بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما نلاحظ المجتمع بصورة عامة نجد انه يكون تحت حكم ثلاث أنواع او اكثر وهي :
اما ان يكون الدين هو الذي يحكمه, او العرف, او الأعلام ,فالإنسان او المجتمع المتدين تراه ملتزم بقوانين الشريعة ولا يخالفها سواء كانت من الواجبات او المحرمات او غيرها ,وبالتالي ان الشريعة هي التي تحكمة ويتقيد بها هذا اولاً .
ثانياً واما ان يكون مجتمع تحكمه (الأعراف القبلية) ويعمل بها واذا تعارض الدين او العرف السائد قدم العرف بل في اغلب الأحيان لايجعل للدين أي أهمية ويقدم العرف القبلي عليه وأمثلته كثيرة جداً .
ثالثاً واما ان يكون الحاكم على الإنسان او المجتمع هو( الأعلام) فكل ما يظهر بالاعلام تراه مطبقاً في اليوم الثاني لمن كان مقلداً للاعلام, واذا سالته عن دينه هل يقبل بهذا قال لا يهمني الدين ويقول: أنا أنسان مقلد الاعلام فكل مايكون بالاعلام سواء كان من فضاءيات او انترنيت او صحف فانا مقلد لهذا ولايهمني الدين والعرف اطلاقاً بل حتى لو كان مخالف للدين انا افعله!!!!!!! .
فهذه اشهر الجهات الحاكمة على الفرد والأسرة فمن برايكم إخوتي الكرام هي الأسلم ؟؟ ولماذا
وماهي نصائحكم لمن كان يحكمه العرف او الأعلام .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما نلاحظ المجتمع بصورة عامة نجد انه يكون تحت حكم ثلاث أنواع او اكثر وهي :
اما ان يكون الدين هو الذي يحكمه, او العرف, او الأعلام ,فالإنسان او المجتمع المتدين تراه ملتزم بقوانين الشريعة ولا يخالفها سواء كانت من الواجبات او المحرمات او غيرها ,وبالتالي ان الشريعة هي التي تحكمة ويتقيد بها هذا اولاً .
ثانياً واما ان يكون مجتمع تحكمه (الأعراف القبلية) ويعمل بها واذا تعارض الدين او العرف السائد قدم العرف بل في اغلب الأحيان لايجعل للدين أي أهمية ويقدم العرف القبلي عليه وأمثلته كثيرة جداً .
ثالثاً واما ان يكون الحاكم على الإنسان او المجتمع هو( الأعلام) فكل ما يظهر بالاعلام تراه مطبقاً في اليوم الثاني لمن كان مقلداً للاعلام, واذا سالته عن دينه هل يقبل بهذا قال لا يهمني الدين ويقول: أنا أنسان مقلد الاعلام فكل مايكون بالاعلام سواء كان من فضاءيات او انترنيت او صحف فانا مقلد لهذا ولايهمني الدين والعرف اطلاقاً بل حتى لو كان مخالف للدين انا افعله!!!!!!! .
فهذه اشهر الجهات الحاكمة على الفرد والأسرة فمن برايكم إخوتي الكرام هي الأسلم ؟؟ ولماذا
وماهي نصائحكم لمن كان يحكمه العرف او الأعلام .
تعليق