تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
خرجت ليلى من بطن أمها إلى حياة كانت تتأمل أن تكون سعيدة بالنسبة لها لكن أرادت شيئا ولاقت عكسه فبعد ولادتها استقبلتها والدتها بوداع ودعتها والدتها متجهة لخالقها وخالق كل شيء بعد سنه لا تزيد ولا تنقص قرر والدها إحضار أما لها فتزوج بأنثى تملك من الحنان ما يضن أنه سيعوضها عن الحنان الذي لم تحصل عليه من والدتها هكذا كان يخطط ..
بلغت ليلى السنة الرابعة من عمرها ولم تشعر ولو لوهلة أنها لا تملك أما فقد عوضتها زوجة والدها عن كل شيء حتى أنها نطقت كلمة ( ما ما ) لهذه الزوجة الطيبة ..
كانت ليلى مثل بقية الأطفال تلعب وتمرح والكل يفرح لفرحتها فإن ابتسمت هذه الطفلة يقف الكل حائرا من روعة ابتسامتها وبراءة تصرفاتها تسحرهم كانت ملاكا صغيرا
إذا وضعت ليلى رأسها على الوسادة تغط في سبات عميق لأنها لم تعرف الكره والهموم هربت عنها ..
أنجبت زوجة والدها طفلا ومع خروجه للحياة فرحت به ليلى وكانت تقول أريد أن أختار له اسما وهي لا تعلم أنه مع خروجه ستتغير حياتها ولن تختار شيئا حتى حياتها أصبحت ليست لها فقد تحولت لريشة خفيفة ومن يتحكم بها ويحركها حيث يشاء هي زوجة والدها ..
فهذه الزوجة مع تقدم العمر تزيد من حبها لطفلها وتقلل من الاهتمام بليلى المسكينة ولا تقف عند هذا الحد بل أصبحت تتجاهلها حتى في بعض الليالي تنام المسكينة من دون أن تحصل على وجبة العشاء والسبب عقاب لم تذنب حتى تعاقب عليه ففي كل صراخ لطفلها يحمر جلد ليلى من الضرب اعتقادا من الزوجة ان ليلى هي السبب مرت السنوات وحزن ليلى يسابق جسمها بالنمو وصلت 12 سنه من عمرها ولا أعلم كيف تقدم لها خطيب وهي بهذه العمر لكن من يوجد غير الأفعى عدوة ليلى أو عدوة نفسها يدبر مثل هذه الأمور لم تتحمل ليلى الموقف وانهارت نفسيا قبل ان تنهار جسديا بفعل ضرب زوجة والدها لها ألغيت فكرة الزواج لكن لم تنتهي مأساة ليلى بعد فبعد إلغاء الزواج استخدمت المسكينة ليلى كخادمة في بيت أهلها يتم تشويه صورة ليلى أمام من أراد الارتباط بها ويبتعد وتتلاشى أحلام ليلى بالهروب من سجن زوجة والدها الآن ليلى وصلت الثلاثين سنة من عمرها وحالتها من سيئ إلى أسوء والفضل يعود لزوجة والدها ..
والدها تزوج وأراد أن تكون زوجته عونا لكنها أصرت إلا أن تكون فرعونا ..
وجهة نظري المتواضعة حول هذا الموضوع
ليس كل الإناث سواسية فمنهن من تهتم بنفسها أكثر من غيرها ومنهن من هي عكس ذلك
فمن أهلها أحسنوا تربيتها ستراعي أطفال زوجها وكأنهم خرجوا من بطنها وأعتقد أن هذه القضية لن تنتهي إلا إذا قتلت الغيرة عند النساء وتفكيرهن يكون بعقولهن قبل قلوبهن
_ما هي نظرتك لزوجة الأب الثانية ؟!
_هل من الممكن أن تكون زوجة الأب ام ثانية تمنح الحنان والحب ؟!
_هل من الممكن أن تكون زوجة الأب الثانية أما لأولاد الأولى فعلا لا قولا ؟!
_متى تكون زوجة الأب ظالمه ومتى تكون مظلومة ؟!
_هل ترضين أن تكوني زوجة أب أو بمعنى آخر زوجة ثانية لزوج أنجب قبل ان يرتبط بك ومن غيرك ؟!
_هل يعتبر الأب مشترك في ظلم أبناءه بسبب هذه الزوجة ؟!
_هل تتغير معاملة زوجة الأب الثانية لأبناء زوجها بعد إنجابها أطفالا ؟!
_هل تعتبر قسوة زوجة الأب الثانية مجرد غيره ؟!
_ماهو الغرض في تعذيب زوجة الأب للأبناء ؟!
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
خرجت ليلى من بطن أمها إلى حياة كانت تتأمل أن تكون سعيدة بالنسبة لها لكن أرادت شيئا ولاقت عكسه فبعد ولادتها استقبلتها والدتها بوداع ودعتها والدتها متجهة لخالقها وخالق كل شيء بعد سنه لا تزيد ولا تنقص قرر والدها إحضار أما لها فتزوج بأنثى تملك من الحنان ما يضن أنه سيعوضها عن الحنان الذي لم تحصل عليه من والدتها هكذا كان يخطط ..
بلغت ليلى السنة الرابعة من عمرها ولم تشعر ولو لوهلة أنها لا تملك أما فقد عوضتها زوجة والدها عن كل شيء حتى أنها نطقت كلمة ( ما ما ) لهذه الزوجة الطيبة ..
كانت ليلى مثل بقية الأطفال تلعب وتمرح والكل يفرح لفرحتها فإن ابتسمت هذه الطفلة يقف الكل حائرا من روعة ابتسامتها وبراءة تصرفاتها تسحرهم كانت ملاكا صغيرا
إذا وضعت ليلى رأسها على الوسادة تغط في سبات عميق لأنها لم تعرف الكره والهموم هربت عنها ..
أنجبت زوجة والدها طفلا ومع خروجه للحياة فرحت به ليلى وكانت تقول أريد أن أختار له اسما وهي لا تعلم أنه مع خروجه ستتغير حياتها ولن تختار شيئا حتى حياتها أصبحت ليست لها فقد تحولت لريشة خفيفة ومن يتحكم بها ويحركها حيث يشاء هي زوجة والدها ..
فهذه الزوجة مع تقدم العمر تزيد من حبها لطفلها وتقلل من الاهتمام بليلى المسكينة ولا تقف عند هذا الحد بل أصبحت تتجاهلها حتى في بعض الليالي تنام المسكينة من دون أن تحصل على وجبة العشاء والسبب عقاب لم تذنب حتى تعاقب عليه ففي كل صراخ لطفلها يحمر جلد ليلى من الضرب اعتقادا من الزوجة ان ليلى هي السبب مرت السنوات وحزن ليلى يسابق جسمها بالنمو وصلت 12 سنه من عمرها ولا أعلم كيف تقدم لها خطيب وهي بهذه العمر لكن من يوجد غير الأفعى عدوة ليلى أو عدوة نفسها يدبر مثل هذه الأمور لم تتحمل ليلى الموقف وانهارت نفسيا قبل ان تنهار جسديا بفعل ضرب زوجة والدها لها ألغيت فكرة الزواج لكن لم تنتهي مأساة ليلى بعد فبعد إلغاء الزواج استخدمت المسكينة ليلى كخادمة في بيت أهلها يتم تشويه صورة ليلى أمام من أراد الارتباط بها ويبتعد وتتلاشى أحلام ليلى بالهروب من سجن زوجة والدها الآن ليلى وصلت الثلاثين سنة من عمرها وحالتها من سيئ إلى أسوء والفضل يعود لزوجة والدها ..
والدها تزوج وأراد أن تكون زوجته عونا لكنها أصرت إلا أن تكون فرعونا ..
وجهة نظري المتواضعة حول هذا الموضوع
ليس كل الإناث سواسية فمنهن من تهتم بنفسها أكثر من غيرها ومنهن من هي عكس ذلك
فمن أهلها أحسنوا تربيتها ستراعي أطفال زوجها وكأنهم خرجوا من بطنها وأعتقد أن هذه القضية لن تنتهي إلا إذا قتلت الغيرة عند النساء وتفكيرهن يكون بعقولهن قبل قلوبهن
_ما هي نظرتك لزوجة الأب الثانية ؟!
_هل من الممكن أن تكون زوجة الأب ام ثانية تمنح الحنان والحب ؟!
_هل من الممكن أن تكون زوجة الأب الثانية أما لأولاد الأولى فعلا لا قولا ؟!
_متى تكون زوجة الأب ظالمه ومتى تكون مظلومة ؟!
_هل ترضين أن تكوني زوجة أب أو بمعنى آخر زوجة ثانية لزوج أنجب قبل ان يرتبط بك ومن غيرك ؟!
_هل يعتبر الأب مشترك في ظلم أبناءه بسبب هذه الزوجة ؟!
_هل تتغير معاملة زوجة الأب الثانية لأبناء زوجها بعد إنجابها أطفالا ؟!
_هل تعتبر قسوة زوجة الأب الثانية مجرد غيره ؟!
_ماهو الغرض في تعذيب زوجة الأب للأبناء ؟!
تعليق