قال الإمام الحُسين(صلوات الله وسلامه عليه)
في مسيره إلى كربلاء :-...((إنّ الدُّنيا قد تغيّرت وتنكّرت ، وأدبر معروفها ، ولم يبق منها إلاّ صبابة كصبابة
الإناء ، وخسيس عيش كالمرعى الوبيل ،ألا ترون إلى الحقّ لا يُعمل به ، وإلى الباطل لا يُتناهى عنه ، فليّرغب المُؤمن
في لقاءِ ربّه مُحقّاً ،فإنّي لا أرى الموت إلاّ سعادة ، والحياة مع الظالمين إلاّ بَرماً ،إنّ النَّاس عَبيدُ الدُّنْيا ، وَ الدِّينُ لَعِقٌ
على أَلْسِنَتِهِمْ ، يَحُوطُونَهُ مَا دَرَّتْ مَعَايِشُهُمْ ، فإِذا مُحِّصُوا بِالْبَلاءِ قَلَّ الدَّيَّانُون ))..
في مسيره إلى كربلاء :-...((إنّ الدُّنيا قد تغيّرت وتنكّرت ، وأدبر معروفها ، ولم يبق منها إلاّ صبابة كصبابة
الإناء ، وخسيس عيش كالمرعى الوبيل ،ألا ترون إلى الحقّ لا يُعمل به ، وإلى الباطل لا يُتناهى عنه ، فليّرغب المُؤمن
في لقاءِ ربّه مُحقّاً ،فإنّي لا أرى الموت إلاّ سعادة ، والحياة مع الظالمين إلاّ بَرماً ،إنّ النَّاس عَبيدُ الدُّنْيا ، وَ الدِّينُ لَعِقٌ
على أَلْسِنَتِهِمْ ، يَحُوطُونَهُ مَا دَرَّتْ مَعَايِشُهُمْ ، فإِذا مُحِّصُوا بِالْبَلاءِ قَلَّ الدَّيَّانُون ))..
تعليق