في رحاب الإمام المهدي (عجل الله تعالىفرجه الشريف) :
يستحب للمؤمن أن لا يفرط فيه أبداً.. فعندما يردد العبد هذه العبارة: (اللهم كن لوليك..)!.. ليس لمدة سنة، أو سنتين، بل مدى الحياة.. إذا بادله الإمام الحجة -عليه السلام- مرة واحدة الدعاء، من باب {وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا}.. فالإمام الحسن المجتبى -عليه السلام- جاءته جارية بطاقة من ريحان، فأعتقها لوجه الله، فتعجب أصحابه من هذا الكرم الحسني، الذي كان معروفاً!..فقال -عليه السلام-: {وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا}، وأحسن من طاقة الريحانعتق الجارية. فلو أن الإمام مرة واحدة رفع يديه إلى السماء وقال: اللهم!.. كن -لفلان، الذي يكثر من دعاء الفرج- له ولياً وحافظاً وناصراً ودليلاً وعينا، ماذا ستكون النتيجة؟.. النتيجة: أنه لو اجتمعت عليه قوى الأرض، لتوقع الشر به، فإنهم لن يستطيعوا ذلك.
يستحب للمؤمن أن لا يفرط فيه أبداً.. فعندما يردد العبد هذه العبارة: (اللهم كن لوليك..)!.. ليس لمدة سنة، أو سنتين، بل مدى الحياة.. إذا بادله الإمام الحجة -عليه السلام- مرة واحدة الدعاء، من باب {وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا}.. فالإمام الحسن المجتبى -عليه السلام- جاءته جارية بطاقة من ريحان، فأعتقها لوجه الله، فتعجب أصحابه من هذا الكرم الحسني، الذي كان معروفاً!..فقال -عليه السلام-: {وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا}، وأحسن من طاقة الريحانعتق الجارية. فلو أن الإمام مرة واحدة رفع يديه إلى السماء وقال: اللهم!.. كن -لفلان، الذي يكثر من دعاء الفرج- له ولياً وحافظاً وناصراً ودليلاً وعينا، ماذا ستكون النتيجة؟.. النتيجة: أنه لو اجتمعت عليه قوى الأرض، لتوقع الشر به، فإنهم لن يستطيعوا ذلك.
تعليق