محمد بن سليمان الديلمي عن أبيه قال : قلت لابي عبدالله - عليه السلام - فلان بن
عبادته و دينه و فضله ! فقال : كيف عقله ؟ قلت : أدري : فقال : ان الثواب
علي قدر العقل .
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۱۲)
أكمل الناس عقلا أحسنهم خلقا .
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۲۷)
قال رسول الله (ص) : إنا معاشر الانبياء أمرنا أن نكلم الناس علي قدر عقولهم .
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۲۷)
قال رجل له - عليه السلام - ما العقل ؟ قال : ما عبد به الرحمن و اكتسب به۴ -
الجنان . قال : قلت : فالذي كان في معاوية ؟ فقال : تلك النكراء ، تلك
الشيطنة ، وهي شبيهة بالعقل ، و ليست بالعقل .
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۱۱)
عبدالله بن سنان قال : ذكرت لابي عبدالله - عليه السلام - رجلا مبتلي بالوضوء و۵ -
الصلاة و قلت : هو رجل عاقل ، فقال : أبو عبدالله و أي عقل له و هو يطيع الشيطان؟
فقلت له : و كيف يطيع الشيطان ؟ فقلت له : سله هذا الذي يأتيه من أي شي هو؟
فانه يقول لك من عمل الشيطان .
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۱۳)
قال - عليه السلام - : قال رسول الله : يا علي فقر أشد من الجهل ، مال أعود۶ -
من العقل .
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۳۰)
يفلح من يعقل .۷ -
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۳۱)
ليس بين الايمان و الكفر اقلة العقل قيل : و كيف ذاك يا ابن رسول الله ؟ قال
۸ - إن العبد يرفع رغبته الي مخلوق فلو أخلص نيته لله لأتاه الذي يريد في أسرع
من ذلك .
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۳۲ - ۳۳)
طلب العلم فريضة .۹ -
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۳۵)
اذا أراد الله بعبد خيرا فقهه في الدين .۱۰ -
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۳۹)
الراوية لحديثنا يشد به قلوب شيعتنا أفضل من ألف عابد .۱۱ -
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۴۰)
اغد عالما أو متعلما أو أحب أهل العلم ، و تكن رابعا فتهلك ببغضهم .۱۲ -
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۴۱)
في قول الله عز و جل : انما يخشي الله من عباده العلماء قال : يعني بالعلماء۱۳ -
من صدق فعله قوله و من لم يصدق فعله قوله فليس بعالم .
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۴۴)
اذا مات المؤمن الفقيه ثلم في الاسلام ثلمة سيدها شيء .۱۴ -
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۴۶)
انما يهلك الناس لانهم يسألون .۱۵ -
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۴۹)
اياك و خصلتين ففيهما هلك من هلك : اياك أن تفتي الناس برأيك أو تدين بما۱۶ -
تعلم .
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ص ۵۲)
قال المفضل بن عمر : قلت له - عليه السلام - لم يعرف الناجي ؟ قال : من كان۱۷ -
فعله لقوله موافقا .
(اصول الكافي ، ج ۱ ، ۵۶)
تحياتي
تعليق