ياتي النسيم مسلما على راية حمراء فوق قبة صفراء في كل صباح و مساء وهي شوكة في عيون العداء و تبقى و تبقى عالية شامخة
كم و كم مرة حاولوا تنزيلها حاولوا تمزيقها حاولوا حرقها .. لكنهم نزلوا الى الذل و تمزقوا و تفرقوا و احترقوا في الدنيا قبل الاخرة
هي واقفة في الاعلى تنتظر
تنتظر من؟
من سياتي؟
و هل للراية امل؟
هل للراية محبوب؟
تمر الايام و الاشهر و السنين
شوقها يزداد يوما بعد يوم للقاء الحبيب
هي مضطربة متشوشة متشوقة ملهوفة تهتز يمينا و شمالا تقول في نفسها متى ياتي؟
متى ياتي سيدي ؟ ليقبضني بيده الشريفة و ينزلني من اعلى القبة و ينادي باعلى صوته : ( يا لثارات الحسين )
الى متى الانتظار ؟
الى متى؟
الى متى؟
كم و كم مرة حاولوا تنزيلها حاولوا تمزيقها حاولوا حرقها .. لكنهم نزلوا الى الذل و تمزقوا و تفرقوا و احترقوا في الدنيا قبل الاخرة
هي واقفة في الاعلى تنتظر
تنتظر من؟
من سياتي؟
و هل للراية امل؟
هل للراية محبوب؟
تمر الايام و الاشهر و السنين
شوقها يزداد يوما بعد يوم للقاء الحبيب
هي مضطربة متشوشة متشوقة ملهوفة تهتز يمينا و شمالا تقول في نفسها متى ياتي؟
متى ياتي سيدي ؟ ليقبضني بيده الشريفة و ينزلني من اعلى القبة و ينادي باعلى صوته : ( يا لثارات الحسين )
الى متى الانتظار ؟
الى متى؟
الى متى؟
تعليق