~
أراد إخوة سيدنا يوسف أن يقتلوه
( فلم يمت) !
ثم أرادوا أن يمحى أثره
... ( فارتفع شأنه) !
ثم بيع ليكون مملوكا
( فأصبح ملكا ) !
ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه ( فازدادت ) !
... فلا تقلق من تدابير البشر
فإرادة الله فوق إرادة الكل
عندما كان يُوسف في السجن ،
كان يوسف الأحسن بشهادتهم
" إنا نَراك مِن المُحسنين " . .
لكن الله أخرجَهم قبله !
وظلّ هو - رغم كل مميزاته -
بعدهم في السجن بضعَ سنين !
الأول خرج ليُصبح خادماً ،
والثاني خرج ليقتل ،
ويوسف انتظر كثيراً !
لكنه .. خرج ليصبح "عزيز مصر" ،
ليلاقي والديه ، وليفرح حد الاكتفاء . .
إلى كل أحلامنا المتأخرة :
تزيّني أكثر ، فـإنّ لكِ فألَ يوسُف .."
إلى كل الرائعين الذين تتأخر أمانيهم
عن كل من يحيط بهم بضع سنين ،
لا بأس . .
دائماً ما يَبقى إعلانُ المركز الأول
. . (لآخر الحفل)
إذا سبقك من هم معك ،
فاعرف أن ما ستحصل عليه
أكبر مما تتصور !
تأكد أن الله معك في كل لحظة .
إياك أن تغلق جميع الأبواب بينك وبين الله عز وجل حتى ولو كنت عاصياً
وتقترف معاصي كثيرة ؛ فعسى أن يكون هذا الباب الواحد يفتح لك أبواب
يا ربي فِي هذه السآعه
آسآلك الرآحهَ
لكل مُؤمن ضآقت عليه دُنيآه
تحيـــــاتي .
أراد إخوة سيدنا يوسف أن يقتلوه
( فلم يمت) !
ثم أرادوا أن يمحى أثره
... ( فارتفع شأنه) !
ثم بيع ليكون مملوكا
( فأصبح ملكا ) !
ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه ( فازدادت ) !
... فلا تقلق من تدابير البشر
فإرادة الله فوق إرادة الكل
عندما كان يُوسف في السجن ،
كان يوسف الأحسن بشهادتهم
" إنا نَراك مِن المُحسنين " . .
لكن الله أخرجَهم قبله !
وظلّ هو - رغم كل مميزاته -
بعدهم في السجن بضعَ سنين !
الأول خرج ليُصبح خادماً ،
والثاني خرج ليقتل ،
ويوسف انتظر كثيراً !
لكنه .. خرج ليصبح "عزيز مصر" ،
ليلاقي والديه ، وليفرح حد الاكتفاء . .
إلى كل أحلامنا المتأخرة :
تزيّني أكثر ، فـإنّ لكِ فألَ يوسُف .."
إلى كل الرائعين الذين تتأخر أمانيهم
عن كل من يحيط بهم بضع سنين ،
لا بأس . .
دائماً ما يَبقى إعلانُ المركز الأول
. . (لآخر الحفل)
إذا سبقك من هم معك ،
فاعرف أن ما ستحصل عليه
أكبر مما تتصور !
تأكد أن الله معك في كل لحظة .
إياك أن تغلق جميع الأبواب بينك وبين الله عز وجل حتى ولو كنت عاصياً
وتقترف معاصي كثيرة ؛ فعسى أن يكون هذا الباب الواحد يفتح لك أبواب
يا ربي فِي هذه السآعه
آسآلك الرآحهَ
لكل مُؤمن ضآقت عليه دُنيآه
تحيـــــاتي .
تعليق