً
    وصرخ كل من كان في الملعب اجري إلى النقطة الثانية،
    ووصل ابني إلى النقطة الثانية لأن لاعب الخصم بدلاً من أن يعوقه كان يعدل اتجاهه بحيث يصل للنقطة الثانية وهو يشجعه اجري يا "
    !!!!" للنقطة الثانية !
    وكان الجميع يصرخون اجري اجري يابطل اجري حتى النقطة الثالثة
    والتقط ابني أنفاسه وجرى بطريقته المرتبكة نحو النقطة الثالثة ووجهه يشع بالأمل أن يواصل طريقه حتى يحقق لفريقه النقطة الكبرى
    وحين اقترب ابني من النقطة الثالثة كانت الكرة مع أحد لاعبي الخصم وكان أصغر عضو في الفريق ولديه الآن في مواجهة ابني الفرصة الأولى السهلة ليكون بطل فريقه بسهولة ويلقي بالكرة لزميله
    ولكنه
    فهم نوايا زميله المدافع فقام بدوره بإلقاء الكرة عالياً بحيث تخطت زميله المدافع عن النقطة الثالثة
    وجرى ابني نحو النقطة الثالثة وهو يترنح في حين أحاطه الآخرين راسمين له الطريق إلى نقطة الفوز
    وكان الجميع يصرخون اجري اجري يابطل حتى النهاية
    وبعد ان تخطي الثالثة وقف المتفرجين حماساً وطالبوه بأن يجري للنقطة الرابعة التي بدأ منها!
    وجرى ابني حتى النقطة الرابعة التي بدأ منها وداس على الموقع المحدد وحياه كل الحضور باعتباره البطل الذي أحرز النقطة الكبرى وفاز لفريقه بالمباراة
    في ذلك اليوم، أضاف الأب والدموع تنساب على وجنتيه ساعد الفتيان من كلا الفريقين في إضافة قبسة نور من الحب الصادق والإنسانية إلى هذا العالم.
    ولم ير ابني الصيف التالي، حيث وافاه الأجل في ذلك الشتاء، ولكن لم ينس حتى آخر يوم في حياته أنه كان بطل المباراة مما ملأني بالفرح وبعد أن رأيته يعود للمنزل وتتلقاه أمه بالأحضان
    والدموع في عينيها فرحة بالبطل الرياضي لذلك اليوم!
    انتهت القصة والآن لدينا تعليق قصير عليها:
    يلاحظ أننا كلنا نرسل آلاف النكات عبر بريدنا الالكتروني دون أن نفكر لحظة واحدة أما حين يأتي الأمر لإرسال رسائل حول الاختيارات ما بين البدائل في الحياة فإن الكثير من الناس يتردد
    ويفكر
    فيمن يرسلها له ومن لا يرسلها
    فإن كنت
    تفكر في إرسال هذه الرسالة فإنك غالباً ما تفكر فيمن لا يناسبهم إرسال هذه الرسالة، ولكن من أرسلها إليك يعتقد أنه يمكن لنا كلنا أن نحدث تأثيراً ونجعل العالم أفضل
    يصادف كل منا آلاف الفرص كل يوم وتوفر لنا الكثير من المعاملات التي تبدو قليلة الأهمية أن نختار ما بين بديلين:
    هل سنقدم قبسة نور من الحب والإنسانية أم سنترك الفرصة تضيع ونترك العالم أكثر برودة عما كان؟
    هناك
    مقولة لحكيم ذكر أن المجتمعات تقاس بمدى رقي/ عدم رقي طريقة معاملتها للأشخاص اصحاب الاحتياجات الخاصة من أبنائها

    الآن لديك
    خياران
    1- أن تقوم بمسح
    هذا الرساله
    2- أن ترسله لغيرك
    لعل
    الله يجعل يومك مشرقاً بالعطاء ومراعاة للآخرين


  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    الغالية سهاد
    sigpic​

    تعليق


    • #3
      نورتي الصفحه اختي العزيزه متيمه الحسين*ع*
      دمتم برعايه لله

      تعليق


      • #4
        شكرا لك على الكلمات الجميلة والتعبير الرائع


        بوركت و وفقت
        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

        تعليق


        • #5

          الاخت عطر الكفيل
          اشكر بصمتكِ الرائعه يا رائعه

          التي تركت على صفحتي المتواضعه

          تعليق


          • #6
            الاخت المعطاء سهاد.. باركك الله وتفضل عليك برحمته.. ولا حرمنا وإياكم من شفاعة الرسول ومرافقة عترته صلوات الله عليهم أجمعين

            في الحقيقة قرأت قصة الفتى المعاق.. وطريقة تعامل الفريق الخصم والمشجعين.. فكان كما ورد في كلماتك (قبسة نور من الحب والإنسانية) قدمت لاحد ذوي الاحتياجات الخاصة
            وما اكثرهم في العراق وما أسوأ ما يعاملون به..

            وتذكرت قصة شبيهة بهذه الرواية حدثت في بلد اوربي وهو السويد على ما اظن نقلها لي صديق قائلا
            بلغت ابنة أحد أقاربي من اللاجئين في السويد التاسعة من العمر.. وحيث انه رجل مسلم ومتمسك بالدين الحنيف
            قرر ان يحجب ابنته.. وتكلم مع زوجته في المسألة، فقالت له: ربما ان صديقاتها في المدرسة سوف يسخرن منها، فاقترح ان تفكر مليا بالموضوع
            خشية ان تنكسر نفسية البنت وتنفر من الدين، وان نحاول شرح وافهام الطفلة الحجاب وانها ربما ستلاقي من يضحك عليها...
            الاب اصبح مهموما جدا وقرر ان يذهب الى مديرة المدرسة لطلب ان يجعل ابنته تترك المدرسة.. توجه الى مدرسة ابنته وبالفعل قابل المديرة
            وهناك طلب منها ان تترك ابنته المدرسة .. فاستفسرت منه عن السبب ؟؟ فقال لها بصراحة نحن مسلمين وديننا يفرض على البنت التحجب
            ويستحب ان يكون ذلك في سن مبكرة، فضلا عن سن التكليف.. ونحن في بلداننا الاسلامية نقوم بعمل احتفالية خاصة للفتيات نسميها احتفالية سن التكليف،
            وشرح لها خوفه على نفسية الطفلة اذا سخرت منها صديقاتها بسبب الزي الاسلامي والحجاب.
            هنا تفاجأ برد المديرة التي قالت له اترك الامر علينا ونحن سنضمن لك عدم تغير نفسية ابنتك وعدم استهزاء صديقاتها السويديات؟؟
            ولاطمئنانه بكلام المديرة وبدون ان يعرف الآلية التي ستستخدمها رجع وهو مرتاح.. بعد أيام قمت المديرة بالاتصال بالاب وقالت له قمنا وبالتعاون مع
            أطباء نفسيين بعقد جلسات مع المدرسة بصورة عامة وقمنا بافهام الطالبات عن التراث الاسلامي والحجاب واهميته للمسلمين وانا اتصل بك لغرض
            ان اطلب منك ان توافق على تعمل المدرسة احتفالية لابنتك في يوم لبسها الحجاب وكما اخبرتني ان بلدانكم يعملون، واود ان تفهمني عن العادات الموجودة في مثل
            هذه الاحتفاليات.. وبعد شكر الاب لها وتعبيره عن امتنانه حددت المديرة موعد الاحتفالية وفي يومها قامت المديرة بشراء حجابات لكل الطالبات التي
            حضرن الاحتفالية وقامت كل الطالبات السويديات (بارتداء الحجاب) واخذوا يلعبون ويمرحون..
            في اليوم الثاني ذهبت البنت الى المدرسة وهي تردتي الحجاب وهي فرحة وكأن لم يتغير شيء ولم تلاقي اية اعتراض او سخرية من صديقاتها..

            احترام الانسان لإنسانيته والحرص على عدم جرح مشاعره هو شعار قاله وعمل به أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) حين قال:
            يا مالك إن الناس صنفان: إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق..

            -----------------------------
            اشكرك اخت سهاد الشكر الكثير لايرادك مثل هذه السلوكيات الانسانية التي تجعل الانسان يتمنى ان يرتقي مجتمعه الى هذا المستوى الراقي

            تعليق


            • #7


              المحترم سمير العيداني
              ما اجمل هذه العبارات التي خطها قلمك الذهبي
              وما اجمل هذه الزهور التي تفوح من حروفك
              مبدع انت في كل شي
              بارك الله بك وبمرورك وسلمت لهذه القصة الرائعة الجميلة المؤثره
              تحياتي لك

              تعليق


              • #8
                قصة رهيبة
                اثرت في كثيرا

                تعليق


                • #9
                  شكرا لك اختي الواثقة على مرورك الجميل
                  وفرصه سعيده التعرف بك
                  لك مني كل المودة

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



                    في الحقيقة لقلة دخولي الى المنتدى تجعلني لااقرا الكثير من المواضيع المهمة فتفوتني من غير الاطلاع عليها
                    ولكن اليوم ارشدني احد الاصدقاء الاعزاء على قلبي الى قراءة هذا الموضوع فوعدته بقراءته
                    ولما قراته واكملت قراءته تاثرت به اشد التاثير (وصدقوني بكيت من غير ارادة مني) وقررت ان ارد عليه لما يحمل من معاني سامية
                    ولكني قبل ان ابدا بالكتابة تلهفت الى الاطلاع الى ماكتبه الاخوة والاخوات وماهو الشئ الذي اسفادوا منه
                    فتفاجئت بان الردود كانت عبارات عادية وتكاد تكون اقل من العادية بل حتى صديقي العزيز لم يترك بصمته على الموضوع
                    نستثني من ذلك الكلمات الرائعة التي كتبها الاخ الكريم سمير العيداني
                    ولااعرف السبب في ذلك
                    هل انني الوحيد والاخ سمير العيداني الذين تاثروا بهذا الموقف
                    ام انه لاتوجد كلمات مناسبة للرد
                    او ان الموضوع صعب بحيث لايمكن الرد عليه
                    او غيرها من الاسباب.................

                    على كل حال لاكتب عن انطباعي انا والبقية بالتاكيد لهم عذرهم المقبول

                    اقول بان هذه المعاني السامية
                    هي في الحقيقة معاني فطرية انسانية حاول اهل البيت عليهم السلام ان يربوا الناس عليها وزرعها بقلوب ونفوس الناس
                    فهم المعين الحقيقي الصافي الذي ينبع منه كل نور
                    اليس الاجدر ان نكون نحن الاولى بهذه المبادئ فنكون القدوة لهم لا العكس
                    فهم على الرغم من ابتعادهم عن الدين والالتزام فهم يتحلون بروح الانسان
                    اما نحن فبدانا نخسر حتى تلك الروح الانسانية فضلا عن الدين فصرنا اقرب الى الوحوش الكاسرة في تعاملاتنا وعلاقاتنا وفي كل جوانب حياتنا
                    فكل شخص يتعامل من موقعه كانه الانسان وماعداه لا
                    فالطب هذه المهنة التي تسمى المهنة الاكثر انسانية بل اجلها مقارنة مع باقي المهن
                    ترى ممتهنها لايهمه بمن يطببه ويتعامل معه كانه سلعة تباع وتشترى وحتى لو مات كأن شيئا لم يكن مع انه السبب في موته
                    فهذه المهنة الانسانية الاعلى فما بالك ببقية المهن والوظائف
                    (وانا اقول ذلك لان غالبية الناس على هذه الشاكلة وانا لاانكر بوجود الخيرين الطيبين في كل مجال ولكن عددهم قليل لايقارن بالعام)

                    اخوتي واخواتي الاكارم نحتاج الى اعادة نظر بل الى فرمتة نفوسنا واعادة تشغيلها بما يوافق مارسمه الله لنا واوضحه اهل البيت صلوات الله عليهم
                    فقبس النور لايمكن ان نزرعه بقلوب المحتاجين اذا كنا لانملك ذلك النور ففاقد الشئ لايعطيه


                    اختي الكريمة سهاد لطالما اقرا مواضيع غاية في الانتقاء من قبلكم فهناكم الله بهذه الروح الموالية الملتزمة
                    واعتذر عن الاطالة والصراحة وتقبلوا مروري..................


                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X