الاكبر اول فتى من بني هاشم استأذن لقتال اعداء الله بعد ان قتل اصحاب الحسين الذين كانوا في ميسرة وميمنة الحسين وبني هاشم في القلب والقلب قلب الاسلام وحقيقته ولب الامر
تقدم وهو يقول انا علي ابن الحسين ابن علي ---
هنا في الطرف المقابل لمعسكر اعداء الله فيه ابطال خاصين وشجعان لايخرجون لقتال احد الا ان يكون بمستوى ومعروف لديهم من معارك سابقة شارك فيها وبانت بطولته في تلك المعارك
فتقدم شبل حيدرة الكرار يتقدم لجيش العدوا والرؤس والاطراف تتطاير كجده امير المؤمنيين هنا عندما تيقنوا بانه فارس مقدام بطل شجاع تقدم له احد الابطال المعروف بفروسيته وشجاعته هنا تغير وجه الحسين فقالت ام الاكبر التي تنظر لوجه الحسين تراقب فعل ولدها بالعدوا كان مبتسم واذا به تغير فقالت له ماذا جرى لولدي الاكبر قال لم يجر شيء له لازل سالما منتصرا لكن خرج له من يحشى على الاكبر منه لان الحسين يعرف هذا الذي خرج بطل وفارس فقال لزوجته ادعوا لولدك فان دعاء الام مستجاب لولدها
فدعت الله له - وهنا الاكبر ايضا عرف البطل الخارج له بدليل انه ما ان قضى عليه بضربة علوية قاطعة قطعت راس الفارس اخذ الراس الى الحسين يتبختر تبختر جده عليا في الخندق عندما قتل ابن ود جاء الاكبر بالراس هذا بالذات ليقول انا قتلت هذا البطل اريد الجائزة يا امامي وسيدي ياحسين وان الاكبر قتل الكثير قبله لم ياتي براس احد الا هذا !!!
يستاهل الاكبر الجائزة ام لا وهل الحسين يرد طلب هذا العلوي المبارك وماهي الجائزة التي يريد واي جائزة تنفع الانسان وهو بعد سويعة يقتل نعم الحسين قال تستاهل جائزة با قرة العين تقدم ياولدي يااشبه الناس بالرسول واليوم بفعلك شابهت علي جدك
خذ يالاكبر الجائزة خذ لساني فقام لسان الحسين يزق علما ونورا بما اذن الله فانا اهل البيت نزق العلم زقا
هنيئا لك ما اخذت ياسيدي يالاكبر لقد نلت من الامر والمقام لم يناله من اهل الارض الا ذوو حظ عظيم
البعض ينقل انه طلب الجائزة الماء وهل الاكبر لايعرف انه لا ماء عند الحسين وركبه !! مثل الاكبر يعرف ان الحسين ايضا عطشان ولايخفى ان الاكبر كان عطش اكثر من قبل القتال الاول انما الاكبر بين للحسين ان العطش قد اخذ ماخذ عظيمة وهو شيء طبيعي بعد القتال الاول وهنا الحسين قال له سيسقيك جدك بالكاس الاوفى من الكوثر وهذه القضية في الوهلة الاولى انها بعد الموت
لكن بعد زق ما زق له الحسين فان الاكبر دخل المعركة وفعل ما فعل حيدرة والعدو عرف هذا البطل الفارس فقاموا يخادعونه ويحاولون الوقوع به باي طريقة الى ان اطبقوا عليه من كل جانب وبالسهام والحجر والرماح حتى طعن برمح وجاء وضربه احدهم بالسيف على راسه فشقها وقاموا يتوالون بطعنه من كل جانب فسقط ونادى السلام عليك يا ابى عبدالله هذا جدي رسول الله سقاني بالكاس الاوفى وهذا قبل الموت ومفارقة الحياة وهذا الامر لايكون الا للرسل والانبياء واولي العزم والرسول العترة ان يشربوا من الكوثر في عالم الدنيا فسلام الله على الاكبر يوم ولد ويوم استشهد ويوم يبعث حيا
تقدم وهو يقول انا علي ابن الحسين ابن علي ---
هنا في الطرف المقابل لمعسكر اعداء الله فيه ابطال خاصين وشجعان لايخرجون لقتال احد الا ان يكون بمستوى ومعروف لديهم من معارك سابقة شارك فيها وبانت بطولته في تلك المعارك
فتقدم شبل حيدرة الكرار يتقدم لجيش العدوا والرؤس والاطراف تتطاير كجده امير المؤمنيين هنا عندما تيقنوا بانه فارس مقدام بطل شجاع تقدم له احد الابطال المعروف بفروسيته وشجاعته هنا تغير وجه الحسين فقالت ام الاكبر التي تنظر لوجه الحسين تراقب فعل ولدها بالعدوا كان مبتسم واذا به تغير فقالت له ماذا جرى لولدي الاكبر قال لم يجر شيء له لازل سالما منتصرا لكن خرج له من يحشى على الاكبر منه لان الحسين يعرف هذا الذي خرج بطل وفارس فقال لزوجته ادعوا لولدك فان دعاء الام مستجاب لولدها
فدعت الله له - وهنا الاكبر ايضا عرف البطل الخارج له بدليل انه ما ان قضى عليه بضربة علوية قاطعة قطعت راس الفارس اخذ الراس الى الحسين يتبختر تبختر جده عليا في الخندق عندما قتل ابن ود جاء الاكبر بالراس هذا بالذات ليقول انا قتلت هذا البطل اريد الجائزة يا امامي وسيدي ياحسين وان الاكبر قتل الكثير قبله لم ياتي براس احد الا هذا !!!
يستاهل الاكبر الجائزة ام لا وهل الحسين يرد طلب هذا العلوي المبارك وماهي الجائزة التي يريد واي جائزة تنفع الانسان وهو بعد سويعة يقتل نعم الحسين قال تستاهل جائزة با قرة العين تقدم ياولدي يااشبه الناس بالرسول واليوم بفعلك شابهت علي جدك
خذ يالاكبر الجائزة خذ لساني فقام لسان الحسين يزق علما ونورا بما اذن الله فانا اهل البيت نزق العلم زقا
هنيئا لك ما اخذت ياسيدي يالاكبر لقد نلت من الامر والمقام لم يناله من اهل الارض الا ذوو حظ عظيم
البعض ينقل انه طلب الجائزة الماء وهل الاكبر لايعرف انه لا ماء عند الحسين وركبه !! مثل الاكبر يعرف ان الحسين ايضا عطشان ولايخفى ان الاكبر كان عطش اكثر من قبل القتال الاول انما الاكبر بين للحسين ان العطش قد اخذ ماخذ عظيمة وهو شيء طبيعي بعد القتال الاول وهنا الحسين قال له سيسقيك جدك بالكاس الاوفى من الكوثر وهذه القضية في الوهلة الاولى انها بعد الموت
لكن بعد زق ما زق له الحسين فان الاكبر دخل المعركة وفعل ما فعل حيدرة والعدو عرف هذا البطل الفارس فقاموا يخادعونه ويحاولون الوقوع به باي طريقة الى ان اطبقوا عليه من كل جانب وبالسهام والحجر والرماح حتى طعن برمح وجاء وضربه احدهم بالسيف على راسه فشقها وقاموا يتوالون بطعنه من كل جانب فسقط ونادى السلام عليك يا ابى عبدالله هذا جدي رسول الله سقاني بالكاس الاوفى وهذا قبل الموت ومفارقة الحياة وهذا الامر لايكون الا للرسل والانبياء واولي العزم والرسول العترة ان يشربوا من الكوثر في عالم الدنيا فسلام الله على الاكبر يوم ولد ويوم استشهد ويوم يبعث حيا
تعليق