بسم الله الرحمن الرحيم
أعمال يحبها الإمام المهدي (عجل الله فرجه)..
1- الإنقطاع إلى الله تعالى في كل الحالات , كما في حالة المريض المضطر الذي يأس من علاجه الأطباء فليس له أمل بالشفاء إلا من الله تعالى .
2- العمل بما يتعلم خالصا لوجه الله تعالى (من عمل بما علمه الله علم ما لم يعلم ).
3- الاعتقاد بأن الإمام يظهر رحمة للناس وشفقة عليهم كجده المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم الذي أرسل رحمة للعالمين لذا فهو سينشر دعوته بالإقناع والحوار وأما السيف فهو للعدو الحربي.وليس للناس جمعاء هناك فهم خاطئ عند البعض, خصوصا وان شعوب العالم ستكون واعية ومثقفة ومدركة لظلم المستكبرين ومرتاحة لدعوة الإمام.
4- تكرار الآية الشريفة (امن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ) بصوت واحد للمؤمنين في المساجد وأماكن التجمعات .
5- ندب الإمام بـ (يا أبا صالح المهدي أدركني ) فإنها نافعة في تيسير الكثير من الأمور وتقضي الحوائج اليسيرة والعسيرة .
6- إن الرحمة بالناس والصفح عنهم والإحسان إليهم من وسائل الاقتراب الروحي منه, وعلى الذين يعنيهم أمر تزكية النفس أن يتجنبوا الإضرار بالناس والبغض لهم وان لا يحملوا في صدورهم ضغينة ولا غلاً ولا رغبة في الانتقام (إرحم تُرحم) وان الغل والثأر للنفس من الحجب وإذا بقي في روح الإنسان ولو حجاب واحد فكأن صاحبه يعاني من عشرات الحجب ولو كان غشاوة رقيقة .
7- حب الله تعالى لكماله أو لعظيم نعمه ونحوها وحب الإمام لأنه واسطة الفيض الإلهي وقد ورد في الزيارة الجامعة (من أحبكم فقد أحب الله ).
8- ترك الطعام الذي فيه شبهة كعدم التزام صاحبه بدفع الحقوق الشرعية فضلا عن الطعام المحرم .
9- الاستفادة من وصايا المعصومين وكلماتهم , كوصايا النبي للإمام علي ولأبي ذر الغفاري وغيرها مما هو مدون في الكتب .
10- المواظبة على قراءة القرآن .
11- الإحسان إلى الوالدين وإذا كانا ميتين فوصولهما بالخيرات والمبرات .
12- زيارة مراقد الأئمة الأطهار ولو من بُعد وبزيارات مختصرة وكذا أولادهم الصلحاء .
13- لا تدع صلاة الليل وخذها باهتمام كبير ونقل عنه قوله : (يا حسرة على أهل العلم الذين يرون أنفسهم مرتبطين بنا ثم لا يواظبون على صلاة الليل).
14- لا تدع قراءة خطبة الصديقة فاطمة الزهراء (عليها السلام) في أصحاب أبيها ولا الخطبة الشقشقية لأمير المؤمنين (عليه السلام) ولا خطبة العقيلة زينب (عليها السلام) في مجلس يزيد (عليه اللعنة والعذاب).
15- لا تترك تسبيح الزهراء (خصوصا بعد الفرائض مباشرة قبل أن تثني رجليك من الصلاة )
.
16- المواظبة على زيارة الإمام الحسين خصوصا في ليالي الجمع والأزمنة الشريفة من القرب أو من البعد .
17- شكر المخلوقين على إحسانهم فان من لا يشكر المخلوق لا يشكر الخالق ذلك لأنه يفتقد (روحية الشكر)في داخله وان أولياء الله تعالى يشكرون من أحسن إليهم ولو كانوا كفارا .
18- المواظبة على زيارة الجامعة الكبيرة فإنها اصح الروايات متنا وسندا وقد قرأت على الإمام (فأقر مضامينها وامتعض من إهمال شيعته لها) .
19- التوسل إليه بجدته الزهراء فانه (يحضر ويلبي الحاجة , وللائمة تعلق عظيم بها) يقول احدهم (إذا كانت لنا إلى الله حاجة توسلنا بأمنا الزهراء) وكذا التوسل بأمه المباشرة السيدة نرجس وهي مجربة .
20- كسر هوى النفس وعدم إعطائها ما تشتهيها فانه قال لأحد أساتذة الحوزة(( متى ما كسرت نفسك كما فعل الشيخ حسن وتجاوزتها مثله سالكا في طريق الدين فإننا نأتي لرؤيتك))راجع كتاب الكمالات الروحية .
21- محاسبة النفس ومراقبتها , فالمراقبة هي السعي إلى ترك المحرمات والابتعاد عن المكروهات وأداء الواجبات في أول وقتها وعلى الوجه السليم , والمحاسبة هي إيقاف النفس كل ليلة أمام محكمة الضمير لمحاسبتها على السلبيات والايجابيات بدقة والاستغفار من كل عمل سيء وتلافيه قبل النوم والشكر على ما وفق الله تعالى من عمل الخير .
22- الاعتكاف (بإخلاص وطهارة من حب الدنيا بكل تفاصيلها من رياء وحب السمعة والجاه) في المسجد الجامع للمدينة ثلاثة أيام خصوصا في العشر الأواخر من شهر رمضان في مسجد الكوفة والأيام البيض من رجب .
23- إقامة مآتم أهل البيت (على طول السنة وعدم الاقتصار على المناسبات والتأكيد على مصيبة الصديقة الطاهرة والإمام الحسين ) , والمشاركة بإخلاص من غير رياء أو طلبا للسمعة في الشعائر الحسينية عامة .
24- قراءة أدعية التوسل والالتجاء إلى الله تعالى وبيان الحاجة إليه والاعتذار منه بتأمل معانيها والتجمع في المساجد ونحوها لقراءة دعاء كميل في ليالي الجمع أو دعاء الندبة يوم الجمعة .
25- من الخير للإنسان أن لا ينظر إلى مصاعب الحياة ومصائب الزمان بأذى ومن غير ارتياح , ذلك أن ما يرد على المرء من بلاءات اما أن يكون تكفيرا عن ذنوبه ومعاصيه أو أنها نهج لتزكيته وتهذيبه وكلها خير, وليعلم أيضا إلى أن له أسوة بإمامه وقائده
26- كثرة السجود شكرا لله تعالى على نعمه التي لاتعد ولا تحصى, أو طلبا لإجابة الدعاء فان العبد اقرب ما يكون إلى الله تعالى وهو ساجد ويقول سبعا : (يا أرحم الراحمين) ويدعو بما شاء أو يسأل حاجته , أو طلباً للمغفرة ويكرر قول النبي يونس : (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) فان جوابها عند الله تعالى : (فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين).
27- المواظبة على زيارة الإمام الحجة بالزيارة المعروفة بـ (آل ياسين)والدعاء بعدها فإنها مما يواظب عليها الصالحون.
أعمال يحبها الإمام المهدي (عجل الله فرجه)..
1- الإنقطاع إلى الله تعالى في كل الحالات , كما في حالة المريض المضطر الذي يأس من علاجه الأطباء فليس له أمل بالشفاء إلا من الله تعالى .
2- العمل بما يتعلم خالصا لوجه الله تعالى (من عمل بما علمه الله علم ما لم يعلم ).
3- الاعتقاد بأن الإمام يظهر رحمة للناس وشفقة عليهم كجده المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم الذي أرسل رحمة للعالمين لذا فهو سينشر دعوته بالإقناع والحوار وأما السيف فهو للعدو الحربي.وليس للناس جمعاء هناك فهم خاطئ عند البعض, خصوصا وان شعوب العالم ستكون واعية ومثقفة ومدركة لظلم المستكبرين ومرتاحة لدعوة الإمام.
4- تكرار الآية الشريفة (امن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ) بصوت واحد للمؤمنين في المساجد وأماكن التجمعات .
5- ندب الإمام بـ (يا أبا صالح المهدي أدركني ) فإنها نافعة في تيسير الكثير من الأمور وتقضي الحوائج اليسيرة والعسيرة .
6- إن الرحمة بالناس والصفح عنهم والإحسان إليهم من وسائل الاقتراب الروحي منه, وعلى الذين يعنيهم أمر تزكية النفس أن يتجنبوا الإضرار بالناس والبغض لهم وان لا يحملوا في صدورهم ضغينة ولا غلاً ولا رغبة في الانتقام (إرحم تُرحم) وان الغل والثأر للنفس من الحجب وإذا بقي في روح الإنسان ولو حجاب واحد فكأن صاحبه يعاني من عشرات الحجب ولو كان غشاوة رقيقة .
7- حب الله تعالى لكماله أو لعظيم نعمه ونحوها وحب الإمام لأنه واسطة الفيض الإلهي وقد ورد في الزيارة الجامعة (من أحبكم فقد أحب الله ).
8- ترك الطعام الذي فيه شبهة كعدم التزام صاحبه بدفع الحقوق الشرعية فضلا عن الطعام المحرم .
9- الاستفادة من وصايا المعصومين وكلماتهم , كوصايا النبي للإمام علي ولأبي ذر الغفاري وغيرها مما هو مدون في الكتب .
10- المواظبة على قراءة القرآن .
11- الإحسان إلى الوالدين وإذا كانا ميتين فوصولهما بالخيرات والمبرات .
12- زيارة مراقد الأئمة الأطهار ولو من بُعد وبزيارات مختصرة وكذا أولادهم الصلحاء .
13- لا تدع صلاة الليل وخذها باهتمام كبير ونقل عنه قوله : (يا حسرة على أهل العلم الذين يرون أنفسهم مرتبطين بنا ثم لا يواظبون على صلاة الليل).
14- لا تدع قراءة خطبة الصديقة فاطمة الزهراء (عليها السلام) في أصحاب أبيها ولا الخطبة الشقشقية لأمير المؤمنين (عليه السلام) ولا خطبة العقيلة زينب (عليها السلام) في مجلس يزيد (عليه اللعنة والعذاب).
15- لا تترك تسبيح الزهراء (خصوصا بعد الفرائض مباشرة قبل أن تثني رجليك من الصلاة )
.
16- المواظبة على زيارة الإمام الحسين خصوصا في ليالي الجمع والأزمنة الشريفة من القرب أو من البعد .
17- شكر المخلوقين على إحسانهم فان من لا يشكر المخلوق لا يشكر الخالق ذلك لأنه يفتقد (روحية الشكر)في داخله وان أولياء الله تعالى يشكرون من أحسن إليهم ولو كانوا كفارا .
18- المواظبة على زيارة الجامعة الكبيرة فإنها اصح الروايات متنا وسندا وقد قرأت على الإمام (فأقر مضامينها وامتعض من إهمال شيعته لها) .
19- التوسل إليه بجدته الزهراء فانه (يحضر ويلبي الحاجة , وللائمة تعلق عظيم بها) يقول احدهم (إذا كانت لنا إلى الله حاجة توسلنا بأمنا الزهراء) وكذا التوسل بأمه المباشرة السيدة نرجس وهي مجربة .
20- كسر هوى النفس وعدم إعطائها ما تشتهيها فانه قال لأحد أساتذة الحوزة(( متى ما كسرت نفسك كما فعل الشيخ حسن وتجاوزتها مثله سالكا في طريق الدين فإننا نأتي لرؤيتك))راجع كتاب الكمالات الروحية .
21- محاسبة النفس ومراقبتها , فالمراقبة هي السعي إلى ترك المحرمات والابتعاد عن المكروهات وأداء الواجبات في أول وقتها وعلى الوجه السليم , والمحاسبة هي إيقاف النفس كل ليلة أمام محكمة الضمير لمحاسبتها على السلبيات والايجابيات بدقة والاستغفار من كل عمل سيء وتلافيه قبل النوم والشكر على ما وفق الله تعالى من عمل الخير .
22- الاعتكاف (بإخلاص وطهارة من حب الدنيا بكل تفاصيلها من رياء وحب السمعة والجاه) في المسجد الجامع للمدينة ثلاثة أيام خصوصا في العشر الأواخر من شهر رمضان في مسجد الكوفة والأيام البيض من رجب .
23- إقامة مآتم أهل البيت (على طول السنة وعدم الاقتصار على المناسبات والتأكيد على مصيبة الصديقة الطاهرة والإمام الحسين ) , والمشاركة بإخلاص من غير رياء أو طلبا للسمعة في الشعائر الحسينية عامة .
24- قراءة أدعية التوسل والالتجاء إلى الله تعالى وبيان الحاجة إليه والاعتذار منه بتأمل معانيها والتجمع في المساجد ونحوها لقراءة دعاء كميل في ليالي الجمع أو دعاء الندبة يوم الجمعة .
25- من الخير للإنسان أن لا ينظر إلى مصاعب الحياة ومصائب الزمان بأذى ومن غير ارتياح , ذلك أن ما يرد على المرء من بلاءات اما أن يكون تكفيرا عن ذنوبه ومعاصيه أو أنها نهج لتزكيته وتهذيبه وكلها خير, وليعلم أيضا إلى أن له أسوة بإمامه وقائده
26- كثرة السجود شكرا لله تعالى على نعمه التي لاتعد ولا تحصى, أو طلبا لإجابة الدعاء فان العبد اقرب ما يكون إلى الله تعالى وهو ساجد ويقول سبعا : (يا أرحم الراحمين) ويدعو بما شاء أو يسأل حاجته , أو طلباً للمغفرة ويكرر قول النبي يونس : (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) فان جوابها عند الله تعالى : (فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين).
27- المواظبة على زيارة الإمام الحجة بالزيارة المعروفة بـ (آل ياسين)والدعاء بعدها فإنها مما يواظب عليها الصالحون.
تعليق