هناك اعتقاد شائع بأن النساء لايعرفن كتم الإسرار حباً في الثرثرة والفضفضة
ولكن هناك دراسة ألمانية حديثة أظهرت عكس ذلك
حيث أكدت أن المرأة أكثر كتمانا للأسرار لأنها تدرك أكثر من الرجل
أهمية الاحتفاظ بالسر ومتي تفشي به أو تفجره في وجه صاحبه.
وأشارت هذه الدراسة أيضا إلي أن النساء يقضين16 ساعة يوميا في الكلام والثرثرة إلا أن هناك دائما أسرارا لايبحن بها لأحد سواء كانوا رجالا أو نساء
وقسمت الدراسة الأسرار إلى ثلاثة أنواع:
الأول / أسرار لا تبوح بها مطلقا وتمثل10% لاتصالها المباشر بنقاط العنف في الشخصية والمواقف المحرجة التي حدثت بحياتنا
الثاني: / هو الذي يمكن البوح به للزوج أو الزوجة أو الأصدقاء المقربين, ويتعلق بمشاكل الصحة والحالة المادية, وهذا النوع من الأسرار يمثل60% من أسرار الانسان
كما ذكرت الدراسة الألمانية أن أصحاب هذا النوع من الأسرار تنتابهم حالة من الشجاعة لدي اعترافهم بأسرارهم ولكنهم سرعان ما يتعرضون لنوبة ندم شديدة عقب الإفصاح عنها.
أما النوع الثالث / فيطلق عليه الباحثون السر المعلن لأنه يتصل بالمشاكل اليومية ومواقف العمل والبيت والشارع بصورة تقترب من الحكايات المملة
وأكدت الدراسة أيضا أن البوح بالاسرار غالبا ما يرجع الي أننا لانجد الوقت الكافي لتخزينها أو كتمانها داخل انفسنا أو بسبب عدم قدرة الشخص نفسه على كتم الاسرار
والطريف في هذه الدراسة أنها أكدت أن الأطفال هم الأكثر احتفاظا بأسرارهم الخاصة لسنوات طويلة بينما يفشلون في حماية السر الذي نطلب منهم الحفاظ عليه!
ولاشك أن وجود سر في حياة أي إنسان رجلا كان أم امرأة يجعله غامضا لبعض الشيء والمرأة هي الأكثر مهارة في جعل الرجل حائرا في كشف سرها..
وكلما ازدادت غموضا ازداد الرجل تعلقا بها, وكثير من النساء يعرفن هذا الأمر ويدركن ان جمالهن يكمن في هذا الغموض حتي لو كان في بعض الأحيان وهميا..!!
ولكن هناك دراسة ألمانية حديثة أظهرت عكس ذلك
حيث أكدت أن المرأة أكثر كتمانا للأسرار لأنها تدرك أكثر من الرجل
أهمية الاحتفاظ بالسر ومتي تفشي به أو تفجره في وجه صاحبه.
وأشارت هذه الدراسة أيضا إلي أن النساء يقضين16 ساعة يوميا في الكلام والثرثرة إلا أن هناك دائما أسرارا لايبحن بها لأحد سواء كانوا رجالا أو نساء
وقسمت الدراسة الأسرار إلى ثلاثة أنواع:
الأول / أسرار لا تبوح بها مطلقا وتمثل10% لاتصالها المباشر بنقاط العنف في الشخصية والمواقف المحرجة التي حدثت بحياتنا
الثاني: / هو الذي يمكن البوح به للزوج أو الزوجة أو الأصدقاء المقربين, ويتعلق بمشاكل الصحة والحالة المادية, وهذا النوع من الأسرار يمثل60% من أسرار الانسان
كما ذكرت الدراسة الألمانية أن أصحاب هذا النوع من الأسرار تنتابهم حالة من الشجاعة لدي اعترافهم بأسرارهم ولكنهم سرعان ما يتعرضون لنوبة ندم شديدة عقب الإفصاح عنها.
أما النوع الثالث / فيطلق عليه الباحثون السر المعلن لأنه يتصل بالمشاكل اليومية ومواقف العمل والبيت والشارع بصورة تقترب من الحكايات المملة
وأكدت الدراسة أيضا أن البوح بالاسرار غالبا ما يرجع الي أننا لانجد الوقت الكافي لتخزينها أو كتمانها داخل انفسنا أو بسبب عدم قدرة الشخص نفسه على كتم الاسرار
والطريف في هذه الدراسة أنها أكدت أن الأطفال هم الأكثر احتفاظا بأسرارهم الخاصة لسنوات طويلة بينما يفشلون في حماية السر الذي نطلب منهم الحفاظ عليه!
ولاشك أن وجود سر في حياة أي إنسان رجلا كان أم امرأة يجعله غامضا لبعض الشيء والمرأة هي الأكثر مهارة في جعل الرجل حائرا في كشف سرها..
وكلما ازدادت غموضا ازداد الرجل تعلقا بها, وكثير من النساء يعرفن هذا الأمر ويدركن ان جمالهن يكمن في هذا الغموض حتي لو كان في بعض الأحيان وهميا..!!
تعليق