بسم الله الرحمن الرحيم
عن حذيفة بن اليَمان قال: خَطَبَنا رسولُ الله صلّى الله عليه وآله فقال: « لو لم يَبقَ من الدنيا إلاّ يومٌ واحد لَطَوّل الله عزّوجلّ ذلك اليومَ حتّى يَبعَثَ فيه رجلاً من وُلدي اسمه اسمي »، فقام سلمان الفارسي رضي الله عنه فقال: يا رسول الله، مِن أيّ وُلدك ؟ قال: « مِن وَلَدي هذا » وضرب بيده على الحسين. ( عقد الدرر في أخبار المنتظر للمقدسي الشافعي السلمي:24، وذخائر العقبى للمحبّ الطبريّ:136، وفرائد السمطين للجويني الشافعي 325:2 ).
• وقال صلّى الله عليه وآله: « إنّ الأئمّة بعدي اثنا عشر، عددَ نُقباء بني إسرائيل، تسعةٌ مِن صُلب الحسين، والتاسع قائمهم، يخرج في آخر الزمان فيملؤها عدلاً كما مُلِئت جوراً وظُلماً »( كفاية الأثر للخزار القمّي:250 ).
• عن حذيفة، عن النبيّ صلّى الله عليه وآله: « المهديُّ رجلٌ مِن وُلدي، وجهُه كالقمر الدرّي، اللون لونٌ عربي، والجسم جسمٌ إسرائيلي، يملأ الأرض عدلاً كما مُلِئت جوراً، يرضى بخلافته أهلُ السماء وأهل الأرض والطيرُ في الهواء » ( فردوس الأخبار للديلمي 221:4، العمد لابن البطريق:439 ).
• وعن الإمام جعفر الصادق عليه السلام: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « القائمُ مِن وُلدي اسمُه اسمي، وكنيته كنيتي، وشمائله شمائلي، وسُنّتُه سُنّتي، يُقيم الناسَ على ملّتي وشريعتي، ويدعوهم إلى كتاب ربّي عزّوجلّ، مَن أطاعه فقد أطاعني، ومَن عصاه فقد عصاني، ومَن أنكره في غَيبته فقد أنكرني، ومَن كذّبه فقد كذّبني، ومَن صدّقه فقد صدّقني. إلى الله أشكو المكذِّبين لي في أمره، والجاحدين لقولي في شأنه، والمُضلّين لأمّتي عن طريقته، وسيعلم الذين ظلموا أيَّ مُنقلَبٍ ينقلبون »( كمال الدين للصدوق 411:2 ).
• وعن أمير المؤمنين عليه السلام في وصف الإمام المهديّ المنتظر عجّل الله فرجه الشريف: « يَعطِف الهوى على الهُدى إذا عَطَفوا الهُدى على الهوى، ويَعطِف الرأيَ على القرآن إذا عطفوا القرآن على الرأي » ( نهج البلاغة: الخطبة 138، غرر الحكم للآمدي:363 ).
• وعن أبي بصير، عن الإمام أبي جعفر الباقر عليه السلام: « إنّ القائم يَهبِط من ثَنيّة ذي طُوى، في عِدّة أهل بدرٍ ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً، حتّى يُسند ظهره إلى الحجر الأسود، ويهزّ الراية الغالبة » ( الغَيبة للنعماني:315 ـ عنه: إثبات الهداة للحرّ العاملي 547:3، بحار الأنوار للشيخ المجلسي 370:52 ).
• وعن عائشة، عن النبيّ صلّى الله عليه وآله في التعريف بالإمام المهديّ عليه السلام قال: « هو رجلٌ من عترتي، يقاتل على سُنّتي كما قاتلتُ على الوحي » ( الفتن لابن حمّاد 379:1 ـ عنه: عقد الدرر:16، الصواعق المحرقة لابن حجر:164، والقول المختصر في علامات المهديّ المنتظر لابن حجر الهيثمي:7 و 12).
• وعن أنس بن مالك قال: سمعتُ رسول الله صلّى الله عليه وآله يقول: « نحن وُلد عبدالمطّلب سادة أهل الجنّة: أنا وحمزة وعليّ وجعفر، والحسن والحسين، والمهدي » ( سنن ابن ماجة 1368:2، المستدرك للحاكم 11:3 صحّحه على شرط مسلم، وتاريخ بغداد للخطيب البغدادي 434:9 ).
• وقال صلّى الله عليه وآله: « إنّ الله عزّوجلّ اختار من الأيّام يومَ الجمعة، ومن الليالي ليلة القدر، ومن الشهور شهر رمضان، واختارني من الرسل، واختار منّي عليّاً، واختار من عليٍّ الحسنَ والحسين، واختار منهما تسعةً تاسعُهم قائمهم، وهو ظاهرهم وهو باطنهم » ( إثبات الوصيّة للمسعودي:225، وكمال الدين 281:1 ).
• وعن ابن عبّاس: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « إنّ الله اطّلع إلى الأرض اطّلاعةً فاختارني منها، ثمّ اطّلع ثانيةً فاختار منها عليّاً، وهو أبو سِبطَيَّ الحسنِ والحسين. إنّ الله جعلني وإيّاهم حُججاً على عباده، وجعل من صُلب الحسين أئمّةً يقومون بأمري، التاسعُ منهم قائمُ أهل بيتي، ومَهديُّ أمّتي » ( المسلك في أصول الدين:273 ـ ونحوه: الهداية الكبرى للخصيبي: 362 ).
• وعن عبدالله بن عبّاس أيضاً قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « لمّا عُرِج بي إلى السماء السابعة ومنها إلى سِدرة المنتهى، ومن السدرة إلى حُجُب النور، ناداني ربّي جلّ جلاله: يا محمّد، أنت عبدي وأنا ربُّك، فلي فاخضَعْ، وإيّاي فاعبُدْ، وعلَيَّ فتَوكَّل، وبي فثِقْ، فانّي قد رَضِيتُ بك عبداً وحبيباً، ورسولاً ونبيّاً، وبأخيك عليٍّ خليفةً وباباً، فهو حُجّتي على عبادي وإمامٌ لخَلْقي، به يُعرَف أوليائي مِن أعدائي، وبه يُميَّز حزبُ الشيطان مِن حزبي، وبه يُقام دِيني وتُحفَظ حدودي وتُنفَذ أحكامي، وبك وبه وبالأئمّة مِن وُلده أرحَمُ عبادي وإمائي، وبالقائم منكم أعمرُ أرضي بتسبيحي وتهليلي وتقديسي وتكبيري وتمجيدي، وبه أُطهّر الأرضَ من أعدائي، وأُورثها أوليائي، وبه أجعل كلمة الذين كفروا بيَ السُّفلى وكلمتي العُليا، وبه أُحيي عبادي وبلادي بعلمي، وله أُظهر الكنوز والذخائر بمشيّتي، وإيّاه أظهر على الأسرار والضمائر بإرادتي، وأُمدّه بملائكتي لِتُؤيّدَه على إنفاذ أمري وإعلانِ دِيني، ذلك وليّي حقّاً، ومهديُّ عبادي صدقاً »( أمالي الصدوق:504 ).
• وعن عبدالله بن عمر قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « يَخرُج المهديُّ على رأسه غَمامة، فيها مُنادٍ ينادي: هذا المهديُّ خليفةُ الله فاتَّبِعُوه » ( البيان في أخبار صاحب الزمان للگنجي الشافعي:511 قال: هذا حديثٌ حسَنٌ ما رويناه إلاّ من هذا الوجه، أخرجه أبو نُعَيم في ( مناقب المهديّ ). ومثله: عقد الدرر:135، وفرائد السمطين 316:2، وغيرهما. ومثله: تاريخ الخميس للدياربكري 288:2، وكفاية الطالب للگنجي الشافعي:511 عن ابن عمر أيضاً ).
• وعن خلاّد بن الصفّار قال: سُئل أبو عبدالله الصادق عليه السلام: هل وُلِد القائم عليه السلام ؟ فقال: « لا، ولو أدركتُه لَخدمتُه أيّامَ حياتي »( الغَيبة للنعماني:245، عقد الدرر:160، بحار الأنوار 148:51 ).
• وعن ابن عبّاس عن النبيّ صلّى الله عليه وآله: « المهديُّ طاووس أهل الجنّة » ( فردوس الأخبار للديلمي 222:4 ـ عنه: البيان للگنجي الشافعي:501 ).
• وعن أبي بصير: قال الصادق جعفر بن محمّد: « طُوبى لشيعة قائمنا، المُنتظِرين لظهوره في غَيبته، والمطيعين له في ظهوره، أولئك أولياء الله، ألا إنّ أولياءَ الله لا خوفٌ عليهم ولا هُم يحزنون » ( كمال الدين:357، عنه: إثبات الهداة 475:3 ).
عن حذيفة بن اليَمان قال: خَطَبَنا رسولُ الله صلّى الله عليه وآله فقال: « لو لم يَبقَ من الدنيا إلاّ يومٌ واحد لَطَوّل الله عزّوجلّ ذلك اليومَ حتّى يَبعَثَ فيه رجلاً من وُلدي اسمه اسمي »، فقام سلمان الفارسي رضي الله عنه فقال: يا رسول الله، مِن أيّ وُلدك ؟ قال: « مِن وَلَدي هذا » وضرب بيده على الحسين. ( عقد الدرر في أخبار المنتظر للمقدسي الشافعي السلمي:24، وذخائر العقبى للمحبّ الطبريّ:136، وفرائد السمطين للجويني الشافعي 325:2 ).
• وقال صلّى الله عليه وآله: « إنّ الأئمّة بعدي اثنا عشر، عددَ نُقباء بني إسرائيل، تسعةٌ مِن صُلب الحسين، والتاسع قائمهم، يخرج في آخر الزمان فيملؤها عدلاً كما مُلِئت جوراً وظُلماً »( كفاية الأثر للخزار القمّي:250 ).
• عن حذيفة، عن النبيّ صلّى الله عليه وآله: « المهديُّ رجلٌ مِن وُلدي، وجهُه كالقمر الدرّي، اللون لونٌ عربي، والجسم جسمٌ إسرائيلي، يملأ الأرض عدلاً كما مُلِئت جوراً، يرضى بخلافته أهلُ السماء وأهل الأرض والطيرُ في الهواء » ( فردوس الأخبار للديلمي 221:4، العمد لابن البطريق:439 ).
• وعن الإمام جعفر الصادق عليه السلام: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « القائمُ مِن وُلدي اسمُه اسمي، وكنيته كنيتي، وشمائله شمائلي، وسُنّتُه سُنّتي، يُقيم الناسَ على ملّتي وشريعتي، ويدعوهم إلى كتاب ربّي عزّوجلّ، مَن أطاعه فقد أطاعني، ومَن عصاه فقد عصاني، ومَن أنكره في غَيبته فقد أنكرني، ومَن كذّبه فقد كذّبني، ومَن صدّقه فقد صدّقني. إلى الله أشكو المكذِّبين لي في أمره، والجاحدين لقولي في شأنه، والمُضلّين لأمّتي عن طريقته، وسيعلم الذين ظلموا أيَّ مُنقلَبٍ ينقلبون »( كمال الدين للصدوق 411:2 ).
• وعن أمير المؤمنين عليه السلام في وصف الإمام المهديّ المنتظر عجّل الله فرجه الشريف: « يَعطِف الهوى على الهُدى إذا عَطَفوا الهُدى على الهوى، ويَعطِف الرأيَ على القرآن إذا عطفوا القرآن على الرأي » ( نهج البلاغة: الخطبة 138، غرر الحكم للآمدي:363 ).
• وعن أبي بصير، عن الإمام أبي جعفر الباقر عليه السلام: « إنّ القائم يَهبِط من ثَنيّة ذي طُوى، في عِدّة أهل بدرٍ ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً، حتّى يُسند ظهره إلى الحجر الأسود، ويهزّ الراية الغالبة » ( الغَيبة للنعماني:315 ـ عنه: إثبات الهداة للحرّ العاملي 547:3، بحار الأنوار للشيخ المجلسي 370:52 ).
• وعن عائشة، عن النبيّ صلّى الله عليه وآله في التعريف بالإمام المهديّ عليه السلام قال: « هو رجلٌ من عترتي، يقاتل على سُنّتي كما قاتلتُ على الوحي » ( الفتن لابن حمّاد 379:1 ـ عنه: عقد الدرر:16، الصواعق المحرقة لابن حجر:164، والقول المختصر في علامات المهديّ المنتظر لابن حجر الهيثمي:7 و 12).
• وعن أنس بن مالك قال: سمعتُ رسول الله صلّى الله عليه وآله يقول: « نحن وُلد عبدالمطّلب سادة أهل الجنّة: أنا وحمزة وعليّ وجعفر، والحسن والحسين، والمهدي » ( سنن ابن ماجة 1368:2، المستدرك للحاكم 11:3 صحّحه على شرط مسلم، وتاريخ بغداد للخطيب البغدادي 434:9 ).
• وقال صلّى الله عليه وآله: « إنّ الله عزّوجلّ اختار من الأيّام يومَ الجمعة، ومن الليالي ليلة القدر، ومن الشهور شهر رمضان، واختارني من الرسل، واختار منّي عليّاً، واختار من عليٍّ الحسنَ والحسين، واختار منهما تسعةً تاسعُهم قائمهم، وهو ظاهرهم وهو باطنهم » ( إثبات الوصيّة للمسعودي:225، وكمال الدين 281:1 ).
• وعن ابن عبّاس: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « إنّ الله اطّلع إلى الأرض اطّلاعةً فاختارني منها، ثمّ اطّلع ثانيةً فاختار منها عليّاً، وهو أبو سِبطَيَّ الحسنِ والحسين. إنّ الله جعلني وإيّاهم حُججاً على عباده، وجعل من صُلب الحسين أئمّةً يقومون بأمري، التاسعُ منهم قائمُ أهل بيتي، ومَهديُّ أمّتي » ( المسلك في أصول الدين:273 ـ ونحوه: الهداية الكبرى للخصيبي: 362 ).
• وعن عبدالله بن عبّاس أيضاً قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « لمّا عُرِج بي إلى السماء السابعة ومنها إلى سِدرة المنتهى، ومن السدرة إلى حُجُب النور، ناداني ربّي جلّ جلاله: يا محمّد، أنت عبدي وأنا ربُّك، فلي فاخضَعْ، وإيّاي فاعبُدْ، وعلَيَّ فتَوكَّل، وبي فثِقْ، فانّي قد رَضِيتُ بك عبداً وحبيباً، ورسولاً ونبيّاً، وبأخيك عليٍّ خليفةً وباباً، فهو حُجّتي على عبادي وإمامٌ لخَلْقي، به يُعرَف أوليائي مِن أعدائي، وبه يُميَّز حزبُ الشيطان مِن حزبي، وبه يُقام دِيني وتُحفَظ حدودي وتُنفَذ أحكامي، وبك وبه وبالأئمّة مِن وُلده أرحَمُ عبادي وإمائي، وبالقائم منكم أعمرُ أرضي بتسبيحي وتهليلي وتقديسي وتكبيري وتمجيدي، وبه أُطهّر الأرضَ من أعدائي، وأُورثها أوليائي، وبه أجعل كلمة الذين كفروا بيَ السُّفلى وكلمتي العُليا، وبه أُحيي عبادي وبلادي بعلمي، وله أُظهر الكنوز والذخائر بمشيّتي، وإيّاه أظهر على الأسرار والضمائر بإرادتي، وأُمدّه بملائكتي لِتُؤيّدَه على إنفاذ أمري وإعلانِ دِيني، ذلك وليّي حقّاً، ومهديُّ عبادي صدقاً »( أمالي الصدوق:504 ).
• وعن عبدالله بن عمر قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « يَخرُج المهديُّ على رأسه غَمامة، فيها مُنادٍ ينادي: هذا المهديُّ خليفةُ الله فاتَّبِعُوه » ( البيان في أخبار صاحب الزمان للگنجي الشافعي:511 قال: هذا حديثٌ حسَنٌ ما رويناه إلاّ من هذا الوجه، أخرجه أبو نُعَيم في ( مناقب المهديّ ). ومثله: عقد الدرر:135، وفرائد السمطين 316:2، وغيرهما. ومثله: تاريخ الخميس للدياربكري 288:2، وكفاية الطالب للگنجي الشافعي:511 عن ابن عمر أيضاً ).
• وعن خلاّد بن الصفّار قال: سُئل أبو عبدالله الصادق عليه السلام: هل وُلِد القائم عليه السلام ؟ فقال: « لا، ولو أدركتُه لَخدمتُه أيّامَ حياتي »( الغَيبة للنعماني:245، عقد الدرر:160، بحار الأنوار 148:51 ).
• وعن ابن عبّاس عن النبيّ صلّى الله عليه وآله: « المهديُّ طاووس أهل الجنّة » ( فردوس الأخبار للديلمي 222:4 ـ عنه: البيان للگنجي الشافعي:501 ).
• وعن أبي بصير: قال الصادق جعفر بن محمّد: « طُوبى لشيعة قائمنا، المُنتظِرين لظهوره في غَيبته، والمطيعين له في ظهوره، أولئك أولياء الله، ألا إنّ أولياءَ الله لا خوفٌ عليهم ولا هُم يحزنون » ( كمال الدين:357، عنه: إثبات الهداة 475:3 ).