السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواني وأخواتي الأعزاء
هذه نبضة حزن من قلبي
أرجو أن تنال اعجابكم كما أروجو ابداء رأيكم.....]
أنت يا من أحبه...
لقد خيل إلي للحظة أن قلمي الذي أكتب به قد نطق قائلا لي:
كفاك أيتها الفتاة... كفاك حزنا وألما... كفاك خوفا وبكاء...
لقد أجهدتي نفسك... وأجهدتني معك...
لكن ما الذي أفعله لا أستطيع أن أدع يوما يمضي دون أن أبكي على حالي...
لا أستطيع أن أدع ساعة تمر دون أن أرطب وجنتاي بقطرات من دمعي...
كثيرا ما أحدث نفسي... فتشكو لي بأنها تهب دائما ولا تلقى ردا...
كثيرا ما أحاول إقناع ذاتي بأن ما يحدث حولي لا يستحق مني دمعة واحدة...
ولا لحظة فكر...
أطلقت لنفسي العنان... لكي تحلم بكل ما تريد...
وسمحت لفكري بأن يقرر لي مصيري... وأن يرسم لي خطوط حياتي...
راجية أن يضعا حدا لآلامي ومعاناتي...
وأن يجدا طريقا للنهاية التي لابد لي أن أصل إليها...
وبين لحظة وأخرى... ثارت آلآمي... وهبت همومي من مرقدها...
وانفجرت عيناي باكية... فحلمي قد مات قبل أن يولد...
وآمالي انهارت قبل بنائها... وأظلم طريقي قبل أن ينار...
وانطلقت صرخة من داخلي... تذكرني بأن ما أحاول القيام به ليس من حقي...
تخبرني بأن أبكي ولا أضحك!!...
أن أتألم ولا أفر?ح... أن أسمع ولا أتكلم...
لا أعلم ما الذي أفعله؟...
لقد شعرت بتوقف الإحساس بداخلي... شعرت بالخوف...
شعرت بالتشاؤم وفقد الأمل من كل شيء...
لا أملك سوى أن أعزي نفسي بباقة من زهور قد ذبلت...
لأنني كلما فكرت وحاولت بأن أجعل لحياتي بسمة وأهب لفرحتي...
يطفئني صوت من داخلي قائلا:
لا تحاولي لأن الفرح لأن يعود ألى شفاتك فقد تلبسك الحزن .
هذه نبضة حزن من قلبي
أرجو أن تنال اعجابكم كما أروجو ابداء رأيكم.....]
أنت يا من أحبه...
لقد خيل إلي للحظة أن قلمي الذي أكتب به قد نطق قائلا لي:
كفاك أيتها الفتاة... كفاك حزنا وألما... كفاك خوفا وبكاء...
لقد أجهدتي نفسك... وأجهدتني معك...
لكن ما الذي أفعله لا أستطيع أن أدع يوما يمضي دون أن أبكي على حالي...
لا أستطيع أن أدع ساعة تمر دون أن أرطب وجنتاي بقطرات من دمعي...
كثيرا ما أحدث نفسي... فتشكو لي بأنها تهب دائما ولا تلقى ردا...
كثيرا ما أحاول إقناع ذاتي بأن ما يحدث حولي لا يستحق مني دمعة واحدة...
ولا لحظة فكر...
أطلقت لنفسي العنان... لكي تحلم بكل ما تريد...
وسمحت لفكري بأن يقرر لي مصيري... وأن يرسم لي خطوط حياتي...
راجية أن يضعا حدا لآلامي ومعاناتي...
وأن يجدا طريقا للنهاية التي لابد لي أن أصل إليها...
وبين لحظة وأخرى... ثارت آلآمي... وهبت همومي من مرقدها...
وانفجرت عيناي باكية... فحلمي قد مات قبل أن يولد...
وآمالي انهارت قبل بنائها... وأظلم طريقي قبل أن ينار...
وانطلقت صرخة من داخلي... تذكرني بأن ما أحاول القيام به ليس من حقي...
تخبرني بأن أبكي ولا أضحك!!...
أن أتألم ولا أفر?ح... أن أسمع ولا أتكلم...
لا أعلم ما الذي أفعله؟...
لقد شعرت بتوقف الإحساس بداخلي... شعرت بالخوف...
شعرت بالتشاؤم وفقد الأمل من كل شيء...
لا أملك سوى أن أعزي نفسي بباقة من زهور قد ذبلت...
لأنني كلما فكرت وحاولت بأن أجعل لحياتي بسمة وأهب لفرحتي...
يطفئني صوت من داخلي قائلا:
لا تحاولي لأن الفرح لأن يعود ألى شفاتك فقد تلبسك الحزن .
تعليق