ان الوظيقةالعامة لمرأة المساوية للرجل والوظيفة الخاصة لها حسب تكوينها الجسدي والنفسي وحسبمهامها الخاصة هو الاساس والصورة الواضحة للمرأة ودورها في المجتمع وعلى ضوئه تفهمالنصوص في السنة النبوية الشريفة يكون مكملا للرؤية القرآنية مبينا وشارحاًومفصلاً لها ،واختلاف الوظيفة الخاصة للرجل عن المرأة الذي يقتضي الاختلاف فيالتكوين الجسدي والعاطفي يقتضي ايضا الاختلاف في التشريع الذي ينظم عمل كل واحد منالصنفين ليقوم الانسان بمهمته العامة للخلافة على الارض لان النظام التشريعي لكلكائن يجب ان يتوافق مع نظامه التكويني (الجسدي والنفسي)
وكل شيءخلقناه بقدر
صدق الله اعلي العظيم