_قيل عن الامام الحسين والعباس وعن زينب عليهم السلام :
1: لا يقاس الحسين(عليه السلام)بالثوار، بل بالأنبياء.ولا تقاس كربلاء بالمدن، بل بالسماوات.ولاتقاس
عاشوراء بحوادث الدهر، بل بمنعطفات الكون.
2- مع الحسين(عليه السلام)كل هزيمةانتصار.وبدون الحسين(عليه السلام)كل انتصار هزيمة.
3: قصة عاشوراء لم تكتمل فصولها، فإن ((كل يوم عاشوراء، وكل أرض كربلاء)).
4: أيها الناس .إنالشهادة تزيد في أعمار المستشهدين، ألا ترون كيف أن"عبد الله الرضيع"يعتبراليوم من
كبار عظماء الرجال ؟
5: اعتمد الحسين (عليه السلام)على قوّة المنطق، واعتمد عدوه على منطق القوة، ولما سقطت قوة عدوه،
انتصر منطق الحسين، وكان انتصاره ابديا.
6: قبل عاشوراء ، كانت كربلاء اسماً لمدينة صغيرة ، أما بعد عاشوراء فقدأصبحت عنواناً لحضارة شاملة.
7: تمزقت رايته .ولم تنكس !وتمزقت أشلائه.ولم يركع !وذبحوا أولاده وإخوانه وأصحابه.ولم يهن !
إنها عزةالإيمان في أعظم تجلياتها
8: كان ما فعله الحسين (عليه السلام)وأصحابه صعباً عليهم:أن يقاتلوا أو يقتلوا.ولكنهم لو لم يفعلوا ما
صنعوا ، لكان عليهم أصعب.
9: الحسين(عليه السلام)ليس شخصاً، بل هو مشروع.وليس فرداً، بل هو منهج.وليس كلمة ، بل هو راية.
10:لو شاء الحسين(عليه السلام)أن يعتذر عن الجهاد،لوجد كل الأعذار التي يتوسل ببعضها الناس للتقاعس
عنه، وجدها مجتمعة ، لكنه رآىالموت له عادة وكرامته من الله الشهادة.فأعلن الجهاد، وكان ذلك من أعظم
إنجازاته.
11:مهما قلنا عن الحسين(عليه السلام)، ومهما كتبنا عنه ، فلن نتجاوز فيه ما قاله رسول الله (صلى الله عليه
وعلى اله)(مكتوب على ساق العرش: إن الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة )).
12:كلما حاولت أن أعبر عن الحسين (عليه السلام) بالكلمات، وجدت أن الكلمة عاجزة عن التعبير عن نفسها
فيه ..قلت عنه أنه الحق ..قلت أنه الكوثر ..وقلت أنه الفضيلة ..فوجدته أكثر من ذلك !
فرجوت الله تعالى أن يلهمني كلمة يعبرعن حقيقة الحسين (عليه السلام)، فألهمني أن أقول أن الحسين (عليه
السلام)..هو الحسين (عليه السلام) وكفى !
_ما قيل عن العباس (عليه السلام):
1: سألني أحدهم:ما هي أعظم فضائل العباس ؟ قلت:إن أعظم فضائله أنه "أبو الفضل" كله.
2: كان رأسه شامخاً لا ينحني إلا لله .وكانت مشكلتهم معه أنه لا ينحني إلا لله.ولذلك ضربوا بعمود من
الحديدعلى رأسه، لعله ينحني لهم.فسقط على الأرض ورأسه مهشم بالعمود.ولكنه ظل لاينحني إلا لله !
3: كان العباس شوكة في عيون الأعداء، ولما فشلوا في
4: الحديث عن العباس لا ينتهي ..وهل ينتهي الحديث عن "الفضائل"؟
5: كان وحده كتيبة بأكملها .وكان سيفه وحده جيشاً بأجمعه.
6: لا أدري أيهما كانأشد عصرة يوم عاشوراء:العباس الذي لم يستطع إيصال الماء إلى المخيم ؟ أمالماء الذي
لم يستطع أن يبقى في قربة العباس ؟
7: تجلبب العباس بالمناقب حتى لا تكاد تجد فرقاً بين كلمة(العباس)وكلمة(المناقب)في قاموس المناقبيات.
_ما قيل عن السيدة زينب (عليها السلام):
1: كانت زينب صوت الحسين وصولته ..ودم الحسين وديمومته ..وشخص الحسين وشخصيته ..
وبصر الحسين وبصيرته ..كانت هي الحسين سلام الله عليها
2: قتلوا الحسين (عليه السلام) لكي يسكتوه ..فنطقت زينب عن لسانه، وما استطاعوا اسكاتها.
3: إنهما شخص واحدفي قالبين مختلفين.
4: لقد كرم الله النساء مرة أخرى، فجعل منهن زينب.
5: كانت زينب هي المرأة التي يجب أن تكون.وفي الوقت الذي يجب أنتكون.وفي الشكل الذي يجب أن تكون
..لقد أبت عدالة الله إلا أن تكون إلى جانب رجل عظيم كالحسين، امرأة عظيمة مثل زينب.
6: كما لبس الحسين عليه السلام رداء أبيه علي عليه السلام في مواجهة الباطل، فقد لبست زينب عباءة
أمهافاطمة (عليهاالسلام)..ووقفت إلى جانبه.
7:لقد أثبتت زينب أنامرأة واحدة يمكنها أن تتحدى، بإذن لله، امبراطورية بأكملها، وأن تساهم في تقويضهاأيضا.
8- كانت مريم ابنة عمران حاملة الآم السيد المسيح.
أما زينب ابنةعلي(عيهما السلام) فكانت حاملة آلام أهل البيت جميعاً.
9: زينب وليدةالأكارم ..وأم المكارم ..وصاحبة المكرمات.
الحسين سيف الحق ..
العباس راية الحقيقة ..
زينب صرخة الحقوق ..
1: لا يقاس الحسين(عليه السلام)بالثوار، بل بالأنبياء.ولا تقاس كربلاء بالمدن، بل بالسماوات.ولاتقاس
عاشوراء بحوادث الدهر، بل بمنعطفات الكون.
2- مع الحسين(عليه السلام)كل هزيمةانتصار.وبدون الحسين(عليه السلام)كل انتصار هزيمة.
3: قصة عاشوراء لم تكتمل فصولها، فإن ((كل يوم عاشوراء، وكل أرض كربلاء)).
4: أيها الناس .إنالشهادة تزيد في أعمار المستشهدين، ألا ترون كيف أن"عبد الله الرضيع"يعتبراليوم من
كبار عظماء الرجال ؟
5: اعتمد الحسين (عليه السلام)على قوّة المنطق، واعتمد عدوه على منطق القوة، ولما سقطت قوة عدوه،
انتصر منطق الحسين، وكان انتصاره ابديا.
6: قبل عاشوراء ، كانت كربلاء اسماً لمدينة صغيرة ، أما بعد عاشوراء فقدأصبحت عنواناً لحضارة شاملة.
7: تمزقت رايته .ولم تنكس !وتمزقت أشلائه.ولم يركع !وذبحوا أولاده وإخوانه وأصحابه.ولم يهن !
إنها عزةالإيمان في أعظم تجلياتها
8: كان ما فعله الحسين (عليه السلام)وأصحابه صعباً عليهم:أن يقاتلوا أو يقتلوا.ولكنهم لو لم يفعلوا ما
صنعوا ، لكان عليهم أصعب.
9: الحسين(عليه السلام)ليس شخصاً، بل هو مشروع.وليس فرداً، بل هو منهج.وليس كلمة ، بل هو راية.
10:لو شاء الحسين(عليه السلام)أن يعتذر عن الجهاد،لوجد كل الأعذار التي يتوسل ببعضها الناس للتقاعس
عنه، وجدها مجتمعة ، لكنه رآىالموت له عادة وكرامته من الله الشهادة.فأعلن الجهاد، وكان ذلك من أعظم
إنجازاته.
11:مهما قلنا عن الحسين(عليه السلام)، ومهما كتبنا عنه ، فلن نتجاوز فيه ما قاله رسول الله (صلى الله عليه
وعلى اله)(مكتوب على ساق العرش: إن الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة )).
12:كلما حاولت أن أعبر عن الحسين (عليه السلام) بالكلمات، وجدت أن الكلمة عاجزة عن التعبير عن نفسها
فيه ..قلت عنه أنه الحق ..قلت أنه الكوثر ..وقلت أنه الفضيلة ..فوجدته أكثر من ذلك !
فرجوت الله تعالى أن يلهمني كلمة يعبرعن حقيقة الحسين (عليه السلام)، فألهمني أن أقول أن الحسين (عليه
السلام)..هو الحسين (عليه السلام) وكفى !
_ما قيل عن العباس (عليه السلام):
1: سألني أحدهم:ما هي أعظم فضائل العباس ؟ قلت:إن أعظم فضائله أنه "أبو الفضل" كله.
2: كان رأسه شامخاً لا ينحني إلا لله .وكانت مشكلتهم معه أنه لا ينحني إلا لله.ولذلك ضربوا بعمود من
الحديدعلى رأسه، لعله ينحني لهم.فسقط على الأرض ورأسه مهشم بالعمود.ولكنه ظل لاينحني إلا لله !
3: كان العباس شوكة في عيون الأعداء، ولما فشلوا في
4: الحديث عن العباس لا ينتهي ..وهل ينتهي الحديث عن "الفضائل"؟
5: كان وحده كتيبة بأكملها .وكان سيفه وحده جيشاً بأجمعه.
6: لا أدري أيهما كانأشد عصرة يوم عاشوراء:العباس الذي لم يستطع إيصال الماء إلى المخيم ؟ أمالماء الذي
لم يستطع أن يبقى في قربة العباس ؟
7: تجلبب العباس بالمناقب حتى لا تكاد تجد فرقاً بين كلمة(العباس)وكلمة(المناقب)في قاموس المناقبيات.
_ما قيل عن السيدة زينب (عليها السلام):
1: كانت زينب صوت الحسين وصولته ..ودم الحسين وديمومته ..وشخص الحسين وشخصيته ..
وبصر الحسين وبصيرته ..كانت هي الحسين سلام الله عليها
2: قتلوا الحسين (عليه السلام) لكي يسكتوه ..فنطقت زينب عن لسانه، وما استطاعوا اسكاتها.
3: إنهما شخص واحدفي قالبين مختلفين.
4: لقد كرم الله النساء مرة أخرى، فجعل منهن زينب.
5: كانت زينب هي المرأة التي يجب أن تكون.وفي الوقت الذي يجب أنتكون.وفي الشكل الذي يجب أن تكون
..لقد أبت عدالة الله إلا أن تكون إلى جانب رجل عظيم كالحسين، امرأة عظيمة مثل زينب.
6: كما لبس الحسين عليه السلام رداء أبيه علي عليه السلام في مواجهة الباطل، فقد لبست زينب عباءة
أمهافاطمة (عليهاالسلام)..ووقفت إلى جانبه.
7:لقد أثبتت زينب أنامرأة واحدة يمكنها أن تتحدى، بإذن لله، امبراطورية بأكملها، وأن تساهم في تقويضهاأيضا.
8- كانت مريم ابنة عمران حاملة الآم السيد المسيح.
أما زينب ابنةعلي(عيهما السلام) فكانت حاملة آلام أهل البيت جميعاً.
9: زينب وليدةالأكارم ..وأم المكارم ..وصاحبة المكرمات.
الحسين سيف الحق ..
العباس راية الحقيقة ..
زينب صرخة الحقوق ..
تعليق