أحبتي الكرام هذا نص يتطفل بفضول كبير على ملامح (العارف) يقترب منه بمقدار ابتعاده عنه .. هو محاولة ولا أدعي نجاحها
كنت قد نشرت النص في بعض المواقع الإلكترونية ، وأرجو أن ينال شرف الظهور هنا ، وشرف التوقيع بشهادتكم حوله سلباً أو إيجاباً
مع احترامي
العارف
(إلى نور السراج .. قليل من كثير)
عَلى جبلٍ
يَنشرُ جناحَيهِ ،
تَتشكَّلُ ملامحُهُ على المَاءِ ،
والنَّار ..
عَميقةً ، و شاحِبة .
**
عندَ كلِّ مكابدةٍ
يَقفُ
يمسحُ الندى المُشتعلَ عن عينينِ وَالِهتَين
وكأنَّهُ
لم
يَكنْ
بَعد
**
كصلاةٍ
تؤمُّ الوجودَ
يَحملُ سغبَه الدَّائم
**
على رأسِ سبابتِه
تتلظى . .
حَمامة ُالدُّعاءْ
سَحَراً
. . . . . . . . . . . ..
وفي الصَّباح
لا يعجبُ من
اندلاق ِ
النُّجومِ
بين يديهِ
كنت قد نشرت النص في بعض المواقع الإلكترونية ، وأرجو أن ينال شرف الظهور هنا ، وشرف التوقيع بشهادتكم حوله سلباً أو إيجاباً
مع احترامي
العارف
(إلى نور السراج .. قليل من كثير)
عَلى جبلٍ
يَنشرُ جناحَيهِ ،
تَتشكَّلُ ملامحُهُ على المَاءِ ،
والنَّار ..
عَميقةً ، و شاحِبة .
**
عندَ كلِّ مكابدةٍ
يَقفُ
يمسحُ الندى المُشتعلَ عن عينينِ وَالِهتَين
وكأنَّهُ
لم
يَكنْ
بَعد
**
كصلاةٍ
تؤمُّ الوجودَ
يَحملُ سغبَه الدَّائم
**
على رأسِ سبابتِه
تتلظى . .
حَمامة ُالدُّعاءْ
سَحَراً
. . . . . . . . . . . ..
وفي الصَّباح
لا يعجبُ من
اندلاق ِ
النُّجومِ
بين يديهِ
تعليق