لهُمْ مجد ٌ،
على الأكوان ِ
مِن ْ قاصٍ ومِن ْ دان ِ .
إله ُ الكون ِ سمّاهُم ْ ،
على اسمِه ْ
بتحنان ِ .
عليٌّ قـَبله ُ أحمدْ ،
وزهراء ٌ هيَ الثاني .
لهُمْ كلّ الذي أبراه ُ
ربّ الكون بالـ كان ِ .
فلا شمسٌ تدور اليومَ
لو لا هُمْ ، بحسبان ِ .
ولا نجم ٌ ولا أرضٌ
ولا الشعرى بجيران ِ .
ولمّا في قضاءِ الله ِ
أغواهُ بثعبان ِ .
بكى من ْ هول ِ
ما قد ْ صارَ
عريانا ً ، بعصيان ِ .
فألقى فيهِ أسماءٍ
لكي يعفو عن الجاني .
فلا آدمْ
لهُمْ حقـًّا ،
بـِنـَد ٍّ أو بميزان ِ .
ولا مبعوثَ لا مُرسَل ْ
إلى الإنسان ِ والجان ِ .
بلا عهد ٍ ، لهُم ْ عندهْ .
إذا ما مسّهُمْ شـان ِ .
فلا والله ِ لن ْ ينجو
بيوم ِ الحشر ِ والدان ِ
مريضُ القلب ِ والعينين ِ
في غيٍّ بأضغان ِ
فتعسا ً يومَ يأتون َ
بأحقاد ٍ وأدران ِ
كما كنتَ
تُعادي الآلَ
في الدنيا
بعصياني
لكَ الدارُ
هنا مثوى
بأحجار ٍ ونيران ِ .
وفي خَتْم ٍ
لِما قدْ لاحَ
مِنْ شِعر ٍ فأحياني
أنا مطلوبُ للأعلى
بما قد جادَ وجداني
فصلـّي كلـّما تقرأ ْ
مِنَ الشِعر ِ بإحسان ِ
فحبُّ الآل ِ والعترة ْ
هُمُ المسعى لرضوان ِ .
10/1/2012
على الأكوان ِ
مِن ْ قاصٍ ومِن ْ دان ِ .
إله ُ الكون ِ سمّاهُم ْ ،
على اسمِه ْ
بتحنان ِ .
عليٌّ قـَبله ُ أحمدْ ،
وزهراء ٌ هيَ الثاني .
لهُمْ كلّ الذي أبراه ُ
ربّ الكون بالـ كان ِ .
فلا شمسٌ تدور اليومَ
لو لا هُمْ ، بحسبان ِ .
ولا نجم ٌ ولا أرضٌ
ولا الشعرى بجيران ِ .
ولمّا في قضاءِ الله ِ
أغواهُ بثعبان ِ .
بكى من ْ هول ِ
ما قد ْ صارَ
عريانا ً ، بعصيان ِ .
فألقى فيهِ أسماءٍ
لكي يعفو عن الجاني .
فلا آدمْ
لهُمْ حقـًّا ،
بـِنـَد ٍّ أو بميزان ِ .
ولا مبعوثَ لا مُرسَل ْ
إلى الإنسان ِ والجان ِ .
بلا عهد ٍ ، لهُم ْ عندهْ .
إذا ما مسّهُمْ شـان ِ .
فلا والله ِ لن ْ ينجو
بيوم ِ الحشر ِ والدان ِ
مريضُ القلب ِ والعينين ِ
في غيٍّ بأضغان ِ
فتعسا ً يومَ يأتون َ
بأحقاد ٍ وأدران ِ
كما كنتَ
تُعادي الآلَ
في الدنيا
بعصياني
لكَ الدارُ
هنا مثوى
بأحجار ٍ ونيران ِ .
وفي خَتْم ٍ
لِما قدْ لاحَ
مِنْ شِعر ٍ فأحياني
أنا مطلوبُ للأعلى
بما قد جادَ وجداني
فصلـّي كلـّما تقرأ ْ
مِنَ الشِعر ِ بإحسان ِ
فحبُّ الآل ِ والعترة ْ
هُمُ المسعى لرضوان ِ .
10/1/2012
تعليق