بسمة تعالى إنّ الطفل الذي يُربى وسط أسرته على أساس الخوف والرجاء,فيثاب على حُسن عمله ويعاقب على ما يرتكبه من سوء عمل,كلٌ بمقداره الصحيح,والطفل الذي يحظى بما يلزم من المحبة والحنان والتشجيع من قِبَل أبويه,يكون طفلاً مرتاح البال مستقراً وهادئاً يُدرك جيداً أنه إذا قام بعمل حسن سيستحق عليه الثواب وان ارتكب سيئة سيعاقب ويوبّخ. وحينما يكبُر هذا الطفل وتكبر معه هذه الفكرة تراه يندفع إلى معاشرة الناس دون خوف أو تردد وينفذ إلى المجتمع ليثبت شخصيته معتمداً في ذلك على سلامة مَنطِقِه وصحة سلوكه. والحمد لله رب العالمين
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
حُسن التربية وراحة البال
تقليص
X
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
ما تفضلتم به هو عين الصواب فقد افدتمونا بارك الله فيكم . كم نحب ان نضيف ان الاسراة لها علاقة كبير فهي عليها ان توفر الامان والانتماء للطفل لاسرته .. اضافة الى امور اخرى هي يجب ان تكون في عين الاعتبار في تربية الاطفال
وفقكم الله لكل خيرالسلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين (عليه السلام)
- اقتباس
- تعليق
تعليق