الاخت الفاضلة
اللبوة
اشكرلك مشاعرك الرقيقة، النابعة من نفس في اجواء الايمان محلقة،وبأوصاف المؤمنين متخلقة، ولشراب الكوثران شاء الله ذائقة.
وقضية الشاب المؤمن التي طرحتيها تؤكد تأكيدا أكيدا على اهمية تناول هذا الموضوع اعني السحر والشعوذة فعلى الرغم من ان مجتمعتنا تعيش صحوةً اسلامية وصعود للتيارات الدينية حتى في مجال السياسة وهذا ما لمسناه واضحا في احداث الربيع العربي نجد في الوقت نفسه انتشارا لظاهرة السحر والشعوذة في المجتمع ولها اصداء حتى في اوساط الشباب المثقف ثقافة دينية.
واما عن حقيقة السحر والشعوذة والموقف الشرعي منه من خلال الايات والروايات وكذلك نظرة العرف الى الساحر والمشعوذ والاثار النفسية للسحر على نفسية الساحر-ان شاء الله تعالى- نوفق لبيانه فيما بعد.
ولله درقلمك فقد أفدتِ وأجدتِ عند حديثك عن ان الحق تبارك وتعالى قد بين لنا الداء والدواء في كتابه الكريم ،وكذلك ما بينتيه من كيفية تدبير الشأن الاقتصادي .
لكن في حقيقة الامر والواقع ان ما تعرض له صديقي ورفيقي يختلف عن كل ذلك ،ولكن لايحق لي الحديث عنه دون أذنه.
وان كنا نشاطركِ الرأي في عدم وجود شيئا ما مهما كان كبيراً يسوغ للأنسان ارتكاب المعصية والوقوع في حبائل الشيطان العدو الاول للأنسان قال تعالى((قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
يتبع
اللبوة
اشكرلك مشاعرك الرقيقة، النابعة من نفس في اجواء الايمان محلقة،وبأوصاف المؤمنين متخلقة، ولشراب الكوثران شاء الله ذائقة.
وقضية الشاب المؤمن التي طرحتيها تؤكد تأكيدا أكيدا على اهمية تناول هذا الموضوع اعني السحر والشعوذة فعلى الرغم من ان مجتمعتنا تعيش صحوةً اسلامية وصعود للتيارات الدينية حتى في مجال السياسة وهذا ما لمسناه واضحا في احداث الربيع العربي نجد في الوقت نفسه انتشارا لظاهرة السحر والشعوذة في المجتمع ولها اصداء حتى في اوساط الشباب المثقف ثقافة دينية.
واما عن حقيقة السحر والشعوذة والموقف الشرعي منه من خلال الايات والروايات وكذلك نظرة العرف الى الساحر والمشعوذ والاثار النفسية للسحر على نفسية الساحر-ان شاء الله تعالى- نوفق لبيانه فيما بعد.
ولله درقلمك فقد أفدتِ وأجدتِ عند حديثك عن ان الحق تبارك وتعالى قد بين لنا الداء والدواء في كتابه الكريم ،وكذلك ما بينتيه من كيفية تدبير الشأن الاقتصادي .
لكن في حقيقة الامر والواقع ان ما تعرض له صديقي ورفيقي يختلف عن كل ذلك ،ولكن لايحق لي الحديث عنه دون أذنه.
وان كنا نشاطركِ الرأي في عدم وجود شيئا ما مهما كان كبيراً يسوغ للأنسان ارتكاب المعصية والوقوع في حبائل الشيطان العدو الاول للأنسان قال تعالى((قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
يتبع
تعليق