حاولوا قتل الحُسين ليمحوا ذكر محمد وآل محمد ............
سهام مسمومة .............................
طعنة فوق الطعنة..............
ذبح ..........
تاركين بعد ذلك الامر للموت ليُنهي القضية .. فخجل الموت .. وخاف .. ثم تردد كثيراً أن يرتبط بالحُسين ....
بل أيقن أنهُ لن يتمكن من الارتباط بالحُسين .... فسمى نفسهُ خلود .. ليصبح خَلَّدَ الحُسين ......
فحسبوا الحُسين مات بالقتل لكنهم بعد ذلك أكتشفوا خيانة الموت ... وأيقنوا بإن الحُسين أخَلَّد
فقرروا ان يمحوا ضريحه بكل الامكانيات الشيطانية .......
فأغرقوا ...................................
أحرقوا.......................
سحقوا ..............
سُداً مُحاولين أن يُخفوا عن النظرِ أثر ضريحه .. ففضحهم عُطر الجنة..............مُخلد تلكَ الصرخة ...
هيهات منا الذلة..............
فقرروا ان يتجهوا مصوبين الهدف لزوار الحُسين ............................
فقتلوا .......................................
أرعبوا..........................
قطعوا اوصال ........
فأبت قلوب الاحرار ... فصنعت من الرعب رغبة ومن القتل لهفة ومن التفجير اصرار وعزيمة وراية.........
وواكبوا الطواغيت وأساليبهم بالأصرار والتحدي ليزحفوا .. ويتقدموا خُطوات الاباء .... ليحرموا في جنة الحُسين .. صانعين قبلة للمحبين الراغبين ... مُخلدين بمسيرتهم ذِكر الحُسين .. ليقولوا للعالم بأسره الحُسين مُخلَّد .........
الحُسين مُخلَّد
سهام مسمومة .............................
طعنة فوق الطعنة..............
ذبح ..........
تاركين بعد ذلك الامر للموت ليُنهي القضية .. فخجل الموت .. وخاف .. ثم تردد كثيراً أن يرتبط بالحُسين ....
بل أيقن أنهُ لن يتمكن من الارتباط بالحُسين .... فسمى نفسهُ خلود .. ليصبح خَلَّدَ الحُسين ......
فحسبوا الحُسين مات بالقتل لكنهم بعد ذلك أكتشفوا خيانة الموت ... وأيقنوا بإن الحُسين أخَلَّد
فقرروا ان يمحوا ضريحه بكل الامكانيات الشيطانية .......
فأغرقوا ...................................
أحرقوا.......................
سحقوا ..............
سُداً مُحاولين أن يُخفوا عن النظرِ أثر ضريحه .. ففضحهم عُطر الجنة..............مُخلد تلكَ الصرخة ...
هيهات منا الذلة..............
فقرروا ان يتجهوا مصوبين الهدف لزوار الحُسين ............................
فقتلوا .......................................
أرعبوا..........................
قطعوا اوصال ........
فأبت قلوب الاحرار ... فصنعت من الرعب رغبة ومن القتل لهفة ومن التفجير اصرار وعزيمة وراية.........
وواكبوا الطواغيت وأساليبهم بالأصرار والتحدي ليزحفوا .. ويتقدموا خُطوات الاباء .... ليحرموا في جنة الحُسين .. صانعين قبلة للمحبين الراغبين ... مُخلدين بمسيرتهم ذِكر الحُسين .. ليقولوا للعالم بأسره الحُسين مُخلَّد .........
الحُسين مُخلَّد
تعليق