تويت
ســــــر السعـــــــــــــــادة الزوجيـــــــــة
مَن يضحك أكثر، يستمتع أفضل بعلاقته الزوجية.. ومن لا يضحك، تصبححياته فقيرة، مملة، كئيبة.. إلخ».
فالضحك يؤكدإنسانيتنا، ويكسر الجليد بين الأشخاص، وهو أفضل أنواع العلاج للمواقف المتوترة. فالأشخاص الذين يحبون المرح، هم الأكثر قبولاً وجاذبية لدى الآخرين، فالابتسامةوالوجه البشوش جوازات سفر مجانية لدخول القلوب!.
فاطمة ربة منزل لزوج عامل يقضي معظم وقته خارج المنزل، ويأتي آخر النهار متعب ومكتئب عابس من ضغط العمل، ما يفتح باب المنزل يجد فاطمة والابتسامة مرتسمة على شفاهها، تحمل عنه حقيبة العمل وتداعبه ببعض الكلمات الرقيقة المرحة، ولا بأس ببعض الحركات الصبيانية ليعودا إلى طفولتهما، فينسى ما به من تعب ويبدأ يشاركها المرح والضحك.
أما اختنا الأخرى سعاد فهي أيضا ربة منزل لزوج يقضي معها معظم وقته بعد العمل. ولكنها في المقابل تقابله بوجه متكدر؛ دائمة التذمر والشتم لأولادها ولزوجها. لا ترتسم الابتسامة على شفاهها إلا في ما ندر. عابسة تخلق جو من الكآبة في المنزل، فيؤثر ذلك على الزوج المسكين فيصبح ذا خلق ضيق دائم العبوس مثلها ودائم الانتقاد. يفر مبتعدا خارج المنزل يبحث عن أثر لأي ابتسامة عابرة عله يجدها ولو من امرأة أخرى!!
فالابتسامة الناعمة والجو المرح يخلق مزيدا من الجاذبية لك بالإضافة إلى التأنق باللبس الجميل والعطور الفواحة. وهو سر من الأسرار التي تجعل زوجك يلتصق بك ويعشقك ولا يستطيع الابتعاد عنك. لأنك مصدر طاقة له. فكلما ضاقت به الدنيا خارج المنزل فهو متأكد أنه سيجد من يشحن هممه ويرفع معنوياته ويزيد من طاقته داخل المنزل.
المرح والابتسام مطلوب لإنعاش الحياة الزوجية وفي المقابل لا تكوني ساذجة واختاري الوقت المناسب له.
الهدوء والرزانه مطلوبة للزوجة ولكن ليس في كل الأوقات، فالزوج يعشق الأوقات المرحة التي تعيده إلى طفولته.
لا بأس من بعض الحركات الطفولية كاللعب مع الزوج بعض الألعاب الطفولية فهي تجعلكم تضحكون من قلوبكم وتنعش حياتكم الزوجية.
ابتعدي أختي عن التذمر والنكد والكآبة أمام الزوج. فالكآبة (مرض معدي!) ينتقل من الشخص إلى من يقابله. وكذلك الابتسامة والمرح فهي أيضا تنتقل لمن يقابله ولكنها ليست مرض!
لا تقارني حياتك مع زوجك بحياة الآخرين ولو بينك وبين نفسك. فهذا يجعل العقل الباطن لديك يولد صورة سلبية عن شريك حياتك مما يولد لديك إحساس بالكراهية اتجاهه. وأيضا فان الرجال بصفه عامة يكرهون المقارنة بينهم وبين الآخرين. فأنتي لا تعلمين ما يدور خلف الأبواب المغلقة بين كل زوجين ولكنهم حين يكونون بين أفراد العائلة ينسون تلك المشاحنات وينشرون الابتسام والمرح بين الحضور. فمن الممكن أن تكوني أنتي السبب في حياتك البائسة وليس زوجك وبيدك تستطيعين تغييرها.
أرضي بواقعك مع زوجك، وحاولي تغيير هذا الواقع بما هو أفضل قدر استطاعتك. ثقي بأن الله سوف يبدل عسرك يسرا. وتأكدي كلما رضيتي بما قسمه الله لك سوف يبعث لك ذلك سعادة داخلية تشعرين بها، وتنبعث للخارج عن طريق الابتسام.
لا تجادلي زوجك في جميع الأمور، ولا تجعلي نفسك أفضل منه في بعض الأمور الحياتية كتربية الأطفال مثلا. أتركية يفعل بعض الأمور ولا تنتقدي عدم درايته بها كأن يحمل الطفل ويطعمه بنفسه. بل راقبيه بابتسامه عريضة وهو يفعل ذلك!
لا تفسري كل ما يفعله زوجك، أو الآخرين من تصرفات بأنها مقصودة وأنها ضدك. فهذا يزيد من توترك ويزيد من قلقك ويضفي مزيدا من الكآبة إلى حياتك. سامحي من حولك لتشعري بالرضا بداخلك مما يجعلك تشعرين بالراحة النفسية.
خصصي بعض الوقت مع زوجك لتبادل الأحاديث المرحة والذكريات الطفولية وتبادل النكات الجميلة والمداعبات المرحة. وإياك والسخرية من زوجك في أي شكل من الأشكال فهي تبعث الحقد وتولد لديه نوع من الدونية اتجاهك.
لا تجعلي الأطفال عائق بينكما ولا تجعليهم سبب لعدم تمكنكي من إضفاء أجواء من المرح والسعادة بينكما. بل بالعكس، فالأطفال يتعلمون منكم فكلما كنتي سعيدة سيسعد جميع من حولك وكلما كنتي مكتئبة فسيكتئب كل من حولك.
الزوجة النكدية.. خطر على حياة زوجها. فقد كشفت الدراسات أن العلاقات الزوجية التعيسة تؤثر سلباً في صحة الأزواج، وأن الزوج الذي يعيش حياة يشوبها التوتر، أكثر عرضة للإصابةبالسكتات الدماغية والجلطات القلبية.
أثبت الأطباءالنفسيون أن أحدث الطرق في اختيار الشريك هي روح الدعابة، فالمرح علاج لمقاومةالاكتئاب، وأحد المقومات التي ترفع المعنويات وتحررنا من التوتر والأعباء النفسية،مما يجعلنا قادرين على اتخاذ قراراتنا في الحياة من دون أي ضغوط.
لا تنسي أن الرجل إذا افتقد عنصر المرح والسعادة في بيته سوف يبحث عنها خارج أسوار البيت ولا يردعه شي من البحث عن فتاة أخرى تتصف بهذه الصفات القيمة كي تجلب له السعادة والمرح التي يفتقدها.
الزوجة المرحة الباسمة في الأغلب هي الهدية المناسبة لكل زوجبروحها الجميلة المتسامحة، وقديماً في أمثالنا الشعبية قالوا: «الزوجة المفروشة،جوزها عندها من العِشا».
يؤكدالدكتور أنور الأتربي، أستاذ المخ والأعصاب بجامعة القاهرة، أن الزوجة البشوشة تطيلعمر رفيق الحياة، وتستطيع أن ترفع عن كاهله أعباء الحياة القاسية، وهذه الزوجة نعمةسماوية، ومفتاح للسعادة الزوجية في حد ذاتها. ومن هذا المنطلق أثبتت الأبحاث أنالمتزوجين السعداء يعمرون أطول، عكس المقولة السابقة التي تدعي أن الزواج مسؤولياتتقصر العمر وتطيح بالإنسان!.
وتؤكد الدراسات: «مَن يرغب في تدمير علاقته الزوجية وجعلها مملة،فليتحدث «الزوجان» لدى الخلود إلى النوم عن المشاكل، فالاستمتاع بالوصال يحتاج إلىالمرح والابتسام، ومع الضحك يتنفس الإنسان بعمق، ومن يتنفس بعمق يمكنه الوصول إلىقمة النشوة».
باختصار ... كيف تصبحين إنسانةمرحة؟
- لا بد من تغيير نظرتك إلى الحياة.
- اجعلي المرح جزءاً منأسلوب حياتك.
- اسعي إلى المرح والضحك بنفسك.
- وثقي صلتك بالأشخاص الذينيتمتعون بالفكاهة والمرح.
- خالطي الناس بالأحاديث الشيقة المرحة.
- تعلمي كيف تتسامحين مع الأحداث اليومية المزعجة،وتتخطينها.
- انظري حولك، وتأملي كيف يتألق المبتسمون، وكيف يتجهمالعابسون!.
- انظري دوماً إلى المستقبل، ولا تفكري في الماضي.
- اهتميبزوجك والناس من حولك ومشاعرهم وباحتياجاتهم النفسية وليس بالأشياء.
- تأكدي أن سعداء الحظفي الحياة هم الذين حباهم الله بروح الدعابة والمرح.
- تغلغل روح المرح بداخلك يفسر الأزماتإيجابيا
- الزوجة المرحة،المبتسمة أكثر جاذبية وإشراقا
- البساطة والمرح والوجه البشوش... مقومات لحياة أسريةسعيدة
- الدعابة المرحةتؤكد إنسانيتنا، وتكسر حائط الجليد بين الزوجين
- الابتسامة البريئة الصادقة تنم عن سماحة وطيبة متأصلةبالنفس.
- سعيدة الحظ منتملك روحًا مرحة.
- الضحك يخفف منالتوتر، ويقلل من الكآبة
- روح المرح تخفف من إيقاع الحياة، ومسئولياتالأبناء
- إشاعة المرح والدعابة بين الزوجين... مفتاحللسعادة.
- من يضحك أكثر يستمتع أكثر بعلاقة زوجيةأفضل
قالالحكماء:
< الرجل أرجوحة بين ابتسامة المرأة ودمعتها .«جبران خليلجبران».
< الإنسان هو المخلوق الوحيد الذي يتعذب في هذه الدنيا، حتى انه اضطرلاختراع الضحك.>«نيتشة»
< الضحك من صفة الرجال، أما البكاء فهو من سِماتالمرأة. «كانْت»
مَن يضحك أكثر، يستمتع أفضل بعلاقته الزوجية.. ومن لا يضحك، تصبححياته فقيرة، مملة، كئيبة.. إلخ».
فالضحك يؤكدإنسانيتنا، ويكسر الجليد بين الأشخاص، وهو أفضل أنواع العلاج للمواقف المتوترة. فالأشخاص الذين يحبون المرح، هم الأكثر قبولاً وجاذبية لدى الآخرين، فالابتسامةوالوجه البشوش جوازات سفر مجانية لدخول القلوب!.
فاطمة ربة منزل لزوج عامل يقضي معظم وقته خارج المنزل، ويأتي آخر النهار متعب ومكتئب عابس من ضغط العمل، ما يفتح باب المنزل يجد فاطمة والابتسامة مرتسمة على شفاهها، تحمل عنه حقيبة العمل وتداعبه ببعض الكلمات الرقيقة المرحة، ولا بأس ببعض الحركات الصبيانية ليعودا إلى طفولتهما، فينسى ما به من تعب ويبدأ يشاركها المرح والضحك.
أما اختنا الأخرى سعاد فهي أيضا ربة منزل لزوج يقضي معها معظم وقته بعد العمل. ولكنها في المقابل تقابله بوجه متكدر؛ دائمة التذمر والشتم لأولادها ولزوجها. لا ترتسم الابتسامة على شفاهها إلا في ما ندر. عابسة تخلق جو من الكآبة في المنزل، فيؤثر ذلك على الزوج المسكين فيصبح ذا خلق ضيق دائم العبوس مثلها ودائم الانتقاد. يفر مبتعدا خارج المنزل يبحث عن أثر لأي ابتسامة عابرة عله يجدها ولو من امرأة أخرى!!
فالابتسامة الناعمة والجو المرح يخلق مزيدا من الجاذبية لك بالإضافة إلى التأنق باللبس الجميل والعطور الفواحة. وهو سر من الأسرار التي تجعل زوجك يلتصق بك ويعشقك ولا يستطيع الابتعاد عنك. لأنك مصدر طاقة له. فكلما ضاقت به الدنيا خارج المنزل فهو متأكد أنه سيجد من يشحن هممه ويرفع معنوياته ويزيد من طاقته داخل المنزل.
المرح والابتسام مطلوب لإنعاش الحياة الزوجية وفي المقابل لا تكوني ساذجة واختاري الوقت المناسب له.
الهدوء والرزانه مطلوبة للزوجة ولكن ليس في كل الأوقات، فالزوج يعشق الأوقات المرحة التي تعيده إلى طفولته.
لا بأس من بعض الحركات الطفولية كاللعب مع الزوج بعض الألعاب الطفولية فهي تجعلكم تضحكون من قلوبكم وتنعش حياتكم الزوجية.
ابتعدي أختي عن التذمر والنكد والكآبة أمام الزوج. فالكآبة (مرض معدي!) ينتقل من الشخص إلى من يقابله. وكذلك الابتسامة والمرح فهي أيضا تنتقل لمن يقابله ولكنها ليست مرض!
لا تقارني حياتك مع زوجك بحياة الآخرين ولو بينك وبين نفسك. فهذا يجعل العقل الباطن لديك يولد صورة سلبية عن شريك حياتك مما يولد لديك إحساس بالكراهية اتجاهه. وأيضا فان الرجال بصفه عامة يكرهون المقارنة بينهم وبين الآخرين. فأنتي لا تعلمين ما يدور خلف الأبواب المغلقة بين كل زوجين ولكنهم حين يكونون بين أفراد العائلة ينسون تلك المشاحنات وينشرون الابتسام والمرح بين الحضور. فمن الممكن أن تكوني أنتي السبب في حياتك البائسة وليس زوجك وبيدك تستطيعين تغييرها.
أرضي بواقعك مع زوجك، وحاولي تغيير هذا الواقع بما هو أفضل قدر استطاعتك. ثقي بأن الله سوف يبدل عسرك يسرا. وتأكدي كلما رضيتي بما قسمه الله لك سوف يبعث لك ذلك سعادة داخلية تشعرين بها، وتنبعث للخارج عن طريق الابتسام.
لا تجادلي زوجك في جميع الأمور، ولا تجعلي نفسك أفضل منه في بعض الأمور الحياتية كتربية الأطفال مثلا. أتركية يفعل بعض الأمور ولا تنتقدي عدم درايته بها كأن يحمل الطفل ويطعمه بنفسه. بل راقبيه بابتسامه عريضة وهو يفعل ذلك!
لا تفسري كل ما يفعله زوجك، أو الآخرين من تصرفات بأنها مقصودة وأنها ضدك. فهذا يزيد من توترك ويزيد من قلقك ويضفي مزيدا من الكآبة إلى حياتك. سامحي من حولك لتشعري بالرضا بداخلك مما يجعلك تشعرين بالراحة النفسية.
خصصي بعض الوقت مع زوجك لتبادل الأحاديث المرحة والذكريات الطفولية وتبادل النكات الجميلة والمداعبات المرحة. وإياك والسخرية من زوجك في أي شكل من الأشكال فهي تبعث الحقد وتولد لديه نوع من الدونية اتجاهك.
لا تجعلي الأطفال عائق بينكما ولا تجعليهم سبب لعدم تمكنكي من إضفاء أجواء من المرح والسعادة بينكما. بل بالعكس، فالأطفال يتعلمون منكم فكلما كنتي سعيدة سيسعد جميع من حولك وكلما كنتي مكتئبة فسيكتئب كل من حولك.
الزوجة النكدية.. خطر على حياة زوجها. فقد كشفت الدراسات أن العلاقات الزوجية التعيسة تؤثر سلباً في صحة الأزواج، وأن الزوج الذي يعيش حياة يشوبها التوتر، أكثر عرضة للإصابةبالسكتات الدماغية والجلطات القلبية.
أثبت الأطباءالنفسيون أن أحدث الطرق في اختيار الشريك هي روح الدعابة، فالمرح علاج لمقاومةالاكتئاب، وأحد المقومات التي ترفع المعنويات وتحررنا من التوتر والأعباء النفسية،مما يجعلنا قادرين على اتخاذ قراراتنا في الحياة من دون أي ضغوط.
لا تنسي أن الرجل إذا افتقد عنصر المرح والسعادة في بيته سوف يبحث عنها خارج أسوار البيت ولا يردعه شي من البحث عن فتاة أخرى تتصف بهذه الصفات القيمة كي تجلب له السعادة والمرح التي يفتقدها.
الزوجة المرحة الباسمة في الأغلب هي الهدية المناسبة لكل زوجبروحها الجميلة المتسامحة، وقديماً في أمثالنا الشعبية قالوا: «الزوجة المفروشة،جوزها عندها من العِشا».
يؤكدالدكتور أنور الأتربي، أستاذ المخ والأعصاب بجامعة القاهرة، أن الزوجة البشوشة تطيلعمر رفيق الحياة، وتستطيع أن ترفع عن كاهله أعباء الحياة القاسية، وهذه الزوجة نعمةسماوية، ومفتاح للسعادة الزوجية في حد ذاتها. ومن هذا المنطلق أثبتت الأبحاث أنالمتزوجين السعداء يعمرون أطول، عكس المقولة السابقة التي تدعي أن الزواج مسؤولياتتقصر العمر وتطيح بالإنسان!.
وتؤكد الدراسات: «مَن يرغب في تدمير علاقته الزوجية وجعلها مملة،فليتحدث «الزوجان» لدى الخلود إلى النوم عن المشاكل، فالاستمتاع بالوصال يحتاج إلىالمرح والابتسام، ومع الضحك يتنفس الإنسان بعمق، ومن يتنفس بعمق يمكنه الوصول إلىقمة النشوة».
باختصار ... كيف تصبحين إنسانةمرحة؟
- لا بد من تغيير نظرتك إلى الحياة.
- اجعلي المرح جزءاً منأسلوب حياتك.
- اسعي إلى المرح والضحك بنفسك.
- وثقي صلتك بالأشخاص الذينيتمتعون بالفكاهة والمرح.
- خالطي الناس بالأحاديث الشيقة المرحة.
- تعلمي كيف تتسامحين مع الأحداث اليومية المزعجة،وتتخطينها.
- انظري حولك، وتأملي كيف يتألق المبتسمون، وكيف يتجهمالعابسون!.
- انظري دوماً إلى المستقبل، ولا تفكري في الماضي.
- اهتميبزوجك والناس من حولك ومشاعرهم وباحتياجاتهم النفسية وليس بالأشياء.
- تأكدي أن سعداء الحظفي الحياة هم الذين حباهم الله بروح الدعابة والمرح.
- تغلغل روح المرح بداخلك يفسر الأزماتإيجابيا
- الزوجة المرحة،المبتسمة أكثر جاذبية وإشراقا
- البساطة والمرح والوجه البشوش... مقومات لحياة أسريةسعيدة
- الدعابة المرحةتؤكد إنسانيتنا، وتكسر حائط الجليد بين الزوجين
- الابتسامة البريئة الصادقة تنم عن سماحة وطيبة متأصلةبالنفس.
- سعيدة الحظ منتملك روحًا مرحة.
- الضحك يخفف منالتوتر، ويقلل من الكآبة
- روح المرح تخفف من إيقاع الحياة، ومسئولياتالأبناء
- إشاعة المرح والدعابة بين الزوجين... مفتاحللسعادة.
- من يضحك أكثر يستمتع أكثر بعلاقة زوجيةأفضل
قالالحكماء:
< الرجل أرجوحة بين ابتسامة المرأة ودمعتها .«جبران خليلجبران».
< الإنسان هو المخلوق الوحيد الذي يتعذب في هذه الدنيا، حتى انه اضطرلاختراع الضحك.>«نيتشة»
< الضحك من صفة الرجال، أما البكاء فهو من سِماتالمرأة. «كانْت»
تعليق