ديكٌ كان لجاري
حلت به لعائن السماء
كان يقلق نومتي
لحوحاً في النداء
وكُنتُ لاانفك يوماً
من سبهِ او شتمهِ حتى بالدعاءِ
وفي الهجاء
وفي يوماً ذهبتُ لمنزل جارنا
اي سيدي اي عزيزي
ايُ جاري
اما ان تذبح ديكك
او اعرض للبيع داري
وأستجاب جارُنا من الرجاء
واصبح الديكُ شواءً للغداء
وحينما حل المساء
وانا المستبشرُ خيراً
اه لقد مضى العناء
واذا بصوت يهزُ اركان البناء
ديكه تصيحُ بلا استحياء
اهُ جاري ماجرى حل البلاء
اجابني لا سيدي فلي خمسينَ ديكٌ
اقُنها مُنذ زماناً في الفناء
بموت الديك المسيطر
حل للباقين الغناء
بقلم/ غسق التميمي
حلت به لعائن السماء
كان يقلق نومتي
لحوحاً في النداء
وكُنتُ لاانفك يوماً
من سبهِ او شتمهِ حتى بالدعاءِ
وفي الهجاء
وفي يوماً ذهبتُ لمنزل جارنا
اي سيدي اي عزيزي
ايُ جاري
اما ان تذبح ديكك
او اعرض للبيع داري
وأستجاب جارُنا من الرجاء
واصبح الديكُ شواءً للغداء
وحينما حل المساء
وانا المستبشرُ خيراً
اه لقد مضى العناء
واذا بصوت يهزُ اركان البناء
ديكه تصيحُ بلا استحياء
اهُ جاري ماجرى حل البلاء
اجابني لا سيدي فلي خمسينَ ديكٌ
اقُنها مُنذ زماناً في الفناء
بموت الديك المسيطر
حل للباقين الغناء
بقلم/ غسق التميمي