بسم الله الرحمن الرحيم
في شأن هذا المعنى ورد عدد كبير من النصوص النبويّة الشريفة لدى كتب المسلمين سُنّةً وشيعة في صيغٍ عديدة، منها:
1 ـ مَن مات بغير إمامٍ مات مِيتةً جاهليّة.
2 ـ مَن لم يعرف إمام زمانه مات ميتةً جاهليّة.
3 ـ مَن مات ليلةً وليس في عنقه بيعةُ إمام مات ميتةً جاهليّة.
4 ـ مَن مات ولا إمامَ له مات ميتةً جاهليّة.
5 ـ مَن مات ولم يعرف إمام زمانه فلَيمُتْ إن شاء يهوديّاً وإن شاء نصرانيّاً.
6 ـ مَن مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتةً جاهليّة.
7 ـ مَن مات وليس عليه إمامٌ جامع فقد مات ميتةً جاهليّة.
8 ـ مَن مات وليس عليه إمام فمِيتتُه ميتةٌ جاهليّة.
9 ـ مَن مات وليس عليه إمام مات ميتةً جاهليّة.
10 ـ مَن مات وليس له إمام فميتتُه مِيتةٌ جاهليّة.. وغيرها في معناها.
أمّا مصادر هذه النصوص، فهذا بعضها:
1 ـ الطبقات الكبرى لابن سعد 107:5. 2 ـ شرح المقاصد للتفتازانيّ 239:5. 3 ـ مسند أبي داود الطيالسيّ 259. 4 ـ كنز العمّال للمتّقي الهندي 103:1 / ح 464 ـ عن معاوية، 65:6 / ح 14863. 5 ـ المعيار والموازنة للإسكافي 24. 6 ـ نقض العثمانيّة للإسكافي 301. 7 ـ صحيح مسلم 1476:2 ـ 1477 / ح 1848 ـ 1849، 107:8. 8 ـ العلل الواردة في الأحاديث للدارقطني الشافعي 63:7. 9 ـ الزوائد للبزّار 144:1 ، 143:2. 10 ـ الكنى والأسماء للدولابي 3:2. 11 ـ صحيح ابن حِبّان 49:7 / ح 4554. 12 ـ كتاب المجروحين لابن حِبّان 286:1. 13 ـ المعجم الكبير للطبراني 350:10 / ح 10687. 14 ـ المعجم الوسيط للطبراني 175:1 / ح 227. 15 ـ المغني للأسدأبادي 116:1. 16 ـ نديم الفريد لابن مسكويه. 17 ـ حلية الأولياء لأبي نعيم 224:3. 18 ـ الجمع بين الصحيحين للحميدي. 19 ـ الملل والنحل للشهرستانيّ 172:1 ـ طبعة القاهرة. 20 ـ المسائل الخمسون للفخرالرازي / المسألة 47 ص 384. 21 ـ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 155:9 ، 242:13. 22 ـ شرح صحيح مسلم للنووي 240:12. 23 ـ الإحسان بترتيب صحيح ابن حبّان للحنفي 49:7. 24 ـ مجمع الزوائد للهيثمي 218:5 ـ عن معاوية الذي تمرّد على إمام زمانه أمير المؤمنين عليٍّ عليه السّلام. وص 224 عن ابن عبّاس، وص 225 عن معاوية أيضاً. 25 ـ كشف الأستار للهيثمي 252:2 / ح 1635. 260 ـ فتح الباري لابن حجر العسقلاني 5:13 ـ عن عبدالله بن عمر الذي لم يبايع إمام زمانه عليّاً أمير المؤمنين عليه السّلام، حتّى أدرك الحجّاجَ فبايعه! 27 ـ الجواهر المضيئة للقاري الحنفي 509:2. 28 ـ مجمع الفوائد للمغربي 259:2 / ح 6048، و ح 6049 ـ عن معاوية. 29 ـ البريقة المحموديّة للخادمي الحنفي 116:1. 30 ـ إزالة الغين للفيض آبادي الهندي. 31 ـ ينابيع المودّة للقندوزي الحنفي 350:1 ـ 351 / الباب 38. 32 ـ تاريخ آل محمّد صلوات الله عليهم لبهلول بهجت أفندي.. وغيرها كثير.
وأمّا رواة هذه الأحاديث فهم سبعة:
1 ـ زيد بن الأرقم. 2 ـ عامر بن أبي ربيعة العنزي. 3 ـ عبدالله بن عبّاس. 4 ـ عبدالله بن عمر بن الخطّاب. 5 ـ عويمر بن مالك « أبو الدرداء ». 6 ـ مُعاذ بن جبل. 7 ـ معاوية بن أبي سفيان.
وفي معنى الحديث روى: أبو هريرة، وأنس بن مالك.
ويُفهَم من الحديث النبويّ الشريف أن:
أولاً ـ في كلّ زمان لابدّ من وجود إمامٍ حيّ، فيعني أنّ في زمننا هذا إماماً أيضاً.
ثانياً ـ أنّ معرفة إمام الزمان واجبة على كلّ مسلم.
ثالثا ـ مَن انصرف عن معرفة إمامه حتّى مات، مات مِيتةً جاهليّة.
وهذه دعوة واضحة صريحة إلى وجوب التعرّف على إمام الزمان، والاعتقاد به، وبيعته، وطاعته.
* * *
في شأن هذا المعنى ورد عدد كبير من النصوص النبويّة الشريفة لدى كتب المسلمين سُنّةً وشيعة في صيغٍ عديدة، منها:
1 ـ مَن مات بغير إمامٍ مات مِيتةً جاهليّة.
2 ـ مَن لم يعرف إمام زمانه مات ميتةً جاهليّة.
3 ـ مَن مات ليلةً وليس في عنقه بيعةُ إمام مات ميتةً جاهليّة.
4 ـ مَن مات ولا إمامَ له مات ميتةً جاهليّة.
5 ـ مَن مات ولم يعرف إمام زمانه فلَيمُتْ إن شاء يهوديّاً وإن شاء نصرانيّاً.
6 ـ مَن مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتةً جاهليّة.
7 ـ مَن مات وليس عليه إمامٌ جامع فقد مات ميتةً جاهليّة.
8 ـ مَن مات وليس عليه إمام فمِيتتُه ميتةٌ جاهليّة.
9 ـ مَن مات وليس عليه إمام مات ميتةً جاهليّة.
10 ـ مَن مات وليس له إمام فميتتُه مِيتةٌ جاهليّة.. وغيرها في معناها.
أمّا مصادر هذه النصوص، فهذا بعضها:
1 ـ الطبقات الكبرى لابن سعد 107:5. 2 ـ شرح المقاصد للتفتازانيّ 239:5. 3 ـ مسند أبي داود الطيالسيّ 259. 4 ـ كنز العمّال للمتّقي الهندي 103:1 / ح 464 ـ عن معاوية، 65:6 / ح 14863. 5 ـ المعيار والموازنة للإسكافي 24. 6 ـ نقض العثمانيّة للإسكافي 301. 7 ـ صحيح مسلم 1476:2 ـ 1477 / ح 1848 ـ 1849، 107:8. 8 ـ العلل الواردة في الأحاديث للدارقطني الشافعي 63:7. 9 ـ الزوائد للبزّار 144:1 ، 143:2. 10 ـ الكنى والأسماء للدولابي 3:2. 11 ـ صحيح ابن حِبّان 49:7 / ح 4554. 12 ـ كتاب المجروحين لابن حِبّان 286:1. 13 ـ المعجم الكبير للطبراني 350:10 / ح 10687. 14 ـ المعجم الوسيط للطبراني 175:1 / ح 227. 15 ـ المغني للأسدأبادي 116:1. 16 ـ نديم الفريد لابن مسكويه. 17 ـ حلية الأولياء لأبي نعيم 224:3. 18 ـ الجمع بين الصحيحين للحميدي. 19 ـ الملل والنحل للشهرستانيّ 172:1 ـ طبعة القاهرة. 20 ـ المسائل الخمسون للفخرالرازي / المسألة 47 ص 384. 21 ـ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 155:9 ، 242:13. 22 ـ شرح صحيح مسلم للنووي 240:12. 23 ـ الإحسان بترتيب صحيح ابن حبّان للحنفي 49:7. 24 ـ مجمع الزوائد للهيثمي 218:5 ـ عن معاوية الذي تمرّد على إمام زمانه أمير المؤمنين عليٍّ عليه السّلام. وص 224 عن ابن عبّاس، وص 225 عن معاوية أيضاً. 25 ـ كشف الأستار للهيثمي 252:2 / ح 1635. 260 ـ فتح الباري لابن حجر العسقلاني 5:13 ـ عن عبدالله بن عمر الذي لم يبايع إمام زمانه عليّاً أمير المؤمنين عليه السّلام، حتّى أدرك الحجّاجَ فبايعه! 27 ـ الجواهر المضيئة للقاري الحنفي 509:2. 28 ـ مجمع الفوائد للمغربي 259:2 / ح 6048، و ح 6049 ـ عن معاوية. 29 ـ البريقة المحموديّة للخادمي الحنفي 116:1. 30 ـ إزالة الغين للفيض آبادي الهندي. 31 ـ ينابيع المودّة للقندوزي الحنفي 350:1 ـ 351 / الباب 38. 32 ـ تاريخ آل محمّد صلوات الله عليهم لبهلول بهجت أفندي.. وغيرها كثير.
وأمّا رواة هذه الأحاديث فهم سبعة:
1 ـ زيد بن الأرقم. 2 ـ عامر بن أبي ربيعة العنزي. 3 ـ عبدالله بن عبّاس. 4 ـ عبدالله بن عمر بن الخطّاب. 5 ـ عويمر بن مالك « أبو الدرداء ». 6 ـ مُعاذ بن جبل. 7 ـ معاوية بن أبي سفيان.
وفي معنى الحديث روى: أبو هريرة، وأنس بن مالك.
ويُفهَم من الحديث النبويّ الشريف أن:
أولاً ـ في كلّ زمان لابدّ من وجود إمامٍ حيّ، فيعني أنّ في زمننا هذا إماماً أيضاً.
ثانياً ـ أنّ معرفة إمام الزمان واجبة على كلّ مسلم.
ثالثا ـ مَن انصرف عن معرفة إمامه حتّى مات، مات مِيتةً جاهليّة.
وهذه دعوة واضحة صريحة إلى وجوب التعرّف على إمام الزمان، والاعتقاد به، وبيعته، وطاعته.
* * *
تعليق