بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
ولعنة الله على أعدائهم أجمعين
رسالة من الإمام الحسين في يوم الاربعين ما هي ::
:: يقول الامام الحسين عليه السلام
شيعتي ..
أنشدكم الله .. أما سمعتم قولي (( أنا قتيل العبرات ما ذكرت عند مؤمن ولا مؤمنة إلا بكيا ))؟ فكم مجلساً لي أقمتم ؟ وكم عيناً علي أبكيتم ؟ وكم كرباً عنا أهل البيت كشفتم ؟
شيعتي ..
أنا المظلوم .. وأبي سيد المظلومين ..فكم ظلامة عنا دفعتم؟ وكم موقفاً لنا أتخذتم ؟.. وكم ولياً لنا واليتم ؟ وكم عدواً لنا عاديتم ؟
شيعتي ..
أما سمعتم صرختي : ( هل من ناصر ينصرنا ؟ هل من ذاب يذب عن حرم رسول الله ؟)( أما من مغيث يغيثنا لوجه الله ؟ ) ، ( هل من موحد يخاف الله فينا؟ )
أعيذكم الله أن تكونوا عن نصرتي بالنفس والنفيس من المتخاذلين ، وعن الذب عنا ، أهل البيت من المتقاعسين ..
أعيذكم الله أن تسمعوا صرختي ثم لا تُنجدون ، أو إستغاثتي ثم لا تُغيثون ، أو استنصاري ثم لا تُنصرون ..
شيعتي ..
( إلا ترون إلى الحق لا يُعمل به ؟ وإلى الباطل لا يتناهى عنه ؟ ليرغب المؤمن في لقاء ربه محقا ) أءمروا بالمعروف وانهوا عن المنكر ، وإلا ليسلطن الله عليكم شراركم ثم تدعون فلا يستجاب لكم .
شيعتي ..
خذوا عني هذه الوصايا العشر .. واعملوا بها ألا تحبون أن يرضى عنكم إمامكم ؟.
( أوصيكم بتقوى الله فإن الله ضمن لمن إتقاه أن يحوله عما يكره إلى ما يحب ويرزقه من حيث لا يحتسب ).
أطيعونا فإن طاعتنا مفروضة ، إذ كانت طاعة الله ورسوله مقرونة ).
وحذركم الإصغاء إلى هتوف الشيطاتن بكم فإنه لكم عدو مبين فتكونوا كأولياء ) .
( إتق الله ولا تذعين شيئاً يقو ل لك " كذبت وفجرت في دعواك "
أن شيعتنا من سلمت قلوبهم من كل غش وغل " حقد " ودغل " خيانة "
لا تقولن في أخيك المؤمن إذا تورى عنك إلا مثل ما تحب أن يقول فيك إذا تواريت عنه
إعمل عمل رجل أنه مأخوذ بالأجرام ، مجزي بالإحسان
( إعملوا أن حوائج الناس إليكم من نعم الله عليكم فلا تملوا النعم فتحور نقماً )
( إيها الناس نافسوا في المكارم وسارعوا في المغانم )
صلوا أرحامكم فإن ( من سره أن ينسأ في أجله ويزاد في رزقه فليصل رحمه )
تذكروا الموت ( فما الموت إلا قنطرة تعبر بكم من البؤس والضراء إلى الجنان الواسعة والنعيم الدائمة ، فإيكم يكره أن ينتقل من سجن إلى قصر ؟
وما هو لأعدائكم إلا كمن ينتقل من قصر إلى سجن وعذاب ) .
شيعتي ..
لقد خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي .. فتذكروا دوماً هدفي ومبدئي : ( اللهم إنك تعلم أنه لم يكن منا منافسة في سلطان ولا إلتماساً من فضول الحطام ، ولكن لثري المعالم من دينك ، ونظهر الإصلاح في بلادك ، ويأمن المظلومين من عبادك ، ويعمل بفرائضك وسننك و أحكامك ) ، ( فإن لم تنصرونا وتنصفونا قوي الظلمة عليكم وعلموا في إطفاء نور نبيكم ) .
شيعتي ..
أحفظوا عني هذه الحكم ، فأنتم أولى بها من غيركم :
( أيها الناس !:
من جاد ساد ومن بخل رذل ،
وأن أجود الناس من عطى من لا يرجوه ،
وإن أعفى الناس من عفى عن قدره
وإن أوصل الناس من وصل قطعه ...
والأصول على مغارسها ، بفروعا تسمو ، فمن تعجل لأخيه خيراً وجده إذا قدم عليه غدا ، ومن أراد الله تبارك وتعالى بالصنيعة إلى أخيه ، كأفاه بها في وقت حاجته وصرف عنه من بلاء الدنيا ما هو أكثر منه ...
ومن نفس كربة مؤمن فرج الله عنه كرب الدنيا والآخرة .
ومن أحسن أحسن الله إليه والله يحب المحسنين ).
شيعتي ..
إقرأوا معي هذه الدعوات .. ليلاً ونهاراً . سراً وجهاراً ..
( اللهم إجعل غناي في نفسي . واليقين في قلبي والإخلاص في عملي ، والنور في بصري والبصيرة في ديني ، ومتعني بجوارحي ، واجعل سمعي وبصري الوارثين مني وانصرني على من ظلمني وارزقني مآربي وثاري وأقر بذلك عيني ) .
( اللهم ما أخاف فاكفيني ، وما أحذر فقني وفي نفسي وديني فاحرسني وفي سفري فاحفظني ، وفي أهلي ومالي وولدي فاخلفني وفيما رزقتني فبارك لي ، وفي نفسي فذللني ، وفي أعين الناس فعظمني ، ومن شر الجن والإنس فسلمني ، وبذنوبي فلا تفضحني وبسريرتي فلا تحزني ، وبعلمي فلا تبتلني ، نعمك فلا تسلبني ، وإلى غيرك فلا تكلني )
شيعتي ..
أنا الإمام الغريب .. فخففوا عني مرارة الغربة وأوصلوا إستغاثتي إلى أرجاء الأرض .. أعقدوا المآتم في كل شبر .. وأرفعوا رايتي على كل دار .. وابنوا لي بيتاً في كل بقعة .. وسيبني الله لكم بيتاً في الجنة .
شيعتي ..
أنا الشهيد .. وأنا الشاهد .. فكونوا شهداء على الناس فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته .. واطلبوا من الله أن يختم أعماركم بالشهادة لتفوزوا في الدنيا بلسان الصدق وفي الآخرة بالسعادة .
شيعتي ..
أنا إمام الغيرة والحمية ..
وإنه ليحزنني أن ارى إنحسار الغيرة في بعضكم .. وخلع جلباب الحياء .. والنظر إلى ما حرم الله .. أو الكشف عما منع الله .. إتخذوا أمي الزهراء ( عليها السلام ) وأختي الحوراء ( عليها السلام ) مثالا لنسائكم في الحجاب والحشمة والحياء والعفة .
شيعتي ..
إنه ليحزنني ما أرى في بعضكم من إرتكاب المعاصي والذنوب .. ومن الغيبة والتهمة .. والنزاع والشقاق .. وظلم الأهل والأولاد .. وايذاء الجار وهتك الحرم .. وإن شر الذنوب ما استهان به صاحبه وكيف يتجرأ العبد الذليل على الرب الجليل ؟!
شيعتي ..
إذا شربتم الماء فاذكروني والعنوا قاتلي .. فإن من ذكرني عند شرب الماء ولعن قاتلي ( كتب الله له مأة ألف حسنة ، وحط عنه مأة ألف سيئة ورفع له مأة ألف درجة ، وكأنه أعتق مأة ألف نسمة ، وحشره الله يوم القيامة ثلج الفؤاد ) .
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
ولعنة الله على أعدائهم أجمعين
رسالة من الإمام الحسين في يوم الاربعين ما هي ::
:: يقول الامام الحسين عليه السلام
شيعتي ..
أنشدكم الله .. أما سمعتم قولي (( أنا قتيل العبرات ما ذكرت عند مؤمن ولا مؤمنة إلا بكيا ))؟ فكم مجلساً لي أقمتم ؟ وكم عيناً علي أبكيتم ؟ وكم كرباً عنا أهل البيت كشفتم ؟
شيعتي ..
أنا المظلوم .. وأبي سيد المظلومين ..فكم ظلامة عنا دفعتم؟ وكم موقفاً لنا أتخذتم ؟.. وكم ولياً لنا واليتم ؟ وكم عدواً لنا عاديتم ؟
شيعتي ..
أما سمعتم صرختي : ( هل من ناصر ينصرنا ؟ هل من ذاب يذب عن حرم رسول الله ؟)( أما من مغيث يغيثنا لوجه الله ؟ ) ، ( هل من موحد يخاف الله فينا؟ )
أعيذكم الله أن تكونوا عن نصرتي بالنفس والنفيس من المتخاذلين ، وعن الذب عنا ، أهل البيت من المتقاعسين ..
أعيذكم الله أن تسمعوا صرختي ثم لا تُنجدون ، أو إستغاثتي ثم لا تُغيثون ، أو استنصاري ثم لا تُنصرون ..
شيعتي ..
( إلا ترون إلى الحق لا يُعمل به ؟ وإلى الباطل لا يتناهى عنه ؟ ليرغب المؤمن في لقاء ربه محقا ) أءمروا بالمعروف وانهوا عن المنكر ، وإلا ليسلطن الله عليكم شراركم ثم تدعون فلا يستجاب لكم .
شيعتي ..
خذوا عني هذه الوصايا العشر .. واعملوا بها ألا تحبون أن يرضى عنكم إمامكم ؟.
( أوصيكم بتقوى الله فإن الله ضمن لمن إتقاه أن يحوله عما يكره إلى ما يحب ويرزقه من حيث لا يحتسب ).
أطيعونا فإن طاعتنا مفروضة ، إذ كانت طاعة الله ورسوله مقرونة ).
وحذركم الإصغاء إلى هتوف الشيطاتن بكم فإنه لكم عدو مبين فتكونوا كأولياء ) .
( إتق الله ولا تذعين شيئاً يقو ل لك " كذبت وفجرت في دعواك "
أن شيعتنا من سلمت قلوبهم من كل غش وغل " حقد " ودغل " خيانة "
لا تقولن في أخيك المؤمن إذا تورى عنك إلا مثل ما تحب أن يقول فيك إذا تواريت عنه
إعمل عمل رجل أنه مأخوذ بالأجرام ، مجزي بالإحسان
( إعملوا أن حوائج الناس إليكم من نعم الله عليكم فلا تملوا النعم فتحور نقماً )
( إيها الناس نافسوا في المكارم وسارعوا في المغانم )
صلوا أرحامكم فإن ( من سره أن ينسأ في أجله ويزاد في رزقه فليصل رحمه )
تذكروا الموت ( فما الموت إلا قنطرة تعبر بكم من البؤس والضراء إلى الجنان الواسعة والنعيم الدائمة ، فإيكم يكره أن ينتقل من سجن إلى قصر ؟
وما هو لأعدائكم إلا كمن ينتقل من قصر إلى سجن وعذاب ) .
شيعتي ..
لقد خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي .. فتذكروا دوماً هدفي ومبدئي : ( اللهم إنك تعلم أنه لم يكن منا منافسة في سلطان ولا إلتماساً من فضول الحطام ، ولكن لثري المعالم من دينك ، ونظهر الإصلاح في بلادك ، ويأمن المظلومين من عبادك ، ويعمل بفرائضك وسننك و أحكامك ) ، ( فإن لم تنصرونا وتنصفونا قوي الظلمة عليكم وعلموا في إطفاء نور نبيكم ) .
شيعتي ..
أحفظوا عني هذه الحكم ، فأنتم أولى بها من غيركم :
( أيها الناس !:
من جاد ساد ومن بخل رذل ،
وأن أجود الناس من عطى من لا يرجوه ،
وإن أعفى الناس من عفى عن قدره
وإن أوصل الناس من وصل قطعه ...
والأصول على مغارسها ، بفروعا تسمو ، فمن تعجل لأخيه خيراً وجده إذا قدم عليه غدا ، ومن أراد الله تبارك وتعالى بالصنيعة إلى أخيه ، كأفاه بها في وقت حاجته وصرف عنه من بلاء الدنيا ما هو أكثر منه ...
ومن نفس كربة مؤمن فرج الله عنه كرب الدنيا والآخرة .
ومن أحسن أحسن الله إليه والله يحب المحسنين ).
شيعتي ..
إقرأوا معي هذه الدعوات .. ليلاً ونهاراً . سراً وجهاراً ..
( اللهم إجعل غناي في نفسي . واليقين في قلبي والإخلاص في عملي ، والنور في بصري والبصيرة في ديني ، ومتعني بجوارحي ، واجعل سمعي وبصري الوارثين مني وانصرني على من ظلمني وارزقني مآربي وثاري وأقر بذلك عيني ) .
( اللهم ما أخاف فاكفيني ، وما أحذر فقني وفي نفسي وديني فاحرسني وفي سفري فاحفظني ، وفي أهلي ومالي وولدي فاخلفني وفيما رزقتني فبارك لي ، وفي نفسي فذللني ، وفي أعين الناس فعظمني ، ومن شر الجن والإنس فسلمني ، وبذنوبي فلا تفضحني وبسريرتي فلا تحزني ، وبعلمي فلا تبتلني ، نعمك فلا تسلبني ، وإلى غيرك فلا تكلني )
شيعتي ..
أنا الإمام الغريب .. فخففوا عني مرارة الغربة وأوصلوا إستغاثتي إلى أرجاء الأرض .. أعقدوا المآتم في كل شبر .. وأرفعوا رايتي على كل دار .. وابنوا لي بيتاً في كل بقعة .. وسيبني الله لكم بيتاً في الجنة .
شيعتي ..
أنا الشهيد .. وأنا الشاهد .. فكونوا شهداء على الناس فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته .. واطلبوا من الله أن يختم أعماركم بالشهادة لتفوزوا في الدنيا بلسان الصدق وفي الآخرة بالسعادة .
شيعتي ..
أنا إمام الغيرة والحمية ..
وإنه ليحزنني أن ارى إنحسار الغيرة في بعضكم .. وخلع جلباب الحياء .. والنظر إلى ما حرم الله .. أو الكشف عما منع الله .. إتخذوا أمي الزهراء ( عليها السلام ) وأختي الحوراء ( عليها السلام ) مثالا لنسائكم في الحجاب والحشمة والحياء والعفة .
شيعتي ..
إنه ليحزنني ما أرى في بعضكم من إرتكاب المعاصي والذنوب .. ومن الغيبة والتهمة .. والنزاع والشقاق .. وظلم الأهل والأولاد .. وايذاء الجار وهتك الحرم .. وإن شر الذنوب ما استهان به صاحبه وكيف يتجرأ العبد الذليل على الرب الجليل ؟!
شيعتي ..
إذا شربتم الماء فاذكروني والعنوا قاتلي .. فإن من ذكرني عند شرب الماء ولعن قاتلي ( كتب الله له مأة ألف حسنة ، وحط عنه مأة ألف سيئة ورفع له مأة ألف درجة ، وكأنه أعتق مأة ألف نسمة ، وحشره الله يوم القيامة ثلج الفؤاد ) .
شيعتي ..
تذكروني كل صباح ومساء واضمنوا لي خالص المحبة ، وأنا أضمن لكن على الله الجنة .
تذكروني كل صباح ومساء واضمنوا لي خالص المحبة ، وأنا أضمن لكن على الله الجنة .
شيعتي ..
تذكروا دوماً أمي الزهراء ( عليها السلام ) فلقد كانت ملأ سمعي وبصري وقلبي يوم عاشوراء .. وتذكروا ضلعها المكسور . وتلك الدماء الزاكية المتساقطة على الأرض .. وأخي المحسن السقط .. وأثار الضرب على جسدها .. والدملج على عضدها .. ليتني كنت وقاء وفدا .. والعنوا ضاربيها وغاضبي حقوقها وقاتليها أبدا الدهر وتبرأوا منهم بقلوبكم وألسنتكم وأقلامكم على مر الأيام ومر الأعوام .
شيعتي ..
أتنظروا الفرج كل ساعة وترقبوه كل لحظة وأصلحوا أنفسكم كي يعجل الله
الفرج لوليكم ، وابتهلوا إلى الله جل ثناؤه وألحوا بالدعاء وارفعوا أصواتكم أناء الليل وأطراف النهار هاتفين ( أين السبب المتصل بين الأرض والسماء أين صاحب الفتح وناشر راية الهدى ، اين مؤلف شمل الصلاح والرضا أين الطالب بذخول الأنبياء وأبناء الأنبياء أين الطالب بدم المقتول بكربلاء )
تذكروا دوماً أمي الزهراء ( عليها السلام ) فلقد كانت ملأ سمعي وبصري وقلبي يوم عاشوراء .. وتذكروا ضلعها المكسور . وتلك الدماء الزاكية المتساقطة على الأرض .. وأخي المحسن السقط .. وأثار الضرب على جسدها .. والدملج على عضدها .. ليتني كنت وقاء وفدا .. والعنوا ضاربيها وغاضبي حقوقها وقاتليها أبدا الدهر وتبرأوا منهم بقلوبكم وألسنتكم وأقلامكم على مر الأيام ومر الأعوام .
شيعتي ..
أتنظروا الفرج كل ساعة وترقبوه كل لحظة وأصلحوا أنفسكم كي يعجل الله
الفرج لوليكم ، وابتهلوا إلى الله جل ثناؤه وألحوا بالدعاء وارفعوا أصواتكم أناء الليل وأطراف النهار هاتفين ( أين السبب المتصل بين الأرض والسماء أين صاحب الفتح وناشر راية الهدى ، اين مؤلف شمل الصلاح والرضا أين الطالب بذخول الأنبياء وأبناء الأنبياء أين الطالب بدم المقتول بكربلاء )
شيعتي ..
وعليكم مني السلام ، واللقاء عند الصراط والميزان ، لنيل الشفاعة والفوز بالجنان ، إن شاء الملك الرحيم الرحمن
ابد والله يا رسول الله لن ننسى حسينا
ابد والله يا امير المؤمنين لن ننسى حسينا
ابد والله يا زهراء لن ننسى حسينا
السلام على الحسين الوجيه وجده وابيه وامه وبنيه واخته واخيه ورحمة الله وبركاته،،،
عبارات في منتهى البلاغه الخطابيه ، تقطع الاحشاء وتدمي القلوب وتعصف بالاذهان ،، اذا استشعرناها كلاما موجها من امامنا ومقتدانا سلام الله عليه ،،
وعليكم مني السلام ، واللقاء عند الصراط والميزان ، لنيل الشفاعة والفوز بالجنان ، إن شاء الملك الرحيم الرحمن
ابد والله يا رسول الله لن ننسى حسينا
ابد والله يا امير المؤمنين لن ننسى حسينا
ابد والله يا زهراء لن ننسى حسينا
السلام على الحسين الوجيه وجده وابيه وامه وبنيه واخته واخيه ورحمة الله وبركاته،،،
عبارات في منتهى البلاغه الخطابيه ، تقطع الاحشاء وتدمي القلوب وتعصف بالاذهان ،، اذا استشعرناها كلاما موجها من امامنا ومقتدانا سلام الله عليه ،،
تعليق