بسم الله الرحمن الرحيم
وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ
لماذايزيدعند السـنـّّة كافر وفاسق وعند الوهابية مسلم وخليفة ؟؟؟؟؟ ولماذا أصلا هذا السكوت (الأجباري أو الأختياري؟ ) من الأخوة السنّة على أولاد اليهودية النواصب الوهابية وهم يتحدثون بأسمهم حتى بما يخالف عقيدتهم ومنها هذا الموضوع ولكثرة المصادر أنقل بعض منها :
1)
ابن الأثير في الكامل 569:2 ذكر:هو الخليفة الأموي المجرم الفاسق الذي ارتكب مذبحة كربلاء بأمره. ولد عام 25هـ وكان صاحب طرب وجوارح وكلاب وقرود وفهود ومنادمة
وأيضا في نفس المصدر 3/310 ذكر :روي أنّ عبد الله بن حنظلة الغسيل قال: والله ما خرجنا علىيزيد, حتىخفنا أن نرمى بالحجارة من السماء, أنّه رجل ينكح أمّهات الأولاد والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة
2) المسعودي صاحب كتاب مروج الذهب 67:3 ذكر :ولما مات معاوية بويع بالخلافة، وكان معاوية قبل موته قد اخذ له البيعة كولي للعهد. كان يزيد يضمرالإلحاد ولا يعتقد بالمعاد، وفي أيامه ظهر الغناء بمكّة والمدينة واستعملت الملاهي،وأظهر الناس شرب الشراب
وأيضا في نفس المصدر 3/ (82 :ولمّا شمل الناس جور يزيد وعماله وعمّهم ظلمه وما ظهر من فسقه ومن قتله ابن بنت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وأنصاره وما أظهر من شرب الخمر, سيره سيرة فرعون, بل كان فرعون أعدل منه في رعيّته, وأنصف منه لخاصّته وعامّته أخرج أهل المدينة عامله عليهم, وهو عثمان بن محمّد بن أبي سفيان
3) قال عنه ابن الجوزي في تذكرة الخواص 164 :ما رأيكم في رجل حكم ثلاث سنين؛قتل في الأولى الحسين بن علي، وفي الثانية أرعب المدينة وأباحها لجيشه،وفي السنة الثالثة ضرب بيت الله بالمنجنيق"،وهي إشارة إلى واقعة كربلاء،ووقعة الحرة التي ثار فيها أهل المدينة ضده واليها وأخرجوه منها وسائر بنيأمية، فبعث إليهم يزيد مسلم بن عقبة على رأس جيش فقتل أهلها واستباحها.
4) قال اليافعي شذرات من ذهب/ ابن العماد الحنبلي1/68: وأمّا حكم من قتل الحسين, أو أمر بقتله, ممّن استحلّ ذلك فهو كافر
5) وقال الذهبي في كتابه سير أعلام النبلاء4/36 :كان ناصيباً فظاً غليظاً, يتناول المسكر ويفعل المنكر, افتتح دولته بقتل الحسين, وختمها بوقعة الحرّة
6) وقال ابن كثير في البداية والنهاية8/223 : ان يزيدكان إماماً فاسقاً
7) الشوكاني في نيل الاوطار 7/147: ولقد أفرط بعض أهل العلم كالكرامية ومنوافقهم في الجمود على أحاديث الباب حتى حكموا بأن الحسين السبط ( ر ) وأرضاه باغ على الخمير السكير الهاتك لحرم الشريعة المطهرة يزيد بن معاوية لعنهم الله ، فيالله العجب من مقالات تقشعر منها الجلود ويتصدع من سماعها الجلمود
8) جلال الدين السيوطي في كتابه تاريخ الخلفاء ص 207 :قال : لعن الله قاتله- يعني حسينا ( ع ) - وابن زياد معه ويزيد أيضا
وأنتظر الأجابة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
( اَيْنَ الطـّّالِبُ بِدَمِ الْمَقْتُولِ بِكَرْبَلاءَ
تعليق