بسم الله الحمن الرحيم
لقد جهد الإسلام في حث المسلمين وترغيبهم في التاّزر
والتعاطف ،ليجعلهم امة مثالية في اتحادها وتعا ضدها
على تحقيق أهدافها،ودفع الأزمات والأخطار عنها.
وكان من ذلك تحريض المسلمين على حسن الجوار
ورعاية الجار ،لينشيْ من المتجاورين جماعة متراصة
متعاطفة تتبادل اللطف والإحسلن.
ووناهيك في حرمة الجار وضرورة رعايتة قول النبي
فيه((مازال جبرئيل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سورثه))
(أهم حقوق الجار)
أن يساس الجار بالطف وحسن المداراة.كابتدائه با لسلام
وعيادته في المرض ،وتهنئته في الأفراح ،وتعزيته في المصائب
وعدم التطلع إلى حرمه ،والا غضاء عن هفواته،وكف الأذى عنه
وإعانته مادياً إذاكان معوزاً،وإعارة ما يستعيره من الأدوات المنزلية ونصحه إذامازاغ وانحرف عن الخط المستقيم.
لقد جهد الإسلام في حث المسلمين وترغيبهم في التاّزر
والتعاطف ،ليجعلهم امة مثالية في اتحادها وتعا ضدها
على تحقيق أهدافها،ودفع الأزمات والأخطار عنها.
وكان من ذلك تحريض المسلمين على حسن الجوار
ورعاية الجار ،لينشيْ من المتجاورين جماعة متراصة
متعاطفة تتبادل اللطف والإحسلن.
ووناهيك في حرمة الجار وضرورة رعايتة قول النبي
فيه((مازال جبرئيل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سورثه))
(أهم حقوق الجار)
أن يساس الجار بالطف وحسن المداراة.كابتدائه با لسلام
وعيادته في المرض ،وتهنئته في الأفراح ،وتعزيته في المصائب
وعدم التطلع إلى حرمه ،والا غضاء عن هفواته،وكف الأذى عنه
وإعانته مادياً إذاكان معوزاً،وإعارة ما يستعيره من الأدوات المنزلية ونصحه إذامازاغ وانحرف عن الخط المستقيم.
تعليق