كتبت أخيرأ الى عشيقتي

[آمال يوسف]

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىمُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
السلام عليك يا أباعبدالله

كتبتُ أخيراً إلى عشيقتي
نشيداً تجلى على هيئة امرأةٌ جميلة
تشعل في الذاكرة جرح
تطرز لوحة رائعة من الحنين
ترتل نشيد الحب الخالد في مملكة الغرام
تضعُ الحد الفاصل بين العرس والانتحار
بين دمعةٌ مسكوبة
وابتسامه مخفيه خلف الملامح المتبعة
ما كنت ممن يدخلُ العشق إلى قلبهُ
لكنهُ الجبرالذي يفضى بحد السيف
كأعمدةٍ من النشيد الملتهب بالنار
أعلنُ أسطورتي من بلادشاعرٍ عاشق
يفتح قاموسهُ في فضاء الجراح
يترجم بكل اعتراف
حبٌ هدر على مريا ضِفافهُ
فاض بصدرهُ
احتل مملكتهُ وحكم قلبهُ وعقلهُ
أسير يحمل رسالة ... قتيل ليس ميت ...

اعترف آخر اعتراف
اانافس ملايين العشاق على حبها
لِما لا
مرثونً مفتوح
والكل يتنافس على عشق ما حوت
كــــربــــلاء
كربلاء كربلاء كربلاء

مما رااقه لي نقلاً

[السهلاني]

ما ان تقبل عليها حتى يرجف قلبك فرحا ً .. شوقاً ... حزناً..ليست كميثلاتها في الكون... تسحرك رغماً عنك .. تشعرك ان الحظ حليفك ان قالت اهلا بالضيف ... فيها تجلو عنك هموم الدنيا ,, ومعها تنسى كل الحزن ..مدينة الحزن الابدي . مدينة الحسين