إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اكتب كرامة او فضيلة لمعصوم ثم اطلب اخرى من الذي بعدك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لواء الطف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة امامي الحسن مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم ..

    قال الشّيخ محمود الشّيخانيّ القادريّ الشّافعي: ومن كراماته ( أي الإمام الجواد عليه السّلام ) أنّه كان تُطوى له الأرض، فيصلّي في يومٍ واحدٍ بمكّة والمدينة والشّام والعراق. ( الصّراط السَّويّ في مناقب آل النبيّ للشيخانيّ الشّافعي ص 404 ـ من المخطوطة ).

    أطلب كرام عن الأمام الحسن المجتبى بن علي بن ابي طالب عليهم السلام ..



    ارحب بك اخي الكريم واشكرك على ردك ومساهمتك


    روى الشيخ العلامة المجلسي في بحار الأنوار - (43 / 343) قال :

    قال مروان بن الحكم: إني مشغوف ببغلة الحسن بن علي (عليهما السلام) فقال له ابن أبي عتيق: إن دفعتها إليك تقضي لي ثلاثين حاجة ؟ قال: نعم
    قال: إذا اجتمع القوم فإني آخذ في مآثر قريش وأمسك عن مآثر الحسن فلمني على ذلك.

    فلما حضر القوم أخذ في أولية قريش، فقال مروان: ألا تذكر أولية أبي محمد وله في هذا ما ليس لاحد، قال: إنما كنا في ذكر الاشراف، ولو كنا في ذكر الانبياء لقدمنا ذكره.
    فلما خرج الحسن (عليه السلام) ليركب، اتبعه ابن أبي عتيق، فقال له الحسن و تبسم:
    أ لك حاجة ؟

    قال: نعم ركوب البغلة، فنزل الحسن (عليه السلام) ودفعها إليه. إن الكريم إذا خادعته انخدعا.



    اطلب كرامة للامام الباقر عليه السلام

    اترك تعليق:


  • امامي الحسن
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم ..

    قال الشّيخ محمود الشّيخانيّ القادريّ الشّافعي: ومن كراماته ( أي الإمام الجواد عليه السّلام ) أنّه كان تُطوى له الأرض، فيصلّي في يومٍ واحدٍ بمكّة والمدينة والشّام والعراق. ( الصّراط السَّويّ في مناقب آل النبيّ للشيخانيّ الشّافعي ص 404 ـ من المخطوطة ).

    أطلب كرام عن الأمام الحسن المجتبى بن علي بن ابي طالب عليهم السلام ..


    اترك تعليق:


  • لواء الطف
    رد
    بما ان الأخت (كفال زينب ) لم تكتب طلبها فسنكتبه عوضا عنها

    نطلب كرامة للامام الجواد عليه السلام

    اترك تعليق:


  • لواء الطف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة كفال زينب مشاهدة المشاركة
    السلام من الله عليكم

    قال يونس بن ظبيان : كنت عند الصادق ( عليه السلام ) مع جماعة ، فقلت : قول الله تعالى لإبراهيم : ( فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ ) ، أو كانت أربعة من أجناس مختلفة ؟ أو من جنس واحد ؟ فقال : ( أتحبّون أن أريكم مثله ؟ ) قلنا : بلى ، قال : ( يا طاووس ) ، فإذا طاووس طار إلى حضرته ، ثمّ قال : ( يا غراب ) ، فإذا غراب بين يديه ، ثمّ قال : ( يا بازي ) ، فإذا بازي بين يديه ، ثمّ قال : ( يا حمامة ) ، فإذا حمامة بين يديه .
    ثمّ أمر بذبحها كلّها وتقطيعها ، ونتف ريشها ، وأن يخلط ذلك كلّه بعضه ببعض ، ثمّ أخذ برأس الطاووس فقال : ( يا طاووس ) ، فرأينا لحمه وعظامه وريشه يتميّز من غيره حتّى التزق ذلك كلّه برأسه ، وقام الطاووس بين يديه حيّاً ، ثمّ صاح بالغراب كذلك ، وبالبازي والحمامة مثل ذلك ، فقامت كلّها أحياء بين يديه .


    كرامة او فضل لصاحبة العطايا السيدة رقية عليها السلام

    الشكر موصول اليك اختي المحترمة (كفال زينب) على مشاركتكم في الموضوع واضافتكم القيمة

    واود التنويه الى ان الموضوع خاص بكرامات المعصومين الاربعة عشر عليهم السلام


    ننتظر منكم طلب كرامة لاحد المصومين عليهم السلام جزاكم الله خير الجزاء

    اترك تعليق:


  • كفال زينب
    رد
    السلام من الله عليكم

    قال يونس بن ظبيان : كنت عند الصادق ( عليه السلام ) مع جماعة ، فقلت : قول الله تعالى لإبراهيم : ( فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ ) ، أو كانت أربعة من أجناس مختلفة ؟ أو من جنس واحد ؟ فقال : ( أتحبّون أن أريكم مثله ؟ ) قلنا : بلى ، قال : ( يا طاووس ) ، فإذا طاووس طار إلى حضرته ، ثمّ قال : ( يا غراب ) ، فإذا غراب بين يديه ، ثمّ قال : ( يا بازي ) ، فإذا بازي بين يديه ، ثمّ قال : ( يا حمامة ) ، فإذا حمامة بين يديه .
    ثمّ أمر بذبحها كلّها وتقطيعها ، ونتف ريشها ، وأن يخلط ذلك كلّه بعضه ببعض ، ثمّ أخذ برأس الطاووس فقال : ( يا طاووس ) ، فرأينا لحمه وعظامه وريشه يتميّز من غيره حتّى التزق ذلك كلّه برأسه ، وقام الطاووس بين يديه حيّاً ، ثمّ صاح بالغراب كذلك ، وبالبازي والحمامة مثل ذلك ، فقامت كلّها أحياء بين يديه .


    كرامة او فضل لصاحبة العطايا السيدة رقية عليها السلام

    اترك تعليق:


  • الصدوق
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة زدني علما مشاهدة المشاركة
    فضيلة للامام الباقر(ع)

    من المسائل التي أعضلت على الحكام ، ولم يهتدوا إلى وجه الصواب فيها ، فاستوجبت تدخّل الإمام عليه‌السلام ، ما نقل في التاريخ أن ملك الروم هدّد عبد الملك ابن مروان حين أراد عبد الملك تبديل العملة الرومية المتداولة آنذاك ، فأنكره واستشاط غيظاً ، فكتب إلى عبد الملك يتهدّده بأن ينقش على الدراهم والدنانير شتم النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله ، فتحيّر عبد الملك كيف يمكن أن يتراجع عن موقفه الذي يضعف موقف الدولة ، وإذا لم يتراجع فسوف يصدر ملك الروم عملة ينقش فيها سبّ النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله ، فأشار إليه روح بن زنباع أن يرسل إلى الباقر عليه‌السلام

    ليستقدمه إلى الشام ، فقدم عليه وأعطاه الرأي في الإصرار على إصدار عملة إسلامية ، وبيّن له أوزانها وما يكتب فيها ، وطلب إليه أن يلزم المسلمين آنذاك باستعمال هذه العملة ، وأن لا يستعملوا العملة الرومية تحت طائلة العقوبة والتهديد ، فعمل عبد الملك ما طلب الإمام عليه‌السلام ، وعندما علم ملك الروم بإجراءات عبد الملك لم ينفذ تهديده ، فقيل له : افعل ما كنت تهدّد به ملك العرب. فقال : إنما أردت أن أغيظه بما كتبت إليه ، لأنّي كنت قادراً عليه والمال وغيره برسوم للروم ، فأما الآن فلا أفعل لأن ذلك لا يتعامل به أهل الإسلام ، وبهذا أنقذ الباقر عليه‌السلام الواقع الإسلامي من مأزق حقيقي ، وأحبط الخطة الرومية في زعزعة النظام المالي للمسلمين.


    أسعدوني بكتابة فضيلة للامام الكاظم (ع)




    فضيلة للامام الكاظم (عليه السلام)



    نقل العلامة المجلسي في البحار ، قال :


    عن محمد بن علي الصوفي قال: استأذن إبراهيم الجمال رضي الله عنه على أبي الحسن علي بن يقطين الوزير فحجبه، فحج علي بن يقطين في تلك السنة فاستأذن بالمدينة على مولانا موسى بن جعفر(عليهما السلام) فحجبه، فرآه ثاني يومه فقال علي بن يقطين: يا سيدي ما ذنبي ؟ فقال
    (عليه السلام) :

    " حجبتك لانك حجبت أخاك إبراهيم الجمال وقد أبى الله أن يشكر سعيك أو يغفر لك إبراهيم الجمال "


    فقلت: سيدي ومولاي من لي بابراهيم الجمال في هذا الوقت وأنا بالمدينة وهو بالكوفة ؟ فقال
    (عليه السلام) :

    " إذا كان الليل فامض إلى البقيع وحدك من غير أن يعلم بك أحد من أصحابك وغلمانك واركب نجيباً هناك مسرجا "

    قال: فوافى البقيع وركب النجيب ولم يلبث أن أناخه على باب إبراهيم الجمال بالكوفة فقرع الباب وقال: أنا علي بن يقطين.
    فقال إبراهيم الجمال من داخل الدار: وما يعمل علي بن يقطين الوزير ببابي ؟ !
    فقال علي بن يقطين: يا هذا إن أمري عظيم وآلى عليه أن يأذن له، فلما دخل
    قال: يا إبراهيم إن المولى (عليه السلام) أبى أن يقبلني أو تغفر لي، فقال: يغفر الله لك فآلى علي بن يقطين على إبراهيم الجمال أن يطأ خده فامتنع إبراهيم من ذلك فآلى عليه ثانيا ففعل، فلم يزل إبراهيم يطأ خده وعلي بن يقطين يقول: اللهم اشهد، ثم انصرف وركب النجيب وأناخه من ليلته بباب المولى موسى بن جعفر (عليه السلام) بالمدينة فأذن له ودخل عليه فقبله .


    بحار الأنوار - (48 / 85)



    كرامة أو فضيلة للامام الصادق (عليه السلام)

    اترك تعليق:


  • زدني علما
    رد
    فضيلة للامام الباقر(ع)

    من المسائل التي أعضلت على الحكام ، ولم يهتدوا إلى وجه الصواب فيها ، فاستوجبت تدخّل الإمام عليه‌السلام ، ما نقل في التاريخ أن ملك الروم هدّد عبد الملك ابن مروان حين أراد عبد الملك تبديل العملة الرومية المتداولة آنذاك ، فأنكره واستشاط غيظاً ، فكتب إلى عبد الملك يتهدّده بأن ينقش على الدراهم والدنانير شتم النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله ، فتحيّر عبد الملك كيف يمكن أن يتراجع عن موقفه الذي يضعف موقف الدولة ، وإذا لم يتراجع فسوف يصدر ملك الروم عملة ينقش فيها سبّ النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله ، فأشار إليه روح بن زنباع أن يرسل إلى الباقر عليه‌السلام

    ليستقدمه إلى الشام ، فقدم عليه وأعطاه الرأي في الإصرار على إصدار عملة إسلامية ، وبيّن له أوزانها وما يكتب فيها ، وطلب إليه أن يلزم المسلمين آنذاك باستعمال هذه العملة ، وأن لا يستعملوا العملة الرومية تحت طائلة العقوبة والتهديد ، فعمل عبد الملك ما طلب الإمام عليه‌السلام ، وعندما علم ملك الروم بإجراءات عبد الملك لم ينفذ تهديده ، فقيل له : افعل ما كنت تهدّد به ملك العرب. فقال : إنما أردت أن أغيظه بما كتبت إليه ، لأنّي كنت قادراً عليه والمال وغيره برسوم للروم ، فأما الآن فلا أفعل لأن ذلك لا يتعامل به أهل الإسلام ، وبهذا أنقذ الباقر عليه‌السلام الواقع الإسلامي من مأزق حقيقي ، وأحبط الخطة الرومية في زعزعة النظام المالي للمسلمين.


    أسعدوني بكتابة فضيلة للامام الكاظم (ع)
    التعديل الأخير تم بواسطة زدني علما; الساعة 12-04-2013, 11:18 AM.

    اترك تعليق:


  • الصدوق
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سجاد القزويني مشاهدة المشاركة
    فضيلة للامام السجاد عليه السلام
    عن حمران ابن اعين قال:كان الامام علي ابن الحسين زين العابدين(عليه السلام)
    قاعدا في جماعهمن اصحابه اذ جاءته ظبيه فبصبصت عنده وضربت بيدها فقال
    علي ابن الحسين زين العابدين(عليه السلام) لاصحابه اتدرون ما تقول هذه الظبية؟ قالوا لا قال: الامام
    (عليه السلام) تدعي هذه الظبيه ان فلان ابن فلان من قريش اصطاد خشفا لها في هذا اليوم ,وانما جاءت ان اسأل القريشي ان يترك الخشف بين يديها فترضعه تم قال
    زين العابدين(عليه السلام)
    قوامها بنا الى الصياد فقامو بأجمعهم فأتوه فخرج اليهم فقال الامام
    زين العابدين(عليه السلام) فداك ابي وامي ماجاء بك؟ فقال الامام
    زين العابدين(عليه السلام) اسألك بحقي عليك ألا أخرجت الي الخشف الذي اصطدته اليوم كي ترضعه فأخرج الصّياد الخشف ووضعه بين يدي امه فأرضعته فقال الامام
    زين العابدين(عليه السلام) اسألك يا فلان لما وهبت لنا الخشف قال الصياد قد فعلت
    فقال الامام
    زين العابدين(عليه السلام)عندئذ وأرسل الخشف مع امهافحضت الظبية فبصبصت وحركت ذنبها
    فقال الامام
    زين العابدين(عليه السلام)اتدرون ماقالت هذه الظبية ؟ قالو لا
    فقال الامام
    (عليه السلام)قالت رد الله عليكم كل غائب لكم وغفر لعلي ابن الحسين كما رد علي ولدي)

    اطلب كرامه لسيدي ومولاي الامام الهادي (عليه السلام)



    قال العلامة البحراني في مدينة المعاجز :




    عن أبي علي الفضل بن الحسن الطبرسي في ( إعلامالورى ) : باسناده عن أبى عبد الله أحمد بن محمد بن عياش قال :حدثني أبو طالب عبد الله بن أحمد بن يعقوب قال : حدثنا الحسين بنأحمد المالكي الاسدي قال : أخبرني أبو هاشم الجعفري قال :

    كنتبالمدينة حين مر بها ( بغا ) أيام الواثق في طلب الاعراب ، فقال
    أبو الحسن - عليه السلام - :

    " اخرجوا بنا حتى ننظر إلى تعبئة هذا التركي "

    فخرجنا فوقفنا ، فمرت بنا تعبئته ، فمر بنا تركي ، فكلمه أبو الحسن - عليه
    السلام - بالتركية ، فنزل عن فرسه ، فقبل حافر دابته .


    قال : فحلفت التركي وقلت له : ما قال لك الرجل ؟ قال : هذا نبى ؟
    قلت : ليس هذا بنبى ، قال : دعاني باسم سميت به [ في صغرى ] في
    بلاد الترك ، ما علمه أحد إلى الساعة .




    كتاب مدينة المعاجز - (ج 7 / ص 452)




    فضيلة للامام الباقر (عليه السلام)



    التعديل الأخير تم بواسطة الصدوق; الساعة 12-05-2013, 03:45 PM.

    اترك تعليق:


  • سجاد القزويني
    رد
    فضيلة للامام السجاد عليه السلام
    عن حمران ابن اعين قال:كان الامام علي ابن الحسين زين العابدين(عليه السلام)
    قاعدا في جماعهمن اصحابه اذ جاءته ظبيه فبصبصت عنده وضربت بيدها فقال
    علي ابن الحسين زين العابدين(عليه السلام) لاصحابه اتدرون ما تقول هذه الظبية؟ قالوا لا قال: الامام
    (عليه السلام) تدعي هذه الظبيه ان فلان ابن فلان من قريش اصطاد خشفا لها في هذا اليوم ,وانما جاءت ان اسأل القريشي ان يترك الخشف بين يديها فترضعه تم قال
    زين العابدين(عليه السلام)
    قوامها بنا الى الصياد فقامو بأجمعهم فأتوه فخرج اليهم فقال الامام
    زين العابدين(عليه السلام) فداك ابي وامي ماجاء بك؟ فقال الامام
    زين العابدين(عليه السلام) اسألك بحقي عليك ألا أخرجت الي الخشف الذي اصطدته اليوم كي ترضعه فأخرج الصّياد الخشف ووضعه بين يدي امه فأرضعته فقال الامام
    زين العابدين(عليه السلام) اسألك يا فلان لما وهبت لنا الخشف قال الصياد قد فعلت
    فقال الامام
    زين العابدين(عليه السلام)عندئذ وأرسل الخشف مع امهافحضت الظبية فبصبصت وحركت ذنبها
    فقال الامام
    زين العابدين(عليه السلام)اتدرون ماقالت هذه الظبية ؟ قالو لا
    فقال الامام
    (عليه السلام)قالت رد الله عليكم كل غائب لكم وغفر لعلي ابن الحسين كما رد علي ولدي)

    اطلب كرامه لسيدي ومولاي الامام الهادي (عليه السلام)

    التعديل الأخير تم بواسطة سجاد القزويني; الساعة 11-04-2013, 08:58 AM.

    اترك تعليق:


  • لواء الطف
    رد
    فضيلة للامام الحسين عليه السلام

    قال ابن الصباغ المالكي في الفصول المهمة في معرفة أحوال الأئمة :


    وأقبل رجل من معسكر عمر بن سعد يقال له مالك بن حوزة على فرس له حتّى وقف عند الخندق وجعل ينادي : أبشر ياحسين ، فقد تلفحك النار في الدنيا قبل الآخرة ، فقال له الحسين : كذبت يا عدوّاللَّه ، إنّي قادم على ربّ رحيم وشفيع مطاع وذلك جدّي رسول اللَّه صلى الله عليه وآله ثمّ قال الحسين : من هذا الرجل؟ فقالوا : هذا مالك بن حوزة ، فقال الحسين : اللّهمّ حزّه إلى النار وأذقه حرّها في الدنيا قبل مصيره إلى الآخرة . قال : فلم يكن بأسرع أن شبث به الفرس فألقطه في النار فاحترق . وفي تاريخ الطبري : 6 / 246 ، 4 / 327 ط آخر يذكره باسم عبداللَّه بن حوزة ، وابن الأثير في الكامل : 4 / 29 وانظر ينابيع المودة للقندوزي الحنفي : 3 / 70 ط اُسوة ولكن بلفظ : جبيرة الكلبي . . . فاضطرب به فرسه في جدول فوقع فيه فتعلّقت رجله بالركاب ووقع رأسه في الأرض ونفر الفرس فأخذه يمرّ به فيضرب برأسه كلّ حجر وكلّ شجر حتّى مات .
    قال ابن أعثم في الفتوح أيضاً : فخرّ الحسين ساجداً مطيعاً ، ثمّ رفع رأسه وقال : يا لها من دعوة ما كان أسرع إجابتها .





    اطلب فضيلة للامام السجاد عليه السلام

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X