انكشف سر حضور إحدى المدعوات لحفل زفاف وهي ملتفة بعباءتها ووجهها خالٍ
من المساحيق وطرف ثوب البيت يتدلى من تحت العباءة بعد أن كانت عودت قريباتها
وصديقاتها على أن تتسيد الحفلات بأناقتها وماكياجها الفاخر.
وتعود القصة في حضور السيدة بهذا الشكل في حفل زفاف أخت صديقتها والذي أخبرتها
بأنها مريضة جدا وقد عادت لتوها من المستشفى ولكن رغبة في تأدية الواجب
حضرت الحفل بيد أن هذه الحيلة لم تنطل على أحد ممن يعرفها لأن من المستحيل أن تزور أحدا إلا بأفضل شكل وهيبة
وأخيرا أفشت حماة السيدة هذا السر الذي سعت وراءه الفضوليات:
ففي يوم الحفل توجهت الزوجة مع زوجها كالعادة إلى الصالون وقامت بعمل ماكياج وتسريحة لشعرها وشراء ثوباً من افخر الثياب ،
والزوج يشاهد استعداداتها للحفل وفي قلبه غصّة لأنها لا تتزين له رغم مصارحته لها لأكثر من مناسبة
ويبدو أن الزوج اتخذ قرارا بأن لا تذهب الزوجة للحفل وأخبرها أنه سيذهب لجلب عشاء وأنه يريد محادثتها في أمور عديدة لتعود حياتهما الزوجية
كما كانت في شهورها الأولى. :
ولما عاد بالعشاء صدم بمنظر الزوجة وقد خلعت فستان السهرة ولبست ثوبا واسعاً من ثياب الأعمال المنزلية وأزالت الماكياج ووضعت كريما مرطبا وفكت تسريحة شعرها ورفعته بربطة شعر فما كان منه إلا ان حلف لها بأن تقبل حلا من أثنين إماالطلاق وإما ذهابها للحفل بهذا الشكل
ورغم دموعها واستحلافها إياه إلا أنه تمسك برأيه مخبرا إياها أنه لم يحرمها من أي مال لتتزين للناس فلماذا بخلت عليه بشكلها لساعة واحدة؟
فما كان من الزوجة إلا الإذعان له وحضورها الحفل لعدة دقائق تعرضت فيها لنظرات محرجة وغريبة وأثارت العديد من الأسئلة وأفشى الزوج بسرهذا التأديب لأمه وأخواته لينفذ صداها إلى آذان الصديقات والأقارباء
للأسف ان هذا حال الزوجات هذة الايام وغيرها تهتم بالتزين للغير وداخل المنزل لاشيءوإذا أتاها الضيوف تلبس احلي الملابس وتتزين وتضع اغلى العطور تخرج للافراح تتزين وتتباها فأين الذمه والظمير.
وفي النهايه يقوم الرجل باادوار لاتستطيع الزوجه استيعابها, مثل:
-1-الزوج يفكر في الزوجه الاخرى لربما ينال منها ماافتقده من الزوجه الاولى
.2-اذا لم يستطع لظروف ما سوف يفكر في السفر الى خارج البلادوهذا شيء لايدوم طويلا
.3- انا اعتقد اذا كانت الحياة هكذا فمن الواجب مراجعة كلا الطرفين حساباتهويحاول ايجاد الحلول المثلى لكي تستمر الحياة كما يجب.
هذه القصة منقولة .....
وتعود القصة في حضور السيدة بهذا الشكل في حفل زفاف أخت صديقتها والذي أخبرتها
بأنها مريضة جدا وقد عادت لتوها من المستشفى ولكن رغبة في تأدية الواجب
حضرت الحفل بيد أن هذه الحيلة لم تنطل على أحد ممن يعرفها لأن من المستحيل أن تزور أحدا إلا بأفضل شكل وهيبة
وأخيرا أفشت حماة السيدة هذا السر الذي سعت وراءه الفضوليات:
ففي يوم الحفل توجهت الزوجة مع زوجها كالعادة إلى الصالون وقامت بعمل ماكياج وتسريحة لشعرها وشراء ثوباً من افخر الثياب ،
والزوج يشاهد استعداداتها للحفل وفي قلبه غصّة لأنها لا تتزين له رغم مصارحته لها لأكثر من مناسبة
ويبدو أن الزوج اتخذ قرارا بأن لا تذهب الزوجة للحفل وأخبرها أنه سيذهب لجلب عشاء وأنه يريد محادثتها في أمور عديدة لتعود حياتهما الزوجية
كما كانت في شهورها الأولى. :
ولما عاد بالعشاء صدم بمنظر الزوجة وقد خلعت فستان السهرة ولبست ثوبا واسعاً من ثياب الأعمال المنزلية وأزالت الماكياج ووضعت كريما مرطبا وفكت تسريحة شعرها ورفعته بربطة شعر فما كان منه إلا ان حلف لها بأن تقبل حلا من أثنين إماالطلاق وإما ذهابها للحفل بهذا الشكل
ورغم دموعها واستحلافها إياه إلا أنه تمسك برأيه مخبرا إياها أنه لم يحرمها من أي مال لتتزين للناس فلماذا بخلت عليه بشكلها لساعة واحدة؟
فما كان من الزوجة إلا الإذعان له وحضورها الحفل لعدة دقائق تعرضت فيها لنظرات محرجة وغريبة وأثارت العديد من الأسئلة وأفشى الزوج بسرهذا التأديب لأمه وأخواته لينفذ صداها إلى آذان الصديقات والأقارباء
للأسف ان هذا حال الزوجات هذة الايام وغيرها تهتم بالتزين للغير وداخل المنزل لاشيءوإذا أتاها الضيوف تلبس احلي الملابس وتتزين وتضع اغلى العطور تخرج للافراح تتزين وتتباها فأين الذمه والظمير.
وفي النهايه يقوم الرجل باادوار لاتستطيع الزوجه استيعابها, مثل:
-1-الزوج يفكر في الزوجه الاخرى لربما ينال منها ماافتقده من الزوجه الاولى
.2-اذا لم يستطع لظروف ما سوف يفكر في السفر الى خارج البلادوهذا شيء لايدوم طويلا
.3- انا اعتقد اذا كانت الحياة هكذا فمن الواجب مراجعة كلا الطرفين حساباتهويحاول ايجاد الحلول المثلى لكي تستمر الحياة كما يجب.
هذه القصة منقولة .....
تعليق