عادة الدعوة للضيافة تعني دعوة الى مائدة طعام ( لكننا في نهار شهر رمضان نمسك عن الطعام )
نقل عن الرسول الاعظم صل الله عليه وعلى آله افضل الصلاة والسلام انه قال : ان هذا القرآن مأدبة الله ، فالقرآن طعام الهي أعده لعباده ، وهو ليس مائدة ليأتي كل شخص بطعامه ويجلس عليها لتناوله وليس لأحد الحق في حمل آرائه على القرآن ، وهو يحسب انها من القرآن ، فالقرآن هو عطاء جاهز ، فكل جائع ومتلهف لمعارف القرآن يستطيع أن ينهل من معارفه ، وهذه المعاني جاءت في أحاديث أهل البيت عليهم السلام .......
هل كل ما نعمل نستغفر ! من خطبة الرسول الاعظم صل الله عليه وعلى آله افضل الصلاة والسلام في آخر جمعة من شهر شعبان قال : يا ايها الناس ان انفسكم مرهونة بأعمالكم ففكوها باستغفاركم ، ايها الناس انكم لستم أحراراً ، بل انتم مسجونون بذنوبكم ولكنكم لا تعلمون ، فاستغفروا الله سبحانه في هذا الشهر لتحرير انفسكم ن فالإنسان المذنب مطلوب ومدين ، ويجب على المدين ان يؤدي دينه ، واداء الدين هنا يتم عن طريق النفس فهي التي تدفع لأدائه ، وان الشخص الذي تسُول له نفسه فعل ما يشتهي وما يريد ، ويتجاهر بذلك ، هو شخص سجين لذاته ، واسير لشهواته ورغباته ...........
فاسرعوا وبادروا بالإستغفار قبل فوات كل شي مع انه لا شي في الدنيا غير العمل الصالح وولاية اهل البيت عليهم السلام ، فلا تنخدعوا وتنجرفوا وراء الشهوات والملذات الزائلة ...........
وعندي لكم طريقه عجيبه ، وهي طريقة خداع النفس ، اي كيف تخدع النفس بنفسك ، فقط ردد قبل فعل اي شي انت متردد في عمله مثال التكاسل في الصلاة ، فقط قل اخدع النفس بنفسك تنقاد النفس ، حيث انه عندما النفس تقول لك انت الآن بحاجة للراحه بامكانك الصلاة لاحقا ، فما عليك إلا ان تخدع النفس بنفسك حيث تقول للنفس الآن سوف اذهب للوضوء تنقاد النفس للوضوء ، وتقول للنفس الآن اذهب الى المسجد تنقاد النفس للذهاب للمسجد ، وتقول للنفس الآن سوف اصلي تنقاد النفس للصلاة ، وهكذا في كل امورك ما عليك إلا بخداع النفس اي اخدع النفس بنفسك تنقاد النفس
نقل عن الرسول الاعظم صل الله عليه وعلى آله افضل الصلاة والسلام انه قال : ان هذا القرآن مأدبة الله ، فالقرآن طعام الهي أعده لعباده ، وهو ليس مائدة ليأتي كل شخص بطعامه ويجلس عليها لتناوله وليس لأحد الحق في حمل آرائه على القرآن ، وهو يحسب انها من القرآن ، فالقرآن هو عطاء جاهز ، فكل جائع ومتلهف لمعارف القرآن يستطيع أن ينهل من معارفه ، وهذه المعاني جاءت في أحاديث أهل البيت عليهم السلام .......
هل كل ما نعمل نستغفر ! من خطبة الرسول الاعظم صل الله عليه وعلى آله افضل الصلاة والسلام في آخر جمعة من شهر شعبان قال : يا ايها الناس ان انفسكم مرهونة بأعمالكم ففكوها باستغفاركم ، ايها الناس انكم لستم أحراراً ، بل انتم مسجونون بذنوبكم ولكنكم لا تعلمون ، فاستغفروا الله سبحانه في هذا الشهر لتحرير انفسكم ن فالإنسان المذنب مطلوب ومدين ، ويجب على المدين ان يؤدي دينه ، واداء الدين هنا يتم عن طريق النفس فهي التي تدفع لأدائه ، وان الشخص الذي تسُول له نفسه فعل ما يشتهي وما يريد ، ويتجاهر بذلك ، هو شخص سجين لذاته ، واسير لشهواته ورغباته ...........
فاسرعوا وبادروا بالإستغفار قبل فوات كل شي مع انه لا شي في الدنيا غير العمل الصالح وولاية اهل البيت عليهم السلام ، فلا تنخدعوا وتنجرفوا وراء الشهوات والملذات الزائلة ...........
وعندي لكم طريقه عجيبه ، وهي طريقة خداع النفس ، اي كيف تخدع النفس بنفسك ، فقط ردد قبل فعل اي شي انت متردد في عمله مثال التكاسل في الصلاة ، فقط قل اخدع النفس بنفسك تنقاد النفس ، حيث انه عندما النفس تقول لك انت الآن بحاجة للراحه بامكانك الصلاة لاحقا ، فما عليك إلا ان تخدع النفس بنفسك حيث تقول للنفس الآن سوف اذهب للوضوء تنقاد النفس للوضوء ، وتقول للنفس الآن اذهب الى المسجد تنقاد النفس للذهاب للمسجد ، وتقول للنفس الآن سوف اصلي تنقاد النفس للصلاة ، وهكذا في كل امورك ما عليك إلا بخداع النفس اي اخدع النفس بنفسك تنقاد النفس
الهي عجل فرج الامام المهدي
تعليق