برأيك من هو السائد والاقوى العرف القبلي والعشائري ام الدين الاسلامي ؟

[علي المصور]

الاخوة الاعزاء من هو الاقوى السائد حاليا وسابقا وماهو السائد في المستقبل القريب والبعيد في المجتمع . العرف القبلي والعشائري والعادات والتقاليد ام الدين الاسلامي الحنيف ؟
ارجو معرفة رايكم اخوتي واخواتي الاعزاء ولاتنسوني من الدعاء لي ولوالدي ولكم .

[أحمد سمير ألبياتي]

للأسف العاداة والتقاليد التي هي مخالفه للدين هي السائده
اليوم وبعد سنين

نحن جاهدين بمحاربتها ومن الله التوفيق

لكم احترامي

[العشق المحمدي]

نعم اخي نجد في بعض مجتمعاتنا تمسكا زائدا بعادات وتقاليد ليس لها أساسا في الدين وقد لايقبلها العقل ولا الدين لكن تجد أيضا صد قوي واعتراض على مجرد المناقشة في شرعية مايفعلون بل تصبح بعدها في خانة المخالفين الذين لا يفهمون في العادات من المزدرين المنبوذين هدى الله الجميع إلى مافيه صلاح أمرهم .

[هدى الكرعاوي]

نجد مجتمعنا في الامس واليوم وغداَ متمسكاً بالعادات والتقاليد العشائرية مهما قلنا بان المجتمع أنفتح او تنور الا أن نجد التقاليد هي السائدة والطاغية في المجتمع أكثر من الدين الاسلامي وهذة التقاليد اما تكون تتناسب مع دين الاسلام الحنيف او لا تمتد معه بصلة أبداً وكثيراً ما نشاهد بأن الناس يهتمون بهذة التقاليد أكثر من اهتمامهم بالدين
مثلاً الناس لا ترغب بالزواج المنقطع وترى فاعله مذنباً مع العلم بأنه محلل من الله عز وجل لكن الرفض يأتي من هذة التقاليد التي طغت في المجتمع
لذلك الناس ترفض أستناداً للتقاليد مبتعدين عن الدين الحنيف
وكما نعرف كلنا بأن الغيبة أشد من الزنا لكن لماذا نجد اليوم بأن الغيبة مسموح بها
الجواب فقط لأنها لا تتعارض مع التقاليد الحاكمة للمجتمع
وأنهم لا يسمحون لاحد مناقشتهم حتى يصلوا الى الامر الصحيح الصادر من الله مثلاً نجد المرأة اليوم اذا توفى زوجها وأنتقل الى رحمة الله نراها تبقى في أرتداء الملابس السوداء طوال عمرها مع العلم أن لبس السواد من المكروهات الا أن التقاليد لم تعطيها الخيار الثاني فأذن التقليد المجتمعي العشائري أرتفع على التمسك بالامور الدينية .
وبما أننا نتكلم بموضوع في المجتمع لنرى الاهتمام الاكثر في التقاليد العشائرية ام الدين الحنيف
علينا ان ننظر الى الاحكام السائدة في المجتمع فنتعرف على الجواب الصريح
التقاليد العشائري حتى في المدن المنفتحة هي السائدة والغالبة على الاحكام الدينية
الاخ الكريم
علي المصور
شكراً لطرح مثل هكذا موضوع
جزاك الله كل خير

[علي المصور]

نجد مجتمعنا في الامس واليوم وغداَ متمسكاً بالعادات والتقاليد العشائرية مهما قلنا بان المجتمع أنفتح او تنور الا أن نجد التقاليد هي السائدة والطاغية في المجتمع أكثر من الدين الاسلامي وهذة التقاليد اما تكون تتناسب مع دين الاسلام الحنيف او لا تمتد معه بصلة أبداً وكثيراً ما نشاهد بأن الناس يهتمون بهذة التقاليد أكثر من اهتمامهم بالدين
مثلاً الناس لا ترغب بالزواج المنقطع وترى فاعله مذنباً مع العلم بأنه محلل من الله عز وجل لكن الرفض يأتي من هذة التقاليد التي طغت في المجتمع
لذلك الناس ترفض أستناداً للتقاليد مبتعدين عن الدين الحنيف
وكما نعرف كلنا بأن الغيبة أشد من الزنا لكن لماذا نجد اليوم بأن الغيبة مسموح بها
الجواب فقط لأنها لا تتعارض مع التقاليد الحاكمة للمجتمع
وأنهم لا يسمحون لاحد مناقشتهم حتى يصلوا الى الامر الصحيح الصادر من الله مثلاً نجد المرأة اليوم اذا توفى زوجها وأنتقل الى رحمة الله نراها تبقى في أرتداء الملابس السوداء طوال عمرها مع العلم أن لبس السواد من المكروهات الا أن التقاليد لم تعطيها الخيار الثاني فأذن التقليد المجتمعي العشائري أرتفع على التمسك بالامور الدينية .
وبما أننا نتكلم بموضوع في المجتمع لنرى الاهتمام الاكثر في التقاليد العشائرية ام الدين الحنيف
علينا ان ننظر الى الاحكام السائدة في المجتمع فنتعرف على الجواب الصريح
التقاليد العشائري حتى في المدن المنفتحة هي السائدة والغالبة على الاحكام الدينية
الاخ الكريم
علي المصور
شكراً لطرح مثل هكذا موضوع
جزاك الله كل خير

تشرفت بمرورك الكريم

[علي المصور]

نعم اخي نجد في بعض مجتمعاتنا تمسكا زائدا بعادات وتقاليد ليس لها أساسا في الدين وقد لايقبلها العقل ولا الدين لكن تجد أيضا صد قوي واعتراض على مجرد المناقشة في شرعية مايفعلون بل تصبح بعدها في خانة المخالفين الذين لا يفهمون في العادات من المزدرين المنبوذين هدى الله الجميع إلى مافيه صلاح أمرهم .

تشرفنا بمرورك الكريم

[علي المصور]

للأسف العاداة والتقاليد التي هي مخالفه للدين هي السائده
اليوم وبعد سنين

نحن جاهدين بمحاربتها ومن الله التوفيق

لكم احترامي

تشرفت بمرورك الكريم اخي وفقك الله