خلك على طبيعتك ..............احسن
جميل ان تكون شخص مرغوب في حضوره ترسم الابتسامه على وجه من يقابلك وهو فخور بهذه الصداقه او حتى
المعرفه والاجمل من هذا كله هو الشعور الذي يعتريك وانت تحضى بهذه المكانه في قلوب الاخرين اي كان نوع قرابتهم
لك او حتى معرفتهم ولن يعرف هذا الشعور الا من وصل اليه او احس ان الاغلبيه يرتاحون له كشخص محبوب في كل شي.
هل فكرت في يوم من الايام ان تعرف هل انت هذا الشخص ام لا... هل فكرت ان تحصل على هذا الاهتمام او تسعى اليه ...
ومن باب الثقه بالنفس ستجد ان الاغلبيه يقول انا كذلك لانه واثق من نفسه انه يجذب الاخرين اليه ولكن من يدري هل هذا
صحيح ام لا.... نعلم ان الاغلبيه هي من تجاملك وتحاول ان لاتجرح شعورك بكلمة حتى ولو كانت صحيحه ويفضل ان
تبقى معه باي حال من الاحوال ولكن الانسان الصادق مع نفسه هو من يستشف كل ذلك من تعابير وجوه الاشخاص الذين
يقابلهم اومدى اصغائهم له في الحديث او الحرص على السؤال عنه ان غاب ..الا اذا كان من النوع الممل فهـــذا امـــر
اخـــر .
احبتي في هذا الطرح الذي اردت من خلاله ان نراجع انفسنا هل حرصنا على نوعية حضورنا عند الاخرين هل يبادلونا
نفس الشعور الذي نكنه لهم عندما نقابلهم او هو شعور مختلف .
الذي نحسه تجاه الاخرين ... هل حان الوقت لنراجع انفسنا بالفعل من خلال ما نتبادله من كلمات في بيتنا الكبير ان
نحرص على خفة الضل والحضور الطيب المرغوب فيه الذي يعكــس واقعنا الذي نعيشه اثناء الحديث عن العضو الفلاني او
المشرف او حتى المسئول وطريقته في تعامله مع الاخرين.... نعلم جميعان
نوعية المسمى او المنصب الذي نحن عليه ويجب ان نكون على قدر من التعامل في كل شئ ...لا اخفي عليكم انني في
هذا الكيان احرص كل الحرص على ان لايغضب مني احد وان اكون بالفعل عضو ه محبوبه..... ربما يكون اصعب شئ في الدنيا
ان تحصل على جزء بسيط في قلب انسان ولكن تتلاشى هذه الصعوبه عندما تحصل عليه وياله من شعور رهيب.
قد نخوض في النقاش ونتطرق لامور كثيره قد توصلنا الى قلوب الاخـــرين ... من وجهة نظري الشخصيه بان افضل طريق
واسرعها للوصول الى القلوب هو ان تكون على طبيعتك التي خلقك الله عليها دون تكلف او مجامله او تكلف مبذول ربما
لو زاد ستكون ممل وهذا الامــــر غير مـــرغــوب فيه البته .
جميل ان تكون شخص مرغوب في حضوره ترسم الابتسامه على وجه من يقابلك وهو فخور بهذه الصداقه او حتى
المعرفه والاجمل من هذا كله هو الشعور الذي يعتريك وانت تحضى بهذه المكانه في قلوب الاخرين اي كان نوع قرابتهم
لك او حتى معرفتهم ولن يعرف هذا الشعور الا من وصل اليه او احس ان الاغلبيه يرتاحون له كشخص محبوب في كل شي.
هل فكرت في يوم من الايام ان تعرف هل انت هذا الشخص ام لا... هل فكرت ان تحصل على هذا الاهتمام او تسعى اليه ...
ومن باب الثقه بالنفس ستجد ان الاغلبيه يقول انا كذلك لانه واثق من نفسه انه يجذب الاخرين اليه ولكن من يدري هل هذا
صحيح ام لا.... نعلم ان الاغلبيه هي من تجاملك وتحاول ان لاتجرح شعورك بكلمة حتى ولو كانت صحيحه ويفضل ان
تبقى معه باي حال من الاحوال ولكن الانسان الصادق مع نفسه هو من يستشف كل ذلك من تعابير وجوه الاشخاص الذين
يقابلهم اومدى اصغائهم له في الحديث او الحرص على السؤال عنه ان غاب ..الا اذا كان من النوع الممل فهـــذا امـــر
اخـــر .
احبتي في هذا الطرح الذي اردت من خلاله ان نراجع انفسنا هل حرصنا على نوعية حضورنا عند الاخرين هل يبادلونا
نفس الشعور الذي نكنه لهم عندما نقابلهم او هو شعور مختلف .
الذي نحسه تجاه الاخرين ... هل حان الوقت لنراجع انفسنا بالفعل من خلال ما نتبادله من كلمات في بيتنا الكبير ان
نحرص على خفة الضل والحضور الطيب المرغوب فيه الذي يعكــس واقعنا الذي نعيشه اثناء الحديث عن العضو الفلاني او
المشرف او حتى المسئول وطريقته في تعامله مع الاخرين.... نعلم جميعان
نوعية المسمى او المنصب الذي نحن عليه ويجب ان نكون على قدر من التعامل في كل شئ ...لا اخفي عليكم انني في
هذا الكيان احرص كل الحرص على ان لايغضب مني احد وان اكون بالفعل عضو ه محبوبه..... ربما يكون اصعب شئ في الدنيا
ان تحصل على جزء بسيط في قلب انسان ولكن تتلاشى هذه الصعوبه عندما تحصل عليه وياله من شعور رهيب.
قد نخوض في النقاش ونتطرق لامور كثيره قد توصلنا الى قلوب الاخـــرين ... من وجهة نظري الشخصيه بان افضل طريق
واسرعها للوصول الى القلوب هو ان تكون على طبيعتك التي خلقك الله عليها دون تكلف او مجامله او تكلف مبذول ربما
لو زاد ستكون ممل وهذا الامــــر غير مـــرغــوب فيه البته .
تعليق