بسم الله الرحمن الرحيم
* الطمع ، وعدم الشبع ، يسكن نظراتهم ، فعيونهم دائبة البحث في وجوه النساء ، وألسنتهم لا تتوانى عن ابداء الاعجاب بمحاسنهن ، وان كانت رفيقة حياته اجمل الجميلات !
* عدم التحصن بالضمير الحي ، والوعي الديني ، يجعل الرجل غير قادر على تكوين جدار ناري ضد مغريات الحياة لهذا يظهر ضعفه امامها اما بشكل مستمر او بين الحين والاخر، ابتداءا بالجوال ، مرورا بالتلفاز ، وانتهاءا بالنت .
* جماح الغريزة ، اذا لم يكن مهذبا ومصقولا ، عند (الاعزب والمتزوج ) ، لا تتوانى ان تُحطم بحوافرها كرامة الشاب ، وشرف الاسرة .
* الفضول ديدن الرجال ... والنساء متهمات به ! فهو يُرخي نظراته لغير امرأته من باب الفضول ، وينظر الى مشاهد محرمة من باب الفضول ، ويرتكب بعض المحرمات ، من باب الفضول ايضا!
* لا يُجيد الرجل الا دور واحد ، وهو دور السيد الآمر ، وفي المقابل يطلب من المرأة ان تؤدي دور الامومة ، ودور الزوجة ، ودور الخادمة ، ودور العاشقة ، وبدرجة امتياز ! وعندما يحدث خلاف بينهما او طلاق ، قالوا : تقصير المرأة هو السبب!
* اطلق لنفسه عنان الحرية ، فنظر ، ثم نظر ، حتى اتخم عينيه بالنظر ، لنساء التلفاز ،غير المحتشمات او صور محرمة في مواقع النت ، ثم وبكل جرئة ، يلتفت الى زوجته المكلومة من فعله ، ابتعدي عن وجهي ، وهل انت امرأة ككل النساء !
* يجيد الرجل النظر الى نواقص المرأة وعيوبها ، ولكن هو اعمى النظر الى عيوب نفسه ونواقصها ! واذا ما تم تنبيهه الى ذلك قال بغرور وتكبر:الرجل لا يُعيبه الا جيبه ، مع العلم ان بعضم جيبه فارغ ايضا !
* عندما يمتدح الرجل جمالا متواجدا في نساءٍ غير زوجته ، تطلب الزوجة منه المال ، لتكون مثلهن ، وعندما يرى الرجل ان الامر وصل الى المال ، يلتفت بكل بخل ، ويقول لها .. ( امزح معك ، فأنت الاجمل في عيني ) !
* عندما يخون الرجل ، وتعلم زوجته ، تكون القضية قضية نزوة ، ولحظة طيش وحب عابر ، وينتظر منها السماح والمغفرة وعندما تخون المرأة ،تكون القضية ، قضية شرف وكرامة ، وغيرة ، وتنتظر منه الطلاق ، ومعاملة بلا رحمة ،في حين الشرع ساوى في عقوبة الرجل والمرأة المحصنين!
* على المرأة ان تتحمل ، مجونه ، سوء اخلاقه ، عدم التزامة ، من اجل الاسرة والعشرة ، والاولاد ، والسمعة ، وحتى لا يصلا الى ابغض الحلال ، اما الرجل ، يبقى بعبثه وطيشه ، راميا خفله مواثيق المودة ، ورب الاسرة ، والناس تُربت على ألم المرأة بكلمات اشد من الالم : اصبري حتى يُعقله الزمان!
* عندما يُصاب الرجل بمرض متعلق برجولته ، يُصبح مجنونا في اثبات رجولته بشتى الطرق ، الزواج من ثانية ، او الخيانة ، او النظر الى المحرمات ، من اجل ان يقول لنفسه ، اني لا زلت بخير ، والعيب في زوجتي ! وعندما يصفعه الزمان بالحقيقة المرة ، لا يتوانى ان يستعطف زوجته لترضى بمصيرها ، بأسم الزاد والملح لرجولته الماضية !
* اغلب الرجال ، لا يعرف لماذا سُمي الرجل رجلا ، لهذا يُقيد معنى الرجولة في امور تافهة ؟
* الرجل اناني لا يفكر الا بنفسه ، عندما يقرر الزواج ، وعندما يختار ، وايضا بعدما يتزوج!
لولا القلة التي احترمها واقدّرها ، لقلت كل الرجال
ارجو من اخوتي الافاضل عدم الزعل مني لان هذه الصفات لاتنطبق على كل رجل
* الطمع ، وعدم الشبع ، يسكن نظراتهم ، فعيونهم دائبة البحث في وجوه النساء ، وألسنتهم لا تتوانى عن ابداء الاعجاب بمحاسنهن ، وان كانت رفيقة حياته اجمل الجميلات !
* عدم التحصن بالضمير الحي ، والوعي الديني ، يجعل الرجل غير قادر على تكوين جدار ناري ضد مغريات الحياة لهذا يظهر ضعفه امامها اما بشكل مستمر او بين الحين والاخر، ابتداءا بالجوال ، مرورا بالتلفاز ، وانتهاءا بالنت .
* جماح الغريزة ، اذا لم يكن مهذبا ومصقولا ، عند (الاعزب والمتزوج ) ، لا تتوانى ان تُحطم بحوافرها كرامة الشاب ، وشرف الاسرة .
* الفضول ديدن الرجال ... والنساء متهمات به ! فهو يُرخي نظراته لغير امرأته من باب الفضول ، وينظر الى مشاهد محرمة من باب الفضول ، ويرتكب بعض المحرمات ، من باب الفضول ايضا!
* لا يُجيد الرجل الا دور واحد ، وهو دور السيد الآمر ، وفي المقابل يطلب من المرأة ان تؤدي دور الامومة ، ودور الزوجة ، ودور الخادمة ، ودور العاشقة ، وبدرجة امتياز ! وعندما يحدث خلاف بينهما او طلاق ، قالوا : تقصير المرأة هو السبب!
* اطلق لنفسه عنان الحرية ، فنظر ، ثم نظر ، حتى اتخم عينيه بالنظر ، لنساء التلفاز ،غير المحتشمات او صور محرمة في مواقع النت ، ثم وبكل جرئة ، يلتفت الى زوجته المكلومة من فعله ، ابتعدي عن وجهي ، وهل انت امرأة ككل النساء !
* يجيد الرجل النظر الى نواقص المرأة وعيوبها ، ولكن هو اعمى النظر الى عيوب نفسه ونواقصها ! واذا ما تم تنبيهه الى ذلك قال بغرور وتكبر:الرجل لا يُعيبه الا جيبه ، مع العلم ان بعضم جيبه فارغ ايضا !
* عندما يمتدح الرجل جمالا متواجدا في نساءٍ غير زوجته ، تطلب الزوجة منه المال ، لتكون مثلهن ، وعندما يرى الرجل ان الامر وصل الى المال ، يلتفت بكل بخل ، ويقول لها .. ( امزح معك ، فأنت الاجمل في عيني ) !
* عندما يخون الرجل ، وتعلم زوجته ، تكون القضية قضية نزوة ، ولحظة طيش وحب عابر ، وينتظر منها السماح والمغفرة وعندما تخون المرأة ،تكون القضية ، قضية شرف وكرامة ، وغيرة ، وتنتظر منه الطلاق ، ومعاملة بلا رحمة ،في حين الشرع ساوى في عقوبة الرجل والمرأة المحصنين!
* على المرأة ان تتحمل ، مجونه ، سوء اخلاقه ، عدم التزامة ، من اجل الاسرة والعشرة ، والاولاد ، والسمعة ، وحتى لا يصلا الى ابغض الحلال ، اما الرجل ، يبقى بعبثه وطيشه ، راميا خفله مواثيق المودة ، ورب الاسرة ، والناس تُربت على ألم المرأة بكلمات اشد من الالم : اصبري حتى يُعقله الزمان!
* عندما يُصاب الرجل بمرض متعلق برجولته ، يُصبح مجنونا في اثبات رجولته بشتى الطرق ، الزواج من ثانية ، او الخيانة ، او النظر الى المحرمات ، من اجل ان يقول لنفسه ، اني لا زلت بخير ، والعيب في زوجتي ! وعندما يصفعه الزمان بالحقيقة المرة ، لا يتوانى ان يستعطف زوجته لترضى بمصيرها ، بأسم الزاد والملح لرجولته الماضية !
* اغلب الرجال ، لا يعرف لماذا سُمي الرجل رجلا ، لهذا يُقيد معنى الرجولة في امور تافهة ؟
* الرجل اناني لا يفكر الا بنفسه ، عندما يقرر الزواج ، وعندما يختار ، وايضا بعدما يتزوج!
لولا القلة التي احترمها واقدّرها ، لقلت كل الرجال
ارجو من اخوتي الافاضل عدم الزعل مني لان هذه الصفات لاتنطبق على كل رجل
تعليق