بسم الله الرحمن الرحيم
يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية وادخلي في عبادي وادخلي جنتي
بمزيد من الحزن والأسى ننعي وفاة السيدة والدة الأديب الأستاذ علي حسين الخباز
التي لبت نداء ربها راضية مرضية
يقال أن وراء كل عظيم امرأة فكيف اذا كانت المرأة هي الأم تلك المخلوقة التي حباها الله عز وجل بصفة الرقي لتنشئ العظماء وتضعهم على بداية طريق المجد وترعاهم بالحنان والرضا والدعاء.. لتترك قبل رحيلها إبنا بارا حمل الأمانة ليكمل الطريق بكل إخلاص..
هذا العمل الصالح الذي تركته الفقيدة لترحل فتلقى وجه ربها الكريم وقد أدت الأمانة بكل أمانة..
تلك هي والدة الأب الخباز رحمها الله وجعل قبرها نورا وحشرها بزمرة الآل الأطهار عليهم السلام
للفقيدة الرحمة..
وللأديب الخباز الأجر والثواب...
تعليق