بسم الله الرحمن الرحيم
انّ المنهج عند السنّة في تعيين الخليفة مبهم وغير واضح المعالم ويتغير بحسب ما تقتضيه المصلحة !!!
فتارةً : الشورى كما يزعمون في ابي بكر
وأخرى : النص من أبي بكر على عمر
وثالثة : بطريقة الكلّي في المعيّن كما في عثمان
ورابعة : بإجماع اهل الحل والعقد مع الاختلاف في عددهم
وخامسة : بالتوريث كما في بني امية وبني العبّاس
وسادسة : وهي الطّامة هي الاستحواذ على الخلافة بالسيف ومن الادلة على القسم السادس مايلي :
( ومن غلبهم بالسيف حتى صار خليفة وسمي أمير المؤمنين لا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أن يبيت ولا يراه إمامًا عليه برًا كان أو فاجرًا فهو أمير المؤمنين ) وقال أيضًا في رواية المروزي : ( فإن كان أميرًا يعرف بشرب المسكر والغلول يغزو معه إنما ذلك له في نفسه )
الأحكام السلطانية لأبي يعلى ص20
ويرد عليه عدة اشكالات وأستفهامات ارجوا بيانها لي لانني لم استوعبها !!!
اولا:اذا اصبح السيف طريق شرعي عندكم للخلافة فاين اصبحت الشورى واين اضحى التعيين بما يراه الخليفة مناسبا للخلافة بعده وأين ذهب أهل الحل والعقد...؟؟؟
ثانيا: ماهو الدليل المثبت لمشروعية السيف في تنصيب الخليفة من الكتاب او السنة ...؟؟؟
ثالثا : الم يكن الخليفة الجديد احد افراد الرعية فما هو المسوغ الشرعي لخروجه على من قبله وان كان الخليفة السابق جائرا فاجرا إلّا انه شرعي كما تدّعون ...؟؟؟
رابعا: أذا كان الخليفة معروفا بشرب المسكر كما تقولون فمن الذي يقيم عليه الحد ,هو الذي يجلد نفسه !!! ,او القاضي او يسقط عنه الحد كونه ولي أمر المسلمين !!! فبعض الاحكام لاتشمله لانه له حصانة ضد اقامة الحدود !!! ....
ولم ارى رداً على ذلك
ولازلت ابحث عن جواب...
.............
انّ المنهج عند السنّة في تعيين الخليفة مبهم وغير واضح المعالم ويتغير بحسب ما تقتضيه المصلحة !!!
فتارةً : الشورى كما يزعمون في ابي بكر
وأخرى : النص من أبي بكر على عمر
وثالثة : بطريقة الكلّي في المعيّن كما في عثمان
ورابعة : بإجماع اهل الحل والعقد مع الاختلاف في عددهم
وخامسة : بالتوريث كما في بني امية وبني العبّاس
وسادسة : وهي الطّامة هي الاستحواذ على الخلافة بالسيف ومن الادلة على القسم السادس مايلي :
( ومن غلبهم بالسيف حتى صار خليفة وسمي أمير المؤمنين لا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أن يبيت ولا يراه إمامًا عليه برًا كان أو فاجرًا فهو أمير المؤمنين ) وقال أيضًا في رواية المروزي : ( فإن كان أميرًا يعرف بشرب المسكر والغلول يغزو معه إنما ذلك له في نفسه )
الأحكام السلطانية لأبي يعلى ص20
ويرد عليه عدة اشكالات وأستفهامات ارجوا بيانها لي لانني لم استوعبها !!!
اولا:اذا اصبح السيف طريق شرعي عندكم للخلافة فاين اصبحت الشورى واين اضحى التعيين بما يراه الخليفة مناسبا للخلافة بعده وأين ذهب أهل الحل والعقد...؟؟؟
ثانيا: ماهو الدليل المثبت لمشروعية السيف في تنصيب الخليفة من الكتاب او السنة ...؟؟؟
ثالثا : الم يكن الخليفة الجديد احد افراد الرعية فما هو المسوغ الشرعي لخروجه على من قبله وان كان الخليفة السابق جائرا فاجرا إلّا انه شرعي كما تدّعون ...؟؟؟
رابعا: أذا كان الخليفة معروفا بشرب المسكر كما تقولون فمن الذي يقيم عليه الحد ,هو الذي يجلد نفسه !!! ,او القاضي او يسقط عنه الحد كونه ولي أمر المسلمين !!! فبعض الاحكام لاتشمله لانه له حصانة ضد اقامة الحدود !!! ....
ولم ارى رداً على ذلك
ولازلت ابحث عن جواب...
.............
تعليق