بسم الله لرحمن الرحيم
اللهم صل على اشرف خلقك ابي القاسم محمد واله الطيبين الطاهرين
الحجاب هو تاج جمالك
أخواتي الفاضلات أحذرن المخطط التدميري من وراء حجاب الموضة الحديثة !!
....لم يجد الغرب الكافر سبيلاً الى نزع الحجاب من على رأس المرأة المسلمة,
وحين لم يرَّ بُداً من الأعتراف بنظام الأسلام التشريعي للحجاب ,في الوقت الذي يزداد فيه أعداد المسلمات الملتزمات بالحجاب والوعي لضرورة التمسك بالتعاليم الأسلامية ..
غار متستراً في كواليس خداعه وألاعيبه ومؤامراته الخبيثة . ليخرج من دياجير التضليل والتغرير بما يجرد حجاب المرأة من معناه الحقيقي وقيمته الجوهرية ,ويتركه غلافاً وأطاراً هشاً متأكلاً
تعبث به أيادي الغرب وتنسجه كيفما شاءت حسبما أرادت!.
...فتفنن بتصميم (حجاب المرأة العصرية المثقفة ) في أفخم دور الأزياء العالمية .
وبث في مراكزه الأعلامية أحدث ضروب الموضة الحديثة للحجاب وصار يكسو المرأة المسلمة المحجبة بأخر ما وصلت اليه يد التغرير الخبيثة من حجاب الشيفون الذي لايستر لون الشعر !
فضلاًعن تجسيم الرأس , والتنورة الفرنسية الضيقة العاملة على أبراز المفاتن وأظهارها , لينأى بذلك ويبتعد بالمرأة عن الحجاب الشرعي الأصيل وفلسفته المبتغاة من لبسهِ,
وليضرب مثلاً للعالم أن الحجاب ماهو الا لباس وزي تقليدي ترتديه بعض نساء المسلمين يتغير ويتلاشى وجوده حسب المتغيرات الزمانية والمكانية .
كما هو الحال في العباءة والأزار العربي الذي فقد معناه بمرور الزمن وتطور الأجيال وأصبح لبسه مقيداً بحدود المكان والمدينة الملتزمة به عرفاً وتقليداً فأذا ما تجاوز حدود هذه المدينة ,
سحبته يد التغيير ومماشاة العصر من على رأس المرأة ورمته في حاوية الضرورة العصرية التي لا بد منها ....!
أن تجريد المرأة المسلمة من حجابها لا يستلزم نزعه نهائياً كما نادى بذلك عملاء الغرب سابقاً في بداية عصر الأنحلال الخلقي كأي لباس يعمل على أثارة الفتن والفواحش..
بسم الله الرحمن الرحيم
"أن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين أمنوا لهم عذاب اليم في الدنيا والأخرة "
صدق الله العلي العظيم
....ويترك الخيار بعد ذلك للمرأة ...رفعت الحجاب عن رأسها أو ما يسمى بالحجاب , أم لا؟؟؟
في الوقت الذي لايبقى للمرأة أي شعور بضرورة ذلك الحجاب ولا بوجوده ولا عدمه !
وتصبح بذلك المرأة المنقادة لبرنامج التدمير الأخلاقي ....هذا واحد من وسائل التحرير لمخطط القضاء على كيان الدين الأسلامي الحنيف ونسخهُ كما نُسخت من قبله اليهودية والنصرانية ....
الحذر ....الحذر ...الحذر ....من الموضة الغربية الملعونة الكافرة
اللهم صل على اشرف خلقك ابي القاسم محمد واله الطيبين الطاهرين
الحجاب هو تاج جمالك
أخواتي الفاضلات أحذرن المخطط التدميري من وراء حجاب الموضة الحديثة !!
....لم يجد الغرب الكافر سبيلاً الى نزع الحجاب من على رأس المرأة المسلمة,
وحين لم يرَّ بُداً من الأعتراف بنظام الأسلام التشريعي للحجاب ,في الوقت الذي يزداد فيه أعداد المسلمات الملتزمات بالحجاب والوعي لضرورة التمسك بالتعاليم الأسلامية ..
غار متستراً في كواليس خداعه وألاعيبه ومؤامراته الخبيثة . ليخرج من دياجير التضليل والتغرير بما يجرد حجاب المرأة من معناه الحقيقي وقيمته الجوهرية ,ويتركه غلافاً وأطاراً هشاً متأكلاً
تعبث به أيادي الغرب وتنسجه كيفما شاءت حسبما أرادت!.
...فتفنن بتصميم (حجاب المرأة العصرية المثقفة ) في أفخم دور الأزياء العالمية .
وبث في مراكزه الأعلامية أحدث ضروب الموضة الحديثة للحجاب وصار يكسو المرأة المسلمة المحجبة بأخر ما وصلت اليه يد التغرير الخبيثة من حجاب الشيفون الذي لايستر لون الشعر !
فضلاًعن تجسيم الرأس , والتنورة الفرنسية الضيقة العاملة على أبراز المفاتن وأظهارها , لينأى بذلك ويبتعد بالمرأة عن الحجاب الشرعي الأصيل وفلسفته المبتغاة من لبسهِ,
وليضرب مثلاً للعالم أن الحجاب ماهو الا لباس وزي تقليدي ترتديه بعض نساء المسلمين يتغير ويتلاشى وجوده حسب المتغيرات الزمانية والمكانية .
كما هو الحال في العباءة والأزار العربي الذي فقد معناه بمرور الزمن وتطور الأجيال وأصبح لبسه مقيداً بحدود المكان والمدينة الملتزمة به عرفاً وتقليداً فأذا ما تجاوز حدود هذه المدينة ,
سحبته يد التغيير ومماشاة العصر من على رأس المرأة ورمته في حاوية الضرورة العصرية التي لا بد منها ....!
أن تجريد المرأة المسلمة من حجابها لا يستلزم نزعه نهائياً كما نادى بذلك عملاء الغرب سابقاً في بداية عصر الأنحلال الخلقي كأي لباس يعمل على أثارة الفتن والفواحش..
بسم الله الرحمن الرحيم
"أن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين أمنوا لهم عذاب اليم في الدنيا والأخرة "
صدق الله العلي العظيم
....ويترك الخيار بعد ذلك للمرأة ...رفعت الحجاب عن رأسها أو ما يسمى بالحجاب , أم لا؟؟؟
في الوقت الذي لايبقى للمرأة أي شعور بضرورة ذلك الحجاب ولا بوجوده ولا عدمه !
وتصبح بذلك المرأة المنقادة لبرنامج التدمير الأخلاقي ....هذا واحد من وسائل التحرير لمخطط القضاء على كيان الدين الأسلامي الحنيف ونسخهُ كما نُسخت من قبله اليهودية والنصرانية ....
الحذر ....الحذر ...الحذر ....من الموضة الغربية الملعونة الكافرة